أحياناً أحتاج لميزان يزن حبي لك.. وأنت الحب منك جاء وإليك يعود ليكون تحترق عيني بدموع حُبُكَ ؛ ليرتوي قلبي.. 2- ادعية جميلة جدا ربي، يراك قلبي فيرق للحيوان ويشعر بالجماد! ولكني مازلت لا أعلم كم أحبك؟ وأنت الحب منك جاء وإليك يعود ليكون.. ومالي وأنا لا أرى سواك، ربي.. اجعل في قلبي نور ورحمة لا تموت وإن أظلمت وماتت قلوب الناس.. اجعل الحب صلاتك وأسلوب حياتك.. اللهم الرضى بمشئتك، وإن لم نعيها اليوم.. اللهم عدم الخضوع لمشيئة إنسان أو مجتمع.. ونطلق عليها -بخوفنا وجهلنا- أنها مشيئتك! أتذوق الحياة بقلبي.. اللهم رقة القلب وسكينة العين انظر لكل ما حولك بعين الحب والرحمة، وأشعر بروحك وروح الله فيهم تسير ثم أخشع أمام حضورها كأنك تصلي.
بتصرّف. ↑ سورة الكهف، آية: 10. ↑ سورة ابراهيم، آية: 40. ↑ سورة طه، آية: 25-26. ↑ سورة طه، آية: 114. ↑ سورة الأنبياء، آية: 87. ↑ سورة المؤمنون، آية: 29. ↑ سورة المؤمنون، آية: 97. ↑ سورة الشعراء، آية: 83. ↑ سورة القصص، آية: 21. ↑ سورة الفرقان، آية: 74. ↑ سورة النمل، آية: 19. ↑ سورة الفرقان، آية: 65. ↑ سورة البقرة، آية: 128. ↑ سورة البقرة، آية: 127. ↑ سورة البقرة، آية: 250. ↑ سورة البقرة، آية: 201. ↑ سورة البقرة، آية: 286. ↑ سورة آل عمران، آية: 8. ↑ سورة آل عمران، آية: 38. ↑ سورة آل عمران، آية: 147. ↑ سورة الأعراف، آية: 23. ↑ سورة الأعراف، آية: 47. ↑ سورة يونس، آية: 85.
تبدأ أعمال الحج في شهر ذي الحجة من يوم، إن فريضة الحج من أعظم أركان الاسلام التي تمحي ذنوب المسلم بأكملها بإذن الله تعالى فيعود المسلم الى بلده كما ولدته أمه خالي من أي ذنوب ولكن عليه أن ينوي أيضا التغيير من نفسه والابتعاد عن جميع العادات السيئة التي كان يقوم بها، وفي الحقيقة لقد سهل الله لنا الكثير من الأمور التي تمحي الذنوب التي نقترفها يوميا ولكن الانسان بطبعه ينجر وراء شهوات الدنيا، ولكن على الانسان أن يعي جيدا أنه يعيش اليوم في دار ممر لدار هي خير وأبقى من تلك التي نعيش فيها. ومن الجدير بالذكر أن فريضة الحج تتم سنويا في موسم معين وبالتحديد في شهر ذي الحجة الهجري وتتم وفق مراسم معينة تعلمناها من خلال السنة النبوية، ومن الجدير بالذكر أيضا أنها من الفرائض التي تطلب من المسلمين عامة ولو مرة في العمر فقد قام الرسول بأدائها مرة واحدة فقط. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: تبدأ أعمال الحج في شهر ذي الحجة من يوم التروية وهو اليوم الثامن من هذا الشهر.
تبدأ أعمال شعائر الحج من اليوم الثامن من ذي الحجة، ويستحب للحاج حينها الذهاب إلى منى، ليبقى بها محرماً ويصلي فيها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر في أوقاتها ويقصر الرباعية. وعن هذا الموضوع، سرد الباحث الشرعي زياد القرشي لـ"العربية. نت"، أنه إذا أصبح الحاج يوم التاسع وهو يوم عرفة، بقي في منى حتى مطلع الشمس، ثم توجه إلى عرفة ملبياً، فإذا وصل عرفة يبقى بها إلى مغيب الشمس، ويصلي الظهر والعصر جمعاً وقصراً، ثم يتفرغ للذكر والدعاء. و أضاف أن الوقوف بعرفة هو ركن الحج الأعظم، ولذا فإن من فاته الوقوف بعرفة فاته الحج، ويبقى الحاج في هذا اليوم داعياً متضرعاً رافعاً يديه مستقبل القبلة، يسأل الله حاجاته من خيري الدنيا والآخرة. بعد مغيب شمس يوم عرفة كما أكمل القرشي، أن الحاج يذهب بعدها من عرفة بعد مغيب الشمس، ولا يذهب قبل ذلك، ويتوجه إلى مزدلفة قبل أن يصلي المغرب والعشاء ويصليهما حين يصل إلى مزدلفة، ما لم يضق عليه الوقت، فإذا وصل مزدلفة بدأ بالصلاة فيصلي المغرب والعشاء جمعاً ويقصر العشاء، ثم يبيت بها إلى طلوع الفجر، وبعد طلوع الفجر يبادر بصلاة الفجر بعد راتبتها. متى تبدأ مناسك الحج ومتى تنتهى - الامنيات برس. ثم يتوجه - إن أمكنه - إلى المشعر الحرام، وهو في مكان المسجد الحالي في وسط مزدلفة، وإلا بقي في مكانه يدعو، و يبقى على ذلك حتى يتضح النور قبل طلوع الشمس.
