دائما نشاهد الكثير من الأفلام ونُعجب بها كثيرًا، ولكن تكون هناك بعض الأشياء الناقصة التي نتمنى لو تمت إضافتها أو تصحيحها مثل: الأداء التمثيلي او اختيار الممثلين أو الموسيقى أو الديكور أو التصوير، وغيرها من مكونات صناعة السينما فسيصبح الفيلم أجمل بكثير. وفى هذه القائمة نستعرض مجموعة من الأفلام المصرية نتمنى لو تمت إعادة إنتاجها مرة أخرى لأنها تستحق فرص أفضل. أقرأ أيضًا: قائمة بأفضل الأفلام المصرية من عام 2010 وإلى 2020 سوق المتعة فيلم سوق المتعة من إنتاج عام ٢٠٠٠، للمخرج سمير سيف، وتأليف وإنتاج وحيد حامد. تحكى القصة عن رجل يُسجن ظلمًا لمدة ٢٠ سنةً، وعند خروجه يتم تعويضه ممن سجنوه بملغ ٦ ملايين جنيه، ولكنه لا يستطيع أن يستعيد حياته مرة أخرى؛ مما يجعله يفكر في الانتقام. القصة عظيمة حقًّا، فالكاتب وحيد حامد هو من أهم كتاب السيناريو في مصر والوطن العربي. سوق المتعة (فيلم) - أرابيكا. وتذكرنا بجزء من قصة (بروكس) من فيلم (الخروج من شاوشنك) للمخرج فرانك داربونت والكاتب ستيفن كينج. جاءت الأدوار الرئيسَة في الفيلم لمحمود عبد العزيز وإلهام شاهين وفاروق الفيشاوى، ولكن أين المشكلة؟ على الرغم من توافر جميع عناصر النجاح في هذا الفيلم، كوجود أسماء مثل: سمير سيف ووحيد حامد ومحمود عبد العزيز، إلا أنه ظهر بنسخة رديئة؛ فعلى الرغم من إنتاجه في عام ٢٠٠٠ إلا أنك تشعر أنه من إنتاج السبعينيات، مع رداءة كبيرة فى ألوان الصورة والصوت أيضًا، وضعف الممثلين في الأدوار الثانوية التي ذهبت إلى ممثلين مغمورين تمامًا مثل (إبراهيم صالح – لورا).
انتهاك الإنسان مثل بطل فيلم "طائر الليل الحزين" فإن أحمد حبيب أبو المحاسن، يتهم في قضية لا دخل له بها، قوة غامضة تورطه، وتقوده الى السجن، ومثل بطل فيلم "البريء" يتم تحويل أحمد أبو المحاسن الى تابع عليه تنفيذ الأوامر، يصبح مجرد آلة تخدم وتحقق ما يريده الأخرون، مهما كانت تلك الأوامر شاذة أو بشعة، وهو يصبح أيضا شاهدا على انتهاك آدمية البشر، فيخصم ذلك من آدميته.
Powered by vBulletin® - Copyright © 2022 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved العضو مسؤل عن ماينشر وفقا لقوانين المنتدى - جميع الحقوق محفوظة. تصميم و تطوير لوزد
وفي عام 2000، تعرض فيلم " سوق المتعة " للكاتب وحيد حامد والمخرج سمير سيف لرفض كبير، بسبب ما اعتبره نواب في البرلمان تحريضا على الفسق في مشاهد قدمتها الفنانة إلهام شاهين، لكن وزير الثقافة حينها فاروق حسني، تجاهل طلب المنع. كما أثار عرض فيلم " عمارة يعقوبيان " عام 2006 للمخرج مروان حامد والمأخوذ عن رواية علاء الأسواني جدلا كبيرا، بعد أن جسّد الفنان خالد الصاوي شخصية صحفي "مثلي الجنس"، لكنه تلقى دعما من بعض صناع السينما والنقاد. وفي عام 2013، قدم المخرج هاني فوزي أول عمل فني مصري بطله شاب "مثلي الجنسية" وهو فيلم "أسرار عائلية"، خاض بسببه صراعا مع الرقابة التي طلبت حذف 13 مشهدًا، وتمت إجازته بعد حذف مشهدين فقط، وعُرض وسط موجة هجوم واسعة. فيلم سوق المتعه الهام شاهين. حكم الدستور بعدها بعام، انشغل البرلمان وقاعة محكمة القضاء الإداري بأزمة تخص فيلم "حلاوة روح" الذي أوقف رئيس مجلس الوزراء إبراهيم محلب عرضه بناء على تقرير من المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، رأى فيه إساءة للأطفال، وألغى القضاء القرار، إلا أنه في 2019 قضت المحكمة الدستورية العليا بتأييد القرار الحكومي بمنع عرضه لخروجه عن قيم المجتمع التي يحميها الدستور. ونهاية 2021، أعلنت إلهام شاهين رغبتها في تقديم مسرحية "المومس الفاضلة" للأديب جون بول سارتر، فتصدى لذلك النائب البرلماني أيمن محسب، قائلا إن "المسرحية غير مناسبة للمجتمع المصري"، وتم وقف تنفيذها.
أعادت أزمة فيلم "أصحاب ولا أعز" فتح ملف تعارض حدود حرية التعبير التي يطالب بها الأدباء والفنانون، وحدود الحرية التي يسمح بها كل مجتمع حسب هويته وأخلاقه، وهي أزمة تتكرر مع استمرار هبوب رياح العولمة العاتية. إلهام شاهين "فيلم سوق المتعة أعظم أدواري".. وقُبلاتها مع محمود عبد العزيز إلى الواجهة! | البوابة. وفي 20 يناير الجاري، عُرض فيلم " أصحاب ولا أعز " على منصة الشركة المنتجة " نتفليكس "، ومن وقتها أثار غضب بعض مَن شاهدوه، لكونه نقلا عن قصة إيطالية دون مراعاة الفروق بين المجتمعات، ولاحتوائه على دور لأحد المثليين. في المقابل، دافع عنه آخرون، بينهم فنانون، معتبرين أن الهجوم يضر بحرية التعبير، أو أنه لا يستحق الهجوم لأنه لا يضم مشاهد جريئة. وعرف تاريخ السينما في مصر في الـ40 عاما الماضية أزمات مشابهة بسبب ظهور " المثلية الجنسية " وغيرها من مشاهد جريئة في أعمال من بينها فيلم " حمام الملاطيلي " عام 1973 للمخرج صلاح أبو سيف، وجسّد الفنان يوسف شعبان شخصية"شاب مثلي"، وقررت الرقابة عرضه في السينما بعد حذف عدة مشاهد، وما زال ممنوعا من العرض التلفزيوني. ولم تنجُ أعمال الأديب نجيب محفوظ من النقد؛ ففي 1975 عُرض فيلم " المذنبون "، إخراج سعيد مرزوق، فطلب الرئيس الراحل محمد أنور السادات إحالة 15 من موظفي الرقابة إلى المحاكمة لموافقتهم على عرض الفيلم، واعتبره يسيء لسمعة مصر ويضر بصورتها أمام العالم.
سوينا رضاعة بانزين لاصغر ميني كوبر بالعالم 🤣 - YouTube
#stayhome and Laugh #withme حمودي مسكوه الشرطة شوفو ليش😱😱 - YouTube
سوينا تحدي الالوان شوفو من اسرع واحد يعبي العربية 🤣 - YouTube
حمودي اعطوه أكبر شاليه وهجول بالمسبح🌊😂 - YouTube
تحدي كل شي بحرف الـ ك وحمودي زعل 🤣 - YouTube