هذه وجبة مفضلة لهذين الزوجين وقد عثر عليها تتغذى في مياه ضحلة دافئة، سحبت الفريسة النسر أو الصقر البحري إلى الأمام فصار عليه أن يستخدم جناحيه القويين في انتشال نفسه، إنه ممسك بـ«إنقليس» بين مخالبه، مثل الشماط تتمتع بسطح شوكي خشن لقدميه للإمساك بالفريسة الزلقة، بطاقة التعريف التي ثبتت إلى جناحه وهو صغير هي جزء من دراسة عملية للنسور البحرية تقوم بها إدارة المصايد والحياة البرية التابعة لحكومة فيكتوريا. «الإنقليس» قد يكفي كغذاء للصغير يومين، عند الصيد يكون النسر البحري قادرًا على اقتناص الفريسة دون أن يفقد كثيرًا من قوة اندفاعه، يبلغ طول هذا «الإنقليس» الضخم مترًا مما يجعل من الصعب على النسر الحفاظ على ارتفاعه، يمكن للنسور البحرية أن تطير بسرعة مما يمكنها من التغلب على الفريسة، وهي رغم ضخامتها تتميز بالقدرة على المناورة والصيد في الغابة، تشن هجومها عادة من مجثم بعد انتظار وصبر طويلين، هذا الأرنب يتمكن من النجاة من النسر البحري بدخوله تحت أوراق كثيفة متدلية على الأرض. يسجل النسر البحري والصقر البحري أعلى درجات النجاح حينما يمكنه استخدام السرعة والستار في مباغتة الفريسة، يعود الذكر بمعظم الأرنب ويرحل، وتأتي الأنثى لإطعام الصغير، يكفي الأرنب كغذاء للأسرة يومًا، عند بلوغ الصغير ثلاثة أسابيع يبدأ في التقاط الغذاء بنفسه، عند بلوغه ثمانية أسابيع يصبح الصغير في مثل حجم أبويه تقريبًا ويستهلك نفس الكمية من الغذاء، ينقر أمه برفق ليحثها على إطعامه، حوصلة الصغير الواقعة تحت حلقه امتلأت تقريبًا، يزين نفسه بأخذ زيت من غدة عند قاعدة ذيله ودهنه على ريشه، سيغادر العش قريبًا إلى مجثم على الأغصان المحيطة ويبدأ أولى محاولات الطيران.
يتمتع الصقر ذو الذيل الأحمر ببصر شديد وقد يكتشف الفريسة من مسافات بعيدة كجزء من التكيفات التي تجعله أحد أفضل الناجين. إنهم يحبون البحث في المناطق المفتوحة حيث لا يمكن للفريسة أن تغطيها من خيالهم المتفوق وبصيرة. ستقدم هذه المقالة نظرة عامة على تعديلات الصقور ذات الذيل الأحمر. تكييفات هوك ذو الذيل الأحمر بالنسبة لمعظم النصف ، تم تصميم هذه الطيور لاصطياد ثدييات صغيرة تعادل الفئران والسناجب والأرانب. للعقاب مخالب حادة وقوية تمكنه منبع. هذه الحيوانات المفترسة لها غشاء مائل. الغطاء الداخلي الصافي ينظف الأنظار ويحميه بينما الصقر يصارع فريسته. يمتلك الصقور ذو الذيل الأحمر الناضج عددًا قليلاً من الحيوانات المفترسة ، ولكن البوم ذو القرون والغربان اللطيفة تفترس بيض الصقر أحمر الذيل والفراخ. ستحتاج الصقور إلى امتلاك أجنحة قوية وعظام ثقوب للطيران ، كجزء من تكيفات الصقور ذات الذيل الأحمر. قامت الصقور بتعليق مناقير من أجل تمزيق لحم فرائسها التي تغطي الفئران والطيور والأسماك المختلفة. سيحتاج الصقور إلى امتلاك مخالب حادة وقوية حتى يتمكنوا من حفرها في فرائسهم لقتلهم وحملهم والاستيلاء على أغصان الأشجار والصخور للحفاظ على ثباتهم. هذا ضروري لأن معظمهم يقيمون في أماكن مفرطة تعادل أسطح المنازل HDB وداخل الجبال.
