استهداف دول المنطقة وفي يناير 2021، اكتشف أن وحدة إلكترونية تابعة لحزب الله، تعرف باسم "سيدار أبو بريانز إيه بي تي"، شنت هجمات لأكثر من عام على شركات الاتصالات ومزودي الإنترنت في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسرائيل ومصر والسعودية ولبنان والأردن والأراضي الفلسطينية والإمارات. واخترق عملاء سيبر سيدار اللبنانيون الشبكات الداخلية لشركات، مثل شركة فرونتير كوميونيكيشنز التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، لجمع بيانات حساسة، بحسب المجلة. في عام 2010، وصفت إدارة أوباما حزب الله بأنه "الجماعة الإرهابية الأكثر قدرة من الناحية الفنية في العالم". تسجيل في اس تي سي بي. كما كشفت المجلة أن العديد من المتدربين السيبرانيين في حزب الله هم من العراق ويدعمون الجماعة الموالية لإيران في البلاد، كتائب حزب الله. ويقول التقرير إن "حزب الله" يستخدم قواته السيبرانية لتوسيع نفوذ إيران الإقليمي من خلال نشر رسائل طهران الاستراتيجية في البلدان غير المستقرة، مثل العراق. العربية جي بي سي نيوز
★ ★ ★ ★ ★ جي بي سي نيوز:- اتهم تقرير أميركي فيلق القدس بتوفير التدريب السيبراني لميليشيا حزب الله وبناء وحدة إلكترونية خاصة بها. ونشرت مجلة National Interest تقريرا صادرا عن مؤسسة كارنيغي للسلام يكشف قيام الفريق الإيراني بتدريب عناصر حزب الله هدفهم في المقام الأول بجمع المعلومات الاستخبارية عن مؤسسات الدولة اللبنانية وتعزيز الدفاعات السيبرانية لجهاز الأمن الإيراني. ووفق المجلة، فإنه في عام 2015، وسع النظام الإيراني ميزانيته للأمن السيبراني بنسبة 1200 في المئة في فترة عامين. وشنت خلايا عناصر حزب الله هجمات لأكثر من عام على شركات الاتصالات ومزودي الإنترنت في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسرائيل ودول عربية وفق التقرير الأميركي. أهداف مالية استراتيجية كما تشن الوحدة المدعومة من إيران هجمات إلكترونية على أهداف مالية استراتيجية، مثل شركات الغاز والنفط، في دول الخليج، وتشير التقارير إلى أن الوحدة من المرجح أن يكون مقرها في حي الضاحية الجنوبي في بيروت ولديها معدات حواسيب مشابهة لجامعة شريف في طهران". بي تي سيارات. وقال التحليل إن هجمات حزب الله الإلكترونية لطالما كانت مصدر قلق لحكومات الشرق الأوسط والغرب.
قال إغنازيو فيسكو، عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي، في مقابلة مع الخدمة الإخبارية لقناة "راي تي في"، إن الصراع في أوكرانيا "حدث مروع" لكن التداعيات الاقتصادية للحرب ليست كافية لدفع إيطاليا إلى الركود. بي تي سي ثيرابويتكس - ويكيبيديا. وأوضح للخدمة الإخبارية أن الحرب في أوكرانيا لم يكن لها "البعد العالمي" الذي كان للأزمة المالية العالمية الأخيرة أو الوباء. ويتوقع فيسكو، الذي يرأس أيضاً البنك المركزي الإيطالي، أن تظل أسعار النفط والغاز مرتفعة في الأشهر القليلة المقبلة. وقال: "سوف تتأرجح الأسعار حول هذه المستويات المرتفعة، وستنخفض خلال النصف الثاني، وبشكل أكثر حسماً في نهاية العام".