قصص واقعية عن التنمر الالكتروني هناك بعض القصص الواقعية والتي تحكي كيف تعرض أصحابها للتنمر الإلكتروني، ولابد من الإشارة إلى أن معظم الدول سنت القوانين بشأن التنمر الإلكتروني وأصبح هناك عقوبة عقوبة رادعة لمن يقوم بتلك الأفعال. ومن أمثلة قصص التنمر الإلكتروني ما يلي: قصة ميغان ماير قصة الرعب هذه هي حالة من اكتئاب الأطفال تزداد سوءا بسبب التنمر عبر الإنترنت، وكانت ميغان تعاني من اكتئاب حاد منذ سن الثامنة وتناولت بالفعل مضادات الاكتئاب وغيرها من الأدوية، ورغم أنها أعانتها قليلا إلا أنها لا تزال تعاني من أمراضها العقلية، وقامت إحدى الجارات بإعداد حساب MySpace وتظاهرت بأنها تقوم بذلك للحديث مع ميغان، وفي البداية وجدت ميغان نفسها مرتبطة بهذا "جوش إيفانز" لكنه "قام" في وقت لاحق بالتنمر عليها وبدأ مناقشة بعض الشائعات التي "سمعها". وفي البداية بدأ كل شيء على الخاص لكنه بدأ في مشاركة رسائلهم الخاصة ونشر إعلانا عاما بأن العالم سيكون أفضل بدونها، وميغان كانت عرضة بالفعل للاكتئاب حيث أخذت حياتها الخاصة في غرفة نومها ولم تخرج الى الشارع مرة أخرى وكانت حينها تبلغ 13 عاما فقط.
-5 قصة كريستيان بيل (بات مان) عندما كان الممثل البريطاني الشهير كريستان بيل يبلغ من العمر 13 عاماً تعرض للضرب و التنمر وهذا لأنه كان يعمل في مجال الإعلام والاعلانات التجارية مما جعل زملائه المراهقين يغيرون منه ويضربوه كل يوم لدرجة انه قال ذات مرة إذا كنت تريد ان تعيش في سلام فلا تصنع فيلم! ولكن علي الرغم من كل هذا فهو لم يستسلم حيث قدم لنا سلسلة سلسة أفلام The dark night وفاز بجائزة الاوسكار خلال دوره في هذه السلسلة. { قصص قصيرة عن التنمر} -6 قصة باراك اوباما عاني الرئيس الامريكي السابق باراك اوباما من ظاهرة التنمر وهذا بسبب بشرته السوداء واسمه الغريب واذنه الكبيرة مما أثر على نفسيته عندما كان صغيراً ، ولكن لم ينسي اوباما ما تعرض له في الماضي فعندما وصل لرئاسة الولايات المتحدة الامريكية قام بتنظيم العديد من المؤتمرات للقضاء على ظاهرة التنمّر. قصة عن التنمر - ووردز. -7 قصة بريانكا شوبرا عانت الممثلة الهندية الشهيرة بريانكا شوبرا بسبب تعرضها للتنمر العنصري في المجتمع الامريكي حيث ذهبت الى الولايات المتحدة عندما كان عمرها 12 عاما لتعيش مع عائلتها والتحقت بمدرسة امريكية وتعرضت للضرب والتخويف بسبب بشرتها السمراء وجنسيتها الهندية ، تقول الممثلة انها عاشت تجربة صعبة ومروعة لدرجة انها قررت العودة الى الهند مرة اخرى وتقول انها استعادت ثقتها في نفسها عندما عادت الى الهند لأنها كانت محاطة بأشخاص كثيرون يحبونها مما دفعها إلي النجاح ، و اليوم هي واحدة من أشهر الممثلات في الهند وأكثرهم جمالاً في الوقت الحالي.
يعد التنمر من أخطر صور العدوان والقهر والتي تكون مرفوضة قطعا لمدى خطرها الجسيم الذي تتركه بالنفس والمجتمع أيضا. يدفع التنمر للعزلة والشعور بالدونية والشعور بعدم الراحة الدائمة. التنمر قد يكون سببا في الانتحار، يشعر المتنمر عليه أن خلاصه وملاذه الوحيد هو الموت، فيتمنى الموت وأحيانا كثيرة يتخذ له وسيلة. وللأسف الشديد لقد أصبح التنمر من أخطر الآفات المجتمعية والتي انتشرت انتشارا على نطاق واسع، ولا أحد تمكن من وضع حد لانتشارها. القصــــة لا للتنمر! قصة عن التنمر المدرسي :: مسرحية عن التنمر مكتوبة - تعليم كوم. قصـــــــــــة حقيقية بكل كلمة، والأهم من ذلك أنها تجسد الكثير من القيم والمعاني والتي نسيناها جميعنا من كثرة ما نلاقيه من أوجاع للقلوب بزماننا… فتاة في العشرينات من عمرها تعاني إعاقة جسدية، فلا تتمكن من النهوض على قدميها على الإطلاق، دوما قعيدة على كرسي متحرك، تعاني بكل لحظات حياتها من التنمر إما بكلمات أو بأفعال أو حتى بحركات متوارية. على الرغم من إعاقتها إلا إنها تمكنت من إنهاء تعليمها وحصلت على أعلى الشهادات الدراسية، دخلت كلية الصيدلة وتمكنت من العمل فور الانتهاء من دراستها. كانت دوما تناجي ربها وترجوه الصبر على أفعال من حولها، ويأتي جزاء الله سبحانه وتعالى فيرزقها بفضله العظيم بشاب طيب الأخلاق رحيم القلب يقع في حبها ويؤسر أسرا من صورة لها على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي، يجد أن لها عينان يصعب على آدمي وصفهما.
قصة عن التنمر و السخرية من تأليفي اقروها و قولولي استفدتوا ايه و حطهولها عنوان يناسبها - YouTube