د ب أ نشر في: السبت 11 ديسمبر 2021 - 11:27 ص | آخر تحديث: قال البريطاني لويس هاميلتون سائق فريق مرسيدس إنه يتمتع "بشعور هائل" مع نهاية اليوم الأول من تجارب سباق الجائزة الكبرى المقررة في أبوظبي بعد غد الأحد في ختام منافسات بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-1، لكنه يتوقع منافسة حادة وقوية في السباق. للعقاب مخالب حادة وقوية تمكنه منتدى. وقبل السباق الختامي للموسم، يتقاسم هاميلتون صدارة الترتيب العام لفئة السائقين في بطولة العالم مع ماكس فيرستابن سائق ريد بول برصيد 5ر369 نقطة لكل منهما، وسيشهد السباق حسم لقب بطولة العالم هذا الموسم. ويتطلع هاميلتون إلى الانفراد بالرقم القياسي بإحراز لقب بطولة العالم للمرة الثامنة بينما يتطلع فيرستابن إلى اللقب الأول له. وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي المرة الثانية في تاريخ فورمولا-1 التي تشهد تساوي سائقين اثنين في عدد النقاط في الصدارة قبل السباق الأخير، حيث كانت المرة الأولى في موسم 1974 وكان إميرسون فيتيبالدي وكلاي ريجاتزوني متعادلين في عدد النقاط. وسجل هاميلتون أفضل زمن في التجربة الحرة الثانية للسباق اليوم الجمعة بعد أن احتل المركز الثالث في التجربة الأولى التي تصدرها فيرستابن واحتل فيها فالتيري بوتاس زميل هاميلتون في مرسيدس، المركز الثاني.
بحركة بسيطة من الذيل يعدل نهاية مساره، لتقليل مقاومة الماء يدفع جناحيه وذيله للوراء، يمكن للشماط أن يأتي بسمكة على عمق متر تحت السطح، له فتحتا أنف يغلقهما تحت الماء، للشماط طريقة خاصة في تعديل جناحيه تساعده في الخروج من الماء تسمح له مفاصل المرفقين برفع النصف الداخلي للجناح إلى أعلى الظهر مما يمكن الجناح الخارجي من الانثناء للأمام وتوجيه ضربات خلفية قوية للخروج من الماء، ذيله يقوم بعملية بحفظ التوازن من خلال الارتفاع والانخفاض في توافق مع ضربات الجناحين. ينطلق مع الريح ليكسب ارتفاعًا ويجعل السمك في وضع قذيفة ليقلل من مقاومة الرياح، لتخفيف الوزن ينفض عن نفسه بهمة الماء الزائد رغم أن يفقد قدرًا من الارتفاع خلال هذه العملية، ريشه الزيتي الكثيف المتداخل يجعل نفض الماء سهلاً إنه لا يحتاج إلى تجفيف جناحيه في الشمس كسائر الطيور. لقد اختفى الشماط من المنقطة الجنوبية الشرقية للساحل الأسترالي وهي منطقة كثيفة السكان وجاء اختفاؤه نتيجة أشكال شتى من الإزعاج البشري مثل الصيد بالرصاص وجمع البيض وقطع الأشجار واستخدام المبيدات، يبلغ عمر هذا العش عدة سنوات ويزيد عمقه عن المتر وفي كل عام يضيف الشماط أعوادًا نضرة وبطانة من الأعشاب البحرية والحشائش، الشماط يملك مخالب قوية وطويلة ومقوسة كما أن جلد أصابعه مغطى بأشواك قصيرة وهذا يساعده في الإمساك بالسمك الزلق، الصغار البالغة من العمر خمسة أسابيع تنحني في تذلل لتحصل على الغذاء.