ثالثاً: زيت الزيتون والسرطان: تشير الدراسات ان هناك انخفاضاً في معدل الوفيات الناتجة من الإصابة بالسرطان في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط وتوضح هذه الدراسات ان غذاء سكان هذه المناطق يشمل على نسبة جيدة من زيت الزيتون كمصدر للدهون في غذائهم ولا ننسى تأثير استهلاك الخضار والفواكه، وخصوصاً الإصابة بسرطان الثدي والمعدة، وتوضح هذه الحقائق أن زيت الزيتون يحتوى على نسبة جيدة من فيتامين (ه) والذي يعرف بمضاد الاكسدة وبالتالي يقوم بتغليف وربط المواد المؤكسدة وتخليص الجسم منها. ما فوائد المضمضة بزيت الزيتون. ولوحظ ان استهلاك (ملعقة زيت زيتون) يومياً يمكن ان تنقص من خطر سرطان الثدي بنسبة أكثر من 40%. رابعاً: زيت الزيتون والحد من سرطان الجلد: ينتشر وبشكل كبير سرطان الجلد في العديد من دول العالم وخصوصاً ذوي البشرة البيضاء والذين يتعرضون بشكل كبير للشمس ولفترات طويلة وخصوصاً بعد السباحة. ولقد قام أحد الباحثين بدراسة الادهان بزيت الزيتون على الجلد (جميع الجسم) بعد السباحة له تأثير مباشر في المساعدة في الحد من الإصابة بسرطان الثدي. كل هذه الحقائق والدراسات التي تربط استهلاك 'زيت الزيتون' والحد من المشاكل الصحية ليست غريبة علينا كمسلمين حيث ان هذا الزيت ينتج من شجرة مباركة وصفها الله سبحانه وتعالى في محكم الكتاب حيث شبهها الله سبحانه وتعالى بالنور حيث قال: {يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية} كما ان هذه الأسرار الكامنة في هذا الزيت المبارك الذي امتدحه رسول الهدى عليه أفضل الصلاة والسلام حيث قال: (كلوا الزيت وادهنوا به فانه من شجرة مباركة).
نتائج المضمضه بالزيت من المفاجئ أنه من خلال هذه الطريقة الطبيعية تم شفاء كثير من الأمراض والأعراض المتنوعة وزالت دون أي تأثيرات جانبية. هذه الطريقة البسيطة تمكننا من شفاء عدد كبير من الأمراض المنتشرة والتي غالبا ما تعالج بعملية جراحية أو بأدوية كيماوية قوية وطبعا مع كثير من الآثار الجانبية.
غمس القدمين في المياه الدافئة لمدة 20 دقيقة أخرى للعلاج بالزيت الساخن. نزع الأكياس البلاستيكية عن القدمين ثم فرك الكعبان مرة أخرى بزيت الزيتون، بحيث تكرر هذه الطريقة مرة كل أسبوع. يجب وضع زيت الزيتون على منطقة الكعبين بشكل يومي قبل الخلود للنوم، وارتداء الجوارب للحصول على أقصى استفادة منه. ما هي فوائد المضمضة بزيت الزيتون - موسوعة انا عربي. فوائد علاج تشقق القدمين بزيت الزيتون بعد أن تحدثنا عن علاج تشقق القدمين بزيت الزيتون سنذكر الآن فوائد زيت الزيتون لعلاج تشقق القدمين والجلد بشكل عام، والتي تشمل ما يأتي: غناه بالفيتامينات: يحتوي زيت الزيتون على الفيتامينات المفيدة للجلد بما فيها فيتامين هـ الذي يستخدم لعلاج مشكلات الجلد التي تشمل الأكزيما المسببة للتشقق. ترطيبه الفعال: يعد زيت الزيتون من المرطبات الشائعة التي تستخدم لترطيب وتنعيم الجلد. تأثيراته المضادة للجراثيم: يتميز زيت الزيتون بخواصه المضادة للجراثيم والقاتلة للبكتيريا المتكاثرة على الجلد. حماية الجلد من الأضرار البيئية: يحتوي زيت الزيتون على مواد تحمي الجلد من الأضرار البيئية بما في ذلك الالتهابات والتشققات والتهيجات. أضرار علاج تشقق القدمين بزيت الزيتون هناك بعض المحاذير والأعراض الجانبية لاستخدام زيت الزيتون على الجلد تتضمن ما يأتي: الحساسية: قد تظهر بعض ردود الفعل التحسسية من زيت الزيتون عند بعض الأشخاص، تتمثل بحدوث الحساسية الشديدة، مثل: التهاب الجلد التماسي ، والأكزيما.
تعالج غازات البطن من خلال طردها من الجسم، كما أنّها تقوم على معالجة القولون. ينشط عملية التمثيل الغذائي في الجسم، وبالتالي تعمل على تحسين صحة الفرد. تحد من تطور بعض الأمراض المزمنة مثل مرض نقص المناعة الإيدز، والأمراض السرطانية مثل سرطان الدم. تساعد على علاج بعض الالتهابات مثل التهاب القصبات الهوائية، والتهاب المفاصل. تقي من بعض الأمراض مثل أمراض القلب، والكلى. فوائد المضمضة بزيت الزيتون.. - عالم حواء. طريقة المضمضة بزيت الزيتون مضمضة الفم بزيت الزيتون من الممكن أن تكون مرة واحدة كلّ يوم أي على الريق بعد الاستيقاظ، ومن الممكن تكرارها ثلاث مرات، ولكن يجب أن تكون عملية المضمضمة، والمعدة خالية من الطعام أي قبل تناول الوجبة: وضع ملعقة من زيت الزيتون في الصباح الباكر في الفم، وقبل تناول أي شيء. يحرّك الزيت في الفم بواسة اللسان، بحيث يتمّ تحريكه إلى جميع أجزاء الفم، ويجب الاستمرار في هذه الخطوة لمدّة خمس عشرة دقيقة، ومن المؤكد أنّ عضلات الفكين ستتعبان من هذه العملية لذا لا بأس من أخذ قسط من الراحة، ومن ثم العودة لمتابعة المضمضة، فهذه الطريقة تحتاج إلى طاقة ومجهود كبيرين، وتجدر الإشارة إلى أنّ زيت الزيتون سوف تزداد سيولته عندما يمتزج باللعاب.
