السلوك الذي تتبعه الآن الحكومات الغربية نجد فيه العلامة المذمومة: (الفُجر في الخصومة! ). إنهم يذهبون بعيدًا في المواقف والإجراءات لأجل إطالة أمد الحرب، ولا يهتمون لمخاطرها على الشعوب وعلى السلام العالمي، والمفارقة العجيبة أن الدول الأعضاء في مجلس الأمن هي من يوقد نار الحروب ويدعم استمرارها! فيلم الغرب الامريكي مترجم. وهذا السلوك الذي أحدثته صدمة الحرب في أوكرانيا، يتيح مراقبة المشهد بهدوء وتأمل، ومسار الأحداث تحيي التاريخ بكل عبره ودروسه وماسية. سلوك بعض الحكومات الغربية كأنه سلوك الجماعات المنظمة التي تسعى للسرقة في حالة الفوضى والاضطراب، واستثمار الفوضى يذكرنا بموقف الجيش الأمريكى في العراق عندما تستر وسهل سرقة متاحف العراق مما خف حمله وغلا ثمنه. مؤسف أن نرى تاريخ الاستعمار يُعاد إنتاجه، فالشعوب الأوربية تعود إلى غريزتها المتوحشة، وتساهم في دعم الموقف الأمريكي لإطالة الحرب، ففي أوكرانيا، تقاتل إدارة بايدن روسيا (حتى آخر أوكراني)، كما يقول الدبلوماسي الأمريكي الكبير المتقاعد تشاس فريمان. حالة الصراع الجارية هذه تطرح أسئلة وجودية وتعيد قراءة التاريخ من جديد، فالأيام حبلى بكل عجيبة! أمريكا وحلفاؤها، بالذات الأوربيون، دخلوا في حالة مواجهة مع روسيا، تشمل كل شيء، فالحصار ليس مقصورًا على الأرصدة في البنوك، بل يشمل التاريخ والثقافة والفنون والقصور والأندية الرياضية واليخوت.
والصحيفة تتساءل: لماذا الغزو الروسي لأوكرانيا الآن يستدعي تسليط الضوء على هذا الأمر الذي لاحظه العالم منذ بداية عمليات المصادرة. تذكر الصحيفة أن الاقتصادي الفرنسي غابرييل زوكمان قدر في عام 2014 أن 52 في المائة من الثروة الروسية كانت مودعة في الخارج. وتنقل عن تقرير للبرلمان البريطاني يعترف فيه بأن النفوذ الروسي في المملكة المتحدة، بحلول عام 2020 كان بمثابة الوضع الطبيعي الجديد، والكثير من الروس الذين لهم صلات وثيقة قوية بالرئيس بوتين كانوا (مندمجين بشكل جيد في المشهد التجاري والاجتماعي في المملكة المتحدة). فيلم الغرب الأمريكي إبن فليكــا مترجـــم. إذا الدول الغربية بالذات بريطانيا، كما تدعي، تعاقب روسيا والنخبة الساسية والاستثمارية على الفساد بهذا العقاب القاسي، السؤال: لماذا يتحركون الآن مستندين إلى المبادئ والأخلاقيات والقوانين بعد ثلاثين عامًا من انطلاقة مشاريع التخصيص للاقتصاد الروسي التي جنى أرباحها الكبيرة الالوغارشيه الأمريكية والروسية؟ في لندن تم وضع الأنظمة المتساهلة لجلب الأموال الرخيصة للبنوك، والمربحة لشركات المحاماة وللوسطاء العقاريين وللموظفين الحكوميين وللأعضاء في البرلمان. في وسط لندن بيعت عقارات للروس بمليارات الدولارات في فترة محدودة.
هذا الأمر يُثير قلق شريف البلدة كثيراً و هو السيد ليتل بيل راعي البقر الأسبق و الذي نجح و بقوة في فرض الهدوء على البلدة فيسعى و بالرغم مِن تقاعده إلى فرص النظام و الهدوء في البلدة مرة أخرى و إصطياد رجلي الكاوبوي المطلوبين بمساعدة إثنين مِن رجاله الأوفياء. ملحوظة: مِن بين افلام كلينت ايستوود الكاوبوي فإن كلينت إيستورد Clint Eastwood نال عن هذا الفيلم جائزتي أوسكار الأولى كأفضل مخرج والثانية كأفضل فيلم. 2- (1967) The Outlaw Josey Wales The Outlaw Josey Wales هو فيلم أكشن أمريكي تم عرضه للمرة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية بالرابع و العشرين مِن يوليو لعام 1967. قصة الفيلم: القصة تبدأ بوجسي ويلز حينما يتفاجأ بقيام إحدى عصابات رعاة البقر بإحراق بيته و حتى قتل زوجته فيُقسم بحياته أن يثأثر لزوجته ممَن قتلوها فهل سيتمكن مِن تحقيق الثأر أم أنه سيلاقي زوجته في الحياة الأخرى قبل أن يفعل. تروي كوتسر ثاني ممثل أصم يفوز بالأوسكار طوال تاريخها. ريس ويذرسبون الأفلام والعروض التلفزيونية 3- (1973) High Plains Drifter High Plains Drifter هو فيلم غموض و إثارة و حركة تم عرضه للمرة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية في التاسع عشر مِن أبريل لعام 1973. قصة الفيلم: في أحد الأيام و دون سابق إنذار يتفاجأ سكان بلدة صغيرة تُدعى لاغو بشخص غريب يتصدى للخارجين عن القانون فيُقرر سكان المدينة تعيين هذا الشخص لإلقاء القبض على الخارجين عن القانون، ومِن الجدير بالذكر أن هذا الفيلم مِن أفلام افلام كلينت ايستوود الكاوبوي الناجحة للغاية فقد حقق حوالي خمسة عشر مليون دولار في شباك التذاكر.
