5. الدوخة: أحد أعراض نوبات الهلع الشديدة والمشهورة كذلك إصابتك بدوخة وشعورك كأنك ستسقط أو سيغمى عليه من الخوف. 6. وخز في الأطراف: نجد كذلك أن من أعراض نوبة الهلع أن تمر بحالة من التنميل أو الخدر في عضلاتك وأعضاءك، أو أن يشعر بوخز في مناطق متفرقة من جسمك وخاصة الأطراف. 7. اضطراب المعدة: إذا كنت مع بعض الأعراض السابقة تعاني من رغبة في الغثيان أو عموما من آلام في البطن فهذه من أعراض نوبة الهلع كذلك. 8. الخوف من الجنون: من أهم العلامات الدالة وأشهر أعراض نوبة الهلع خوفك من أن تفقد السيطرة وأن يطال بالأذى نفسك أو المحيطين بك وكذلك خوفك من الجنون. 9. الخوف من الموت: كذلك من أعراض نوبات الهلع الشديدة خوفك من الموت بسبب حالة الاختناق والضيق وتسارع نبضات القلب التي تشعر معها بقرب النهاية في حالة الخوف التي تعيشها. 10. أعراض ما بعد نوبة الهلع وكيفية علاجها - ويب طب. الخوف من الشلل: مع الوخز والتنميل والخوف من الإغماء والسقوط، أحد أعراض نوبة الهلع الشهيرة هي الخوف من الشلل حيث تشعر أن عضلاتك توقفت عن الحركة تماما. 11. القلق والتوتر: سوف ينتابك حالة من القلق والتوتر الشديد دون وجود سبب واضح ينتج عنها ارتعاش في الأطراف. أعراض ما بعد نوبة الهلع: حتى بعد انتهاء نوبة الهلع لن تنتهي تلك الأعراض بل تستمر آثار النوبة الأولى في صورة علامات تظل تصاحبك تشمل: 1.
يعتقد كثيرون أنَّ نوبات القلق و نوبات الهلع مصطلحان لحالة طبية واحدة، وقد يكون سبب هذا الخلط بين الحالتين وجود العديد من الأعراض السريرية المشتركة ومن أهمها: تسرع القلب وضيق النفس والدوار، ولكن رغم ذل في الممارسة العملية تختلف نوبات القلق ونوبات الهلع عن بعضهما البعض ويستخدم الأطباء واختصاصيوا الصحة النفسية هذان المصطلحان لوصف أعراض واضطرابات مختلفة اختلافًا كبيرًا. نوبة الهلع هي عبارة عن هجمة مفاجئة من الخوف الشديد والانزعاج المترافق مع أعراض جسدية وعاطفية أخرى، أما القلق فهو جزء من الاستجابة العاطفية والوقائية الطبيعية في جسم الإنسان، ويعتبر القلق غير طبيعي عندما يتسبب بإعاقة حياتك اليومية وأنشطتك الروتينية. الاختلافات السريرية بين نوبات القلق ونوبات الهلع يعتمد الأطباء والاختصاصيون الذين يعالجون اضطرابات الصحة النفسية في تشخيصهم على المعايير الموجودة في الإصدار الخامس من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية والنفسية والمعروف اختصارًا بـ DSM-5، وعلى الرغم من أن نوبات القلق والهلع قد تكون متشابهة في بعض الأحيان إلا أن الاختلافات الموضحة في الدليل التشخيصي تساعد على تفريقها وتمييزها عن بعضها البعض، وإن اعتماد طبيبك على المعايير الموجودة في الدليل يساعده بشكل كبير على تشخيص وتصنيف حالتك بشكل صحيح.
[1] علاج الهلع تُعالج نوبات الهلع عادةً بالعلاج النفسي أو بالأدوية أو بمزيج من الاثنين معًا، على الرغم من عدم وجود علاج لنوبات الهلع إلا أن هذه العلاجات عادة ما تكون فعالة في التخفيف من حدة الأعراض مما يتيح للشخص عيش حياة طبيعية وصحية وفي السطور القادمة سوف نتحدث عن علاج هذه النوبات بشئٍ من التفصيل. [1] [3] علاج نوبات الهلع بالأدوية قد تشمل أدوية علاج هذه النوبات مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للقلق مثل: [1] البنزوديازيبينات مثل ألبرازولام (زاناكس) وكلونازيبام (كلونوبين). مثبطات مونوامين أوكسيديز مثل فينيلزين (نارديل) وإيزوكاربوكسازيد (ماربلان). تعرف على مراحل علاج نوبات الهلع واسبابة واعراضة وأفضل الأدوية. مضادات الاكتئاب الأخرى مثل مثبطات امتصاص السيروتونين ونوربينفرين. مضادات الاكتئاب الانتقائية لمثبطات امتصاص السيروتونين، مثل سيتالوبرام (سيليكسا)، وإسيتالوبرام (ليكسابرو)، وفلوكستين (بروزاك)، وفلوفوكسامين (لوفوكس)، وباروكستين (باكسيل)، وسيرترالين (زولوفت). العلاج النفسي لنوبات الهلع تم تصميم العلاج النفسي لهذه النوبات للمساعدة على التعرف على حالة الذعر والقلق لدى الشخص وكيفية التعامل معها، قد تشمل أنواع العلاج النفسي المستخدمة ما يلي: [1] العلاج السلوكي المعرفي.
