ماذا أفعل!! لقد تسببت في إصابة الحب بالعمى أجابه الحب بصوت ضعيف: لن يعود بصري إلي يوماً بعد الآن ، لكن ما زال هناك ما يمكنك أن تفعله: كن دليلي و من يومها ، يمشي الحب جميع خطواته أعمى ، والجنون يقوده. لماذا سمي الحب اعمى لماذا سمي الحب اعمى ؟ قصة الحب الاعمى دائما مانسمع بكلمة الحب اعمى.
قصة الحب الأعمى وما أصل مقولة أن الحب أعمى ؟ ما هو اصل قصة الحب الاعمى وقول الحب اعمى؟ كثيرا ما نكرر هذه الجملة (الحب أعمى). هل تعرف القصة وراء هذه الجملة؟ في البداية نحب أن نتحدث عن الحب ، أيها القراء الأعزاء ، أعزائي القراء ، إنه الدواء الشافي للحياة. فبدون الحب يستحيل العيش في العالم ، لأن الحب يمنح الناس طاقة غير محدودة لإعطاءهم وصدقهم ونفسهم. – إنكار ، الحب يعطينا الكثير مع الأجنحة ، يمكننا أن نطير في أفق العالم ، ونصبح أكثر بعد نظرًا وأكثر جمالًا. نظرًا لأهمية الحب لكل شخص على هذا الكوكب ، والمطالبات العديدة لقرائنا المحترمين بالحديث عن قصص الحب والحب ، يسعدنا اليوم أن نقدم لك هذا من خلال موقعنا على الإنترنت. مقال بعنوان قصة حب أعمى. هذه هي المعلومات التفصيلية ؛ تابعنا. إذا كنت تريد (عزيزي القارئ) قصائد حلوة عن الحب ، فنحن نقدم لك اليوم مقالًا ممتازًا يتضمن العديد من القصائد الحلوة القوية والفريدة عن الحب وأنواع الشعر العربي. ما هو اصل قصة الحب الاعمى وقول الحب اعمى؟ هذه القصة من أروع القصص التي سمعتها منذ العصور القديمة ، فهي ليست عالماً كاملاً يظهر فيه شخص أو إنسان على سطح الأرض ، فقط عندما يشعر المرء بالفضائل فهي تتكون من الرذائل والفضائل.
هي تريد وهو يرد ولكن وزجها في نهاية المطاف فعل بهما ما يريد.. (السندباد الأعمى) رواية تسطر أحداثها مناير التي هي في الحقيقة ليست مناير! وتقدمها لفاطمة أخت عامر، والتي هي أيضا ليست بفاطمة! ولكن "قلة الحيلة" هي التي تفرض على شخصيات الرواية هذه الأسماء. هذه الرواية هي أشبه ما تكون برحلة جبرا إبراهيم جبرا لـ (البحث عن وليد مسعود) المفقود في العراق؛ ولكن هذه المرة تقود مناير رحلة للبحث عن عامر المفقود في الكويت. ما أكثر الفقد وما أكثر البحث أما الوجد فمن أعمال القدر. تحاول مناير في هذه الرواية الإجابة على سؤال المصير، فماذا حل بعامر؟ على الرغم من أنها ليست متأكدة تماما مما كتبت. فلقد كتبت ما تعرف وتخيلت ما لا تعرف.. (السندباد الأعمى) تروي حكاية مجموعة من المغامرين الذين عميت بصيرتهم: نواف الذي لم ير قصة الحب الدائرة بين نادية وعامر. نادية التي لم تكتشف حب عامر لها قبل زواجها من نواف. عامر الذي وقع في حب نادية دون أن يرى الحاجز الطائفي الذي يحول دون ارتباطهما، وكان يعتقد أن "كلنا أمة محمد". مناير وفواز اللذان تزوجا معتقدين أن بينهما علاقة حب، ثم يكتشفا أن الزواج قد تم بدافع شفقة فواز على مناير ورأفة منه بحالها وخصوصا بعد قتل أمها.
كاد يصاب بالإحباط واليأس في بحثه عن الحب، حينها أقترب منه "الحسد" وهمس في أذنه: الحب مختف في شجيرة الورد، التقط "الجنون" شوكه خشبية أشبه بالرمح وبدأ في طعن شجيرة الورد ـ بشكل طائش ـ ولم يتوقف إلا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب، ظهر "الحب" وهو يحجب عينيه بيديه، والدم يقطر من بين أصابعه صاح "الجنون" نادماً: يا إلهي ماذا فعلت ؟ ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أففدتك البصر ؟ أجابه "الحب": لن تستطيع إعادة النظر لي. لكن! لا زال هناك ما تستطيع فعله لأجلي كن دليلي! وهذا ما حصل من يومها يمضي الحب أعمى يقوده الجنون المجنون لذالك يقال دائماً: (أحبك بجنون).
وماذا عن فرصة ثانية تعوض ما فات؟ أم أن الفرص الثانية محض خيال وكلام شاعرىّ بعيدا عن الواقع وبالتالى بعيدا عن نص رسم الواقع بقسوته كما هو، ربما يجيب النص على هذا السؤال. تتوالى الأحداث، وسط حرب وحب وخطيئة، والبحث عن برٍ ما، أو عن نهاية ما! ربما تكون القصة اعتيادية أو أقل، ثيمة مشهورة عن حب مستحيل وحياة تستحيل دون هذا الحب، ووقوع فى وحل خطيئة ربما لم تحدث! لكن المعالجة صنعت فارقًا، نص مكتوب بحرفية ومزاج! ينتزع منك راحتك، يقلب فى عقلك عددًا ضخما من التساؤلات، ولا يجيب إلا عن قليل القليل، نص مراوغ، يستعرض قضايا هامة وشائكة... يترك لك حرية الإعتقاد فى لجج من الإحتمالات المتروكة للقارئ، خصوصًا عند المشاهد المفصلية والحاسمة نجدها تغوص فى ضباب كثيف فيترك لك مساحة لأن تفترض! ستتفاجأ مرارٍا وتندهش! تكتشف مستويات جديدة فى تلك الثيمة، تغوص فى الحياة الإجتماعية الكويتية فى تلك الفترة، يقودك النص للغضب بشكل غير مباشر على العادات العمياء، على زمنٍ كانت المرأة فيه تحمل كل الذنوب وحدها! ترى ضريبة ثقيلة تدفعها طفلة فقط لأن الحب كان له رأى آخر فى علاقة والديها! تغضب على الطغاة وما يفعلوه سواء كانوا قادة أم أناس عاديين يصدرون الأحكام على غيرهم!