للسيد مصطفى القرداغي آراء متطرفة عن ثورة 14 تموز 1968 أو الانقلاب المشئوم كما يسميه رجالات الحليفة بريطانيا والكارتل العالمي المعادي لتطلعات الشعوب،وهذا الأمر ليس غريبا على القرداغي أو من هم على شاكلته فالتغيير الجديد أفشل حسابات أسيادهم وأدى بها إلى الدمار وسأحاول في هذا الرد أن أكون موضوعيا رغم أن الموضوعية لا تصلح للحوار هذه الأيام ،وربما سيكون في أفكاري بعض التطرف الذي يصلح أن يكون طريقا للرد على القرداغي وأمثاله من الذين لا يزالون يحملون في قلوبهم وقر على كل ما هو جميل. لقد نشر القرداغي قبل أيام مقالا عن الثورة كما سبق له أن نشر مقالات كثيرة عنها تنبئ عن حقد دفين لابد أن يكون له خلفيات كثيرة ،نحن في غنى عن الإشارة إليها في معرض الرد والتعقيب ،ووسم مقاله الأخير ب(مجزرة قصر الرحاب جريمة مع سبق الإصرار والترصد).
- قصر الرحاب الخبر الصحفي
- قصر الرحاب الخبر
قصر الرحاب الخبر الصحفي
مميز بصواني الكفتة خصوصاً كفتة بالطحينة. عنده خيارات جداً جميلة جميعها مشويات وصواني بالفرن. أيضاً معجناتة لذيذه. أسعار تعتبر مناسبة ورخيصة مقارنة بالمطاعم اللي من فئتة. طبعاً موقعة ممتاز بجانب السويكت وبجانب العديد من المطاعم. الخدمة سريعة. طبعاً أحد المشاكل هي المواقف لانه بمنطقة حيه بالخبر. المهم انه يستحق الزيارة والتجربة
التقييم الثانى:
مطعم للمشويات الشامية لم الاحظ مكان للعائلات. منتجع قصر الرحاب بالخبر. الاكل طيب والخدمة سريعة يتم خبز الخبز طازج من الفرن لكن مشكلته ينشف بسرعة. الحمص متوسط الجودة..
المشويات جيدة.. انصح بتناول الصفيحة الشامية. ارفقت لكم المنيو بالأسعار. و المطعم من افضل مطاعم اللحم في الخبر
التقييم الثالث:
صراحة شفت التعليقات الي تمدح وتوقعت الشغل ممتاز
لكن للاسف من اسواء المشاوي الي جربتها بحياتي!! الريش ماهي مستويه ولها رييييحه تخليك ماتكمل
والدجاج ريحت زنخه والله الاكل ماقدرت اكله
واخذت مشرحه لحم زي الصفايح الله لايوريكم شي عجيب تاكل بلستك ناشفه وبدون اي شي تمطها بدون طعم
والكفته بالطحينة زي اي كفته عاديه فوقها كيلو طحينه
المطعم ماعجبني ابد ومستحيل اكرر الزيارة او انصح اي احد فيه
كنت جيعان ولاقدرت اكمل اكل
التقييم الرابع:
الاكل فيه لذيذ جددا جددا و اسعاره مناسبه و المكان واسع و الموظفين فيه بشوشين
افضل طبق عندهم بلا منازع (كفته بالجبن) لذيذ بشكل لايوصف
كل الشكر على العاملين و القائمين على المطعم ❤️
قصر الرحاب الخبر
أحمد أبراهيم
صحفي وكاتب مقالات محترف في الاقسام السياسية والفنية خريج كلية الاعلام جامعة طنطا واقوم بدراسة تمهيدي ماجستير اعلام
وأوضحت أن عائلتها أخذت انضمامها لفريق المسرح المدرسي بنوع من الاستهتار، وعدم المبالاة، لكن حينما أصرت على الالتحاق بمعهد التمثيل، رفضوا حينها، وقالوا «مينفعش»، فقررت تنظيم اعتصام داخل المنزل رافضة تناول الطعام. وعدت خالي أبقى زي أمينة رزق
أشارت إلى أنها خالها اقتنع بوجهة نظرها، «قالي توعديني تبقي زي أمينة رزق»، فكان يقصد من ناحية الأخلاق والتمثيل، وقرر دفع المصروفات في المعهد، التي كانت تبلغ حينها 22 جنيها، «وفضلت ماشية جنب الحيط من ساعتها».