ممارسة الرياضة تساعد ممارسة الرياضة مثل اليوجا والآيروبكس بانتظام على الوقاية وعلاج اضطرابات الهلع، حيث ترتبط تلك الرياضات بزيادة هرمون الإندورفين في الجسم وهو هرمون يسبب الاسترخاء والسعادة. كما تساعد على تقليل هرمون الكورتيزول وهو أحد هرمونات التوتر. استرخاء العضلات قد تساعد بعض التقنيات التي تؤدي إلى استرخاء العضلات مثل التدليك والساونا وغيرها على تقليل التعرض للإصابة بنوبات الهلع، إلا أن فاعليتها أقل من الطرق الأخرى. اقرأ ايضاً: اضطراب الشخصية الهستيرية حرب نفسية خارج السيطرة الأسئلة الشائعة حول اضطراب الهلع خلال الاسطر القليلة القادمة سنناقش الاسئلة الاكثر شيوعاً حول اضطرابات الهلع: ما الذي يسبب نوبات الهلع؟ غالبًا ما تصاحب نوبات الهلع الاضطرابات النفسية، خاصة اضطراب القلق والرهاب الاجتماعي، فالمواقف التي تسبب الضغط النفسي غالبًا ما تؤدي لحدوث نوبات الهلع. هل يمكن علاج نوبات الهلع؟ نعم هناك أدوية وجلسات نفسية لعلاج نوبات الهلع كما يمكن أن تؤدي بعض التغييرات الحياتية إلى تجنب حدوثها من الأساس. كم تستغرق نوبات الهلع؟ تظهر أعراض نوبات الهلع وتشتد في خلال دقائق، ويمكن أن تستمر من 20 إلى 30 دقيقة حتى تختفى.
أعراض نوبة الهلع نوبات الهلع عادة ما تبدأ فجأة دون سابق إنذار، ويمكنك الإضراب في أي وقت عندما تقود سيارة أو في مركز تجاري أو عندما تكون نائما أو في منتصف اجتماع عمل، وقد تصاب بنوبات ذعر في بعض الأحيان أو قد تحدث بشكل متكرر، ونوبات الهلع لها العديد من الاختلافات، لكن الأعراض عادة ما تبلغ ذروتها في غضون دقائق، وقد تشعر بالإرهاق و التعب بعد أن تهدأ نوبات الهلع، وتتضمن نوبات الهلع الجسدية عادة بعض هذه العلامات أو الأعراض التالية: 1- الخوف من فقدان السيطرة أو الموت. 2- معدل ضربات القلب السريع. 3- التعرق. 4- الارتجاف والاهتزاز. 5- ضيق في التنفس أو صعوبة في البلع. 6- الشعور بالبرد. 7- الغثيان. 8- تشنج في البطن. 9- ألم في الصدر. 10- صداع الرأس. 11- الدوخة أو الدوار أو الإغماء. 12- خدر أو الإحساس بالوخز. 13- الشعور بعدم الواقعية أو الانفصال عن المحيط، وهي واحدة من أسوأ الأمور حول نوبات الهلع هي الخوف الشديد، وقد تخشى التعرض لنوبات الذعر لدرجة أنك تتجنب بعض المواقف التي قد تحدث فيها. وإذا كنت تعاني من أعراض نوبة الهلع ، فاطلب المساعدة الطبية في أقرب وقت ممكن، فهجمات الذعر على الرغم من عدم الارتياح الشديد ليست خطيرة، ولكن يصعب التعامل مع نوبات الهلع لوحدك وقد تزداد سوءا دون علاج، ويمكن أن تشبه أعراض نوبات الهلع أيضا أعراض المشاكل الصحية الخطيرة الأخرى، مثل النوبة القلبية ، لذلك من المهم أن يتم تقييمها من قبل موفر الرعاية الصحية الأولية الخاص بك إذا لم تكن متأكدا من سبب هذه الأعراض.