التوجه إلى منى بعدها، يذهب الحاج من مزدلفة متوجهاً إلى منى فإذا وصل وادي محسر - وهو الوادي الذي بين مزدلفة ومنى - أسرع، ويتوجه بعد ذلك إلى جمرة العقبة وهي الجمرة الأخيرة الأقرب إلى مكة، ويرميها بسبع حصيات يكبر مع كل حصاة وهي تحية منى، بعدها يبدأ في التحلل من حجه، فيحلق أو يقصر والحلق أفضل، ويجوز له بعد ذلك، أن يلبس ثيابه ويتطيب، وغير ذلك من محظورات الإحرام إلا الجماع، وهذا هو التحلل الأول. كذلك كشف أن هذا اليوم وهو يوم النحر، ويسمى يوم الحج الأكبر لاجتماع مجموعة من أعمال الحج فيه، ففيه رمي جمرة العقبة فقط، وفيه الحلق أو التقصير، وفيه النحر للهدي، وفيه الطواف، طواف الحج، فيقوم الحاج في هذا اليوم بهذه الأعمال، وترتيبها على السنة: الرمي، ثم النحر، ثم الحلق، ثم الطواف، ولو قدم منها شيئاً على الآخر فلا حرج، وذلك تيسيراً وتخفيفاً على الحجاج. مشعر منى - تصوير سلطان السلمي التحلل من الإحرام التحلل الأول يحصل بفعل اثنين من ثلاثة، من الرمي والحلق والطواف، أما النحر فلا دخل له في التحلل، فإذا فعل ورمى جمرة العقبة يوم العيد وحلق وطاف وسعى، إن لم يكن سعى مع طواف القدوم أو كان متمتعاً وسعى للحج، فإنه يتحلل التحلل الثاني، ولا يبقى عليه بعد ذلك من أعمال الحج إلا المبيت بمنى ليالي التشريق ورمي الجمرات.
فمن سيتم استقباله في النوارية سينقل إلى المسجد الحرام عن طريق محطة وقف الملك عبدالعزيز، والواصلين إلى الزايدي سينقلون إلى منطقة الشبيكة، أما مركز استقبال الشرائع فمن خلاله يتم استقبال الحجاج القادمين من شمال وشرق مكة وإيصالهم إلى محطة أجياد بمسارات محددة وواضحة. أما الموقع الرابع فهو موقع الهدا سيتم فيه استقبال الحجاج وصولاً إلى وقف الملك عبدالعزيز عند المسجد الحرام. وبعد أن يتم استقبال ضيوف الرحمن عبر محطات أجياد وباب الملك عبدالعزيز والشبيكة سيتم تفويجهم عبر مسارات خاصة لكل محطة لأداء طواف القدوم وفق الإجراءات الاحترازية. وقد تمت تهيئة 25 مسارًا في صحن الطواف، كما تهيئة الساحات وأبواب دخول وخروج الحجاج لضمان تطبيق الإجراءات الاحترازية. وسيتم توزيع الطائفين على صحن المطاف والأدوار الأخرى بما يضمن تطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية. تبدأ أعمال الحج من اليوم الثامن من ذي الحجة. التوجه إلى منى وبعد الانتهاء من طواف القدوم سيتم تنظيم خروج ضيوف الرحمن من باب علي بالمسجد الحرام ونقلهم إلى ساحة الجمرات بمشعر منى لقضاء يوم التروية. وتم في هذا العام استحداث محطة في الساحة الغربية للجمرات يتم فيها فرز الحجاج حسب مواقع إسكانهم ويتم نقلهم عبر الحافلات الخاصة بإسكانهم، وهناك طرق محددة لكل مجموعة من الحجاج تبدأ من طريق الملك فهد ثم طريق الجوهرة وسوق العرب والملك فيصل وتكون الحركة في هذه المرحلة من الشرق إلى الغرب.
وليمض حيث شاء. ولا يبق إلى اليوم الثالث ولا يرمي جمراته. وليس عليه في مقابل ذلك شيء، كما قال الله تعالى: ﴿ وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [البقرة: 203]. لكن يشترط لمن فعل هذا ألا يبقى بمنى، بل يخرج منها، ثم يطوف للوداع. فلو بقي في منى ولم يخرج حتى غربت الشمس لزمه المبيت بها والانتظار حتى يرمي جمرات اليوم الثالث. أخي الحاج الكريم! رميت الجمرات الثلاث، أو تعجلت فرميت يومين فقط على ما وصفنا، اخرج الآن فطف بالبيت الحرام طواف الوداع. ثم صل ركعتين بعد الطواف, وأت زمزم واشرب من مائها مستقبل الكعبة, وتضلع بشربه ما استطعت, ثم أت الملتزم, وهو ما بين الحجر الأسود وباب الكعبة، فضع عليه صدرك ووجهك وذراعيك وكفيك وادع وسل الله تعالى حاجتك، وتضرع إلى الله تعالى بما تحب من أمر الدنيا والآخرة، وابدأ دعاءك بالحمد والثناء والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. ثم استلم الحجر الأسود وقبله أو أشر إليه في حال تعذر ذلك وامش خارجاً من الحرم واجعل وجهك وأنت خارج تلقاء الباب.