ومما ورد في فضل مصر ما أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي ذر مرفوعاً: "إنكم ستفتحون أرضاً يذكر فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيراً، فإن لهم ذمة ورحماً" قال الزهري: الرحم باعتبار هاجر، والذمة باعتبار إبراهيم عليه الصلاة والسلام، والذمة هنا بمعنى: الحرمة والحق. 3- ستفتح عليكم مدينة يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيراً فإن لهم ذمة ورحما في صحيح مسلم 4- إن الله سيفتح عليكم مصر من بعدي فانتجعوها فإن من فاته الملك لم يفته الخير بأصحابي، إن مصر هي الربانية الشيعة. وقوله صلى الله عليه وسلم وذكر مصر فقال: ما كادهم أحد إلا كفاهم الله مؤنته. القيراط كم متر ؟ | معلومة. أوصيكم بأهل البلدة السوداء، السحم الجعاد، فإن لهم ذمة ورحما. فلم يعثر عليه. 5- مصر أطيب الأرضين ترابا وعجمها أكرم العجم، فإن لهم ذمة ورحما. قال السخاوي في المقاصد الحسنة: ولابن يونس وغيره عن أبي موسى الأشعري: أهل مصر الجند الضعيف ما كادهم أحد إلا كفاهم الله مؤنته. قال نبيع بن عامر الكلاعي: فأخبرت بذلك معاذ بن جبل فأخبرني بذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، وذكره العجلوني في كشف الخفاء، والسيوطي في الدرر المنتثرة 6- أهل مصر في رباط إلى يوم القيامة. الله الله في أهل المدرة السوداء، السحم الجعاد، فإن لهم نسبا وصهراً.
أ. هـ ¥
قالَ: فَمَرَّ برَبِيعَةَ، وعَبْدِ الرَّحْمَنِ، ابْنَيْ شُرَحْبِيلَ ابْنِ حَسَنَةَ، يَتَنازَعانِ في مَوْضِعِ لَبِنَةٍ، فَخَرَجَ مِنْها". حديث صحيح ورد في صحيح مسلم. الحديث الثاني عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"مَنَعَتِ العِراقُ دِرْهَمَها وقَفِيزَها، ومَنَعَتِ الشَّأْمُ مُدْيَها ودِينارَها، ومَنَعَتْ مِصْرُ إرْدَبَّها ودِينارَها، وعُدْتُمْ مِن حَيْثُ بَدَأْتُمْ، وعُدْتُمْ مِن حَيْثُ بَدَأْتُمْ، وعُدْتُمْ مِن حَيْثُ بَدَأْتُمْ شَهِدَ علَى ذلكَ لَحْمُ أبِي هُرَيْرَةَ ودَمُهُ". حديث صحيح ورد في صحيح مسلم. ما هو القيراط في الحديث ثاني. الحديث الثالث عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"سَيْحانُ وجَيْحانُ، والْفُراتُ والنِّيلُ كُلٌّ مِن أنْهارِ الجَنَّةِ". حديث صحيح ورد في صحيح مسلم. الحديث الرابع عن أم سلمة أم المؤمنين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"اللهَ اللهَ في قِبْطِ مصرَ ؛ فإنكم ستظهرون عليهم، ويكونون لكم عُدَّةً وأعوانًا في سبيلِ اللهِ". حديث إسناده صحيح، ورجاله ثقات، وحدثه الألباني، وأورده في السلسة الصحيحة. الحديث الخامس عن أبي عبد الرحمن الحبلي وعمر بن حريث:"إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ( إنَّكم ستقدَمونَ على قومٍ جَعْدٍ رؤوسُهم فاستَوْصوا بهم فإنَّه قوَّةٌ لكم وبلاغٌ إلى عدوِّكم بإذنِ اللهِ) يعني قِبْطَ مِصْرَ ".