ام كلثوم القلب يعشق كل جميل اغنيه الكاملة - YouTube
القلب يعشق كل جميل - أم كلثوم - صوت عالي الجودة - YouTube
أما الطريقة الثانية أو الأسلوب فهو الغناء الذي يخرج عبر الحنجرة وهذا ما يحتاج إلى مكبر صوتي لأنه يعتمد على منطقة ضعيفة وعرضة سهلة للأمراض، وبهذا تتعدد الأشكال لخروج الصوت. بحكمة الأسطوات الكبار في تجويد القرآن والغناء وبعذوبة بنت القرية وحساسيتها التلقائية وبموهبة المبدعة خرجت لنا أم كلثوم من دون أن ترضى بما توفر لها بل كانت تنظر دوما لما سيأتي، كأنها تلوي الأيام والسنين وتصارعها كي تحتفظ بموقع لم ولن يصل إليه أحد في حاضر المستمع العربي في كل مكان. وبما أن الزمن يفرض ولا يسأل، فكان التغيير منطقيا وساريا على كل البشر وتمثل الخلاص وعدم القبول بالهزيمة أمام الزمن عند أم كلثوم بتغيير الجمل اللحنية التي كانت تشكل عبئا كبيرا على الملحنين ومصدر شكوى دائما مما حدا ببعض الملحنين إلى وقف التعامل مع أم كلثوم وكانت تفعل هذا لأنها الوحيدة التي كانت تعلم أن الصوت الذي غنى (ابتسام الدهر) سنة 1936 هو غير الصوت الذي غنى (أراك عصي الدمع) سنة 1958 وغير الصوت الذي غنى (أمل حياتي) سنة 1965 وغير الصوت الذي غنى (ليلة حب) سنة 1972 وبالتأكيد فان كل هذه الفترات كانت مختلفة عن سنة 1926 عندما غنت أم كلثوم (وحقك أنت المنى والطلب).
أم كلثوم - القلب يعشق كل جميل - تسجيل رائع - YouTube
" القلب يعشق كل جميل" تفاصيل كتابتها بمكة وغناء أم كلثوم لها ؟!! إسهامات / ثروت عبدالرؤوف أشتهر الشاعر الكبير الراحل بيرم التونسي بالسهر بجنون بداخل الحانات والبارات فيشرب حتى الثمالة. هكذا عاش غالبية سنوات عمره فنادرا ماكان يغيب عن مثل هذه الأماكن. وفجأة تغيب عن الصحبة ٠٠ظنوا أنه ربما يكون مريض٠٠ أو سجن٠٠ أو تم نفيه فهو مناهض للسلطة لا يتوقف عن نقدها ومهاجمتها والسخرية منها أخيرا جاء أحدهم بالخبر اليقين ٠٠بيرم ليس مريض ولا مسجون ولم يتم نفيه ٠٠ بيرم لبى النداء ٠٠وجلا المنادى بيرم ذهب للحج!!!
الأربعاء 23/مارس/2022 - 08:40 ص الشاعر الزجال بيرم التونسى عطشان ياصبايا عطشان يامصريين / عطشان والنيل في بلادكم متعكر مليان طين / شدة وتزول ياخوانا وسبحان رب معين، كما قال أيضا الشاعر الزجال بيرم التونسى الذى ولد في مثل اليوم عام 1893: قال ايه مراد ابن آدم؟ قلت له طقه، قال ايه يكفى منامه ؟ قلت له شقة، قال ايه يعجل بموته؟ قلت له زقه، قال حد فيها مخلد؟ قلت له لأ. ولد بيرم التونسى لعائلة تونسية تعيش بالإسكندرية بحى السيالة، عرف طريق الكتب عن طريق حلقات الدرس بمسجد المرسى أبو العباس حيث كانت تباع على رصيفه، افتتح دكان بقالة في البداية وتزوج ابنة عطار الحى وبدأ كتابة الأشعار والأزجال. بيرم مع زكريا أحمد نشر الشاعر بيرم التونسى أول قصائده "المجلس البلدى" في جريدة الأهالى السكندرية التي وزعت بسبب القصيدة أربعة آلاف نسخة، انشأ مجلة المسلة وتم اغلاقها بعد 13 عددا بسبب نقده للملك فؤاد في قصيدة القرع السلطانى عام 1920 ثم أصدر بعدها مجلات الخازوق والشباب وغيرها. أشد من الرصاص ضم الكاتب مصطفى أمين بيرم التونسى الى كتاب أخبار اليوم عام 1950 فكتب أول زجل بعنوان فوضى مقابل 10 جنيهات في القصيدة الواحدة.