قال داوود: " الزيتون من الأشجار الجلية القدر، العظيمة النفع، تغرس من تشرين (أكتوبر) إلى كانون (ديسمبر)، فتبقى أربع سنين ثم يثمر فيدوم ألف عام. قال ابن سينا في كتابه (القانون في الطب): "الزيتون شجرة عظيمة توجد في بعض البلاد وقد يعتصر من الزيتون الفج الزيت، وقد يعتصر من الزيتون المدرك، وزيت الإنفاق هو الزيت المعتصر من الفج ، والزيت قد يكون من الزيتون البستاني وقد يكون من الزيتون البري". زيت الزيتون والطب الحديث أجرى الدكتور " ويليامز " من جامعة ستانفورد الأمريكية دراسة على 76 شخصا غير مصاب بأية أمراض قلبية لمعرفة تأثير زيت الزيتون على ضغط الدم. فوجد الباحثون أن ضغط الدم قد انخفض بشكل واضح عند الذين تناولوا زيت الزيتون في غذائهم اليومي. وكان انخفاض ضغط الدم أشد وضوحا عند الذين تناولوا 40 جراما من زيت الزيتون يوميا. أشارت الأبحاث المختلفة في مجال علاقة الغذاء المستهلك للشعوب وأمراض القلب ان غذاء 'حوض البحر المتوسط' له علاقة وطيدة بالحد من ارتفاع الكولسترول ومن الإصابة بأمراض القلب وأرجع الباحثون هذه المعلومة أو النتائج الإيجابية إلى ارتفاع استهلاك زيت الزيتون في غذاء هذه البقعة من العالم. ولقد اجتمع العديد من الباحثين في هذا المجال وبدأوا في مناقشة (زيت الزيتون وغذاء حوض البحر المتوسط والأمراض المرتبطة بهما).
-ينظم الكوليسترول في الجسم يكافح الجلطات والنوبات القلبية, خاصة إذا كان الزيت بكرا وبجودة عالية (أي يحتوي على نسبة عالية من ال polyphenols) -يطري الجلد عند دهنه عليه ويقوي الشعر. - وغيرها من الفوائد ملاحظة: كلما كان الزيت طازجا أكثر كان أفضل, أي أفضل من الزيت القديم في الطعم وحتى في الفائدة...... القيمة الغذائية والصحية..... لثمار الزيتون قيمة غذائية مرتفعة، فهى غنية بالمواد الكربوهيـدراتية 19%، البروتيـن 1. 6%، الإملاح المعدنية 1. 5%، السليولوز 5. 8%، الفيتامينات المختلفة بالإضافة إلى محتواها العالى من الزيت 15-20% ولزيت الزيتون المستخلص بالطرق الطبيعية فوائد صحية وغذائية جمة لتركيبه الكيماوى المتميز عن الزيوت النباتية الأخرى قالوا عن زيت الزيتون قال ابن عباس رضي الله عنه: " في الزيتون منافع ، يسرج الزيت ، وهو إدام ودهان ، ودباغ ووقود يوقد بحطبه وتفله ، وليس في شيء إلا فيه منفعة ، حتى الرماد يغسل به الإبريسم وهي أ ول شجرة نبتت في الدنيا، وأول شجرة نبتت بعد الطوفان، ونبتت في منازل الأنبياء والأرض المقدسة، ودعا لها سبعون نبياً بالبركة منهم إبراهيم ومنهم محمد صلى الله عليه وسلم فإنه قال: " اللهم بارك في الزيت والزيتون ".
هذه الطريقة البسيطة تمكننا من شفاء عدد كبير من الأمراض المنتشرة، والتي غالباً ما تعالج بعملية جراحية أو بأدوية كيماوية قوية، وطبعاً مع كثير من الآثار الجانبية. بساطة وفعالية العلاج المتمثل بالمضمضه بالزيت وتحريكه عبر الفم، تعود إلى تنشيط أجهزة الجسم الإفرازية والإطراحية... من خلال هذه الطريقة يمكن شفاء الخلايا المفردة، كتل الخلايا مثل العقد اللمفية، ونسج أعقد كالأعضاء الداخلية كلها بوقت واحد. ويحدث هذا لأن الأحياء الدقيقة المفيدة المتعايشة في أجسامنا تحصل على وسط جيد وطاقة ونشاط إضافي... دون هذه الكائنات المتعايشة معنا (التي تدمرها المضادات الحيوية) تميل أجسامنا إلى المرض أكثر من الصحة والشفاء... استخدام هذه الطريقة بانتظام يعكس هذا التدهور ويجعل الصحة هي الحالة العامة وتمكننا من الحياة 150 سنة على الأقل! وهذا ضعف متوسط العمر الحالي للبشر.