6- (1966) The Good, the Bad and the Ugly The Good, the Bad and the Ugly الفيلم مِن تأليف و إخراج سيرجيو ليوني و هو فيلم حركة و مغامرات وينتمي لنوعية الويسترن سياجيتي أي الأفلام التي تم تصويرها في ايطاليا وتحكي عن الغرب الأمريكي تم عرضه للمرة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية في الثالث و العشرين مِن ديسمبر لعام 1966 بتصنيف رقابي R، ومِن الجدير بالذكر أن ما يُميز هذا الفيلم حقاً بين افلام كلينت ايستوود الكاوبوي هو الموسيقى الخاصة به فهي مِن صنع شركة Ennio Morricone. قصة الفيلم: تدور أحداث الفيلم و كما هو واضح مِن إسمه حول ثلاثة شخصيات و هم الطيب و الشرس و القبيح و عن الأول و هو الطيب فهو بولندي أشقر مجهول الإسم و القبيح هو توكو و هما صديقان حميمان يتشاركان في لعبة صيد مجرمي الغرب الأمريكي، في أحد الأيام يُقابلا بيل كارلسون الذي يُخبرهما و هو يحتضر بأنه هو و رفاقه دفنا كنز كبير مِن الذهب في أحد المقابر فيعلم توكو إسم المقبرة إلا أنه يجهل إسم صاحب القبر المدفون عنده الذهب و لكن صديقه يعلم و يرفض إخباره بالإسم. مِن ناحية أخرى تعلم الشخصية الثالثة و هي الشرس و هو أنجل إيز بأمر الكنز و يسعى خلفهما للحصول منهما على إسم المقبرة و إسم صاحب القبر وربما هذا الفيلم هو أفضل افلام كلينت ايستوود الكاوبوي علي الإطلاق.
قديماً، تربّعت أفلام الغرب الأمريكي على قائمة الأكثر شعبية عالمياً، ورغم تغيّر الأوضاع حالياً، لكن عشاق هذه الأفلام يظلون مخلصين لها. وفي محاولة لإرضاء عشاق أفلام رعاة البقر، تخصص نتفليكس في شهر نوفمبر/تشرين الأول مجموعة من أفضل أفلام الغرب الأمريكي، نستعرضها في تقرير موقع "باراد" الأمريكي. فيلم الغرب الامريكي الانتقام. 1- The Harder They Fall فيلم "سقوطهم الأصعب" بطولة إدريس ألبا وزازي بيتز وريجينا كينج، ويدور حول عصابة جميع أفرادها من ذوي البشرة السمراء يخططون للانتقام من عدو لدود بعد خروجه من السجن. 2- The Ballad of Buster Scruggs فيلم "ملحمة بستر إسكريجز"، بطولة جيمس فرانكو وهاري ميلينج، ويتناول الفيلم 6 قصص منفصلة في الغرب الأمريكي منهم لص بنوك وصائد جوائز جميعهم يصارعون لإثبات نفسهم في عالم لا يرحم. 3- Concrete Cowboy فيلم "راعي بقر صلب" بطولة إدريس ألبا وكيلب ماكلوجلين ويتناول الفيلم قصة مراهق يُرسل للمكوث مع والده خلال فترة الصيف؛ فيجد نفسه محاصرًا في مجتمع رعاة بقر فيلادلفيا. 4- The Wind فيلم "الرياح" بطولة كيتلين جيرارد وجوليا جولداني تيليس، وتدور أحداثه في القرن الـ18، حيث تجد امرأة نفسها في مواجهة العزلة والوحدة التي فرضها عليها الغرب الأمريكي.
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق فاز الممثل تروي كوتسر، بجائزة الأوسكار في فئة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "Coda" للمخرجة سيان هيدر، خلال حفل الأكاديمية ال94 والمقام على مسرح دولبي بهوليوود. في الغرب.. حكومات أم جماعات فوضى منظمة؟ - عبدالوهاب الفايز. وأصبح كوتسر ثانِ ممثل أصم يتوج بهذه الجائزة بعد الممثلة مارلي ماتلين، التي فازت بها عام 1987 عن فيلم "Children of a Lesser God". في إطار من الدراما، يتناول العمل قصة روبي الطفلة الوحيدة التي تستطيع السماع في عائلتها، وبينما يتعرض عمل العائلة في مجال الصيد للعديد من المخاطر، تُصبح روبي مشتتة ما بين رغبتها في اتباع حلمها بمجال الموسيقى وبين عائلتها التي تحتاجها. وتصدرت دراما كامبيون النفسية التى تدور أحداثها فى الغرب الأمريكى "The Power of the Dog"، السباق برصيد 12 ترشيحا، واقتنص إنجاز دينيس فيلنوف البصرى "Dune" المركز الثانى بـ10 ترشيحات، وحل "Belfast" لكينيث براناه، وحل "West Side Story" لستيفن سبيلبرج، ثالثًا برصيد 7 ترشيحات.