أسئلة صراحة اسئلة لعبة الصراحة اسئله لعبه الصراحه عن الحب لعبة صراحة
100 سؤال في الحب.. أسئلة عن الحب الحقيقي يمكن طرحها على الحبيب أو لأي شخص ذي خبرة في الأمور العاطفية، فنظرًا إلى أن الحب من أجمل المشاعر التي تمر على المرء في حياته فسنوضح اليوم من خلال موقع شقاوة 100 سؤال في الحب.. أسئلة عن الحب الحقيقي.
أولا: من خلال عبارات المادة الرابعة من نظام المنافسة السعودي، فإنه يمكن ملاحظة أن النص عام بحيث يحظر كل الممارسات والاتفاقيات والعقود بين المنشآات المتنافسة أو التي من المحتمل أن تكون متنافسة ليس في حال سببت تلك الممارسات أو الاتفاقيات أو العقود تقييدا للتجارة أو الإخلال بالمنافسة بين المنشآت، بل منطوق المادة يتعدى ذلك إلى كون الحظر يقوم بدور وقائي بحيث يشمل حتى لو كان الهدف من هذه الممارسات تقييدا أو إخلالا بالمنافسة قبل أن يحصل الأثر. كذلك حظرت المادة نفسها في صياغة تفيد العموم على أي شركة تتمتع بوضع مهيمن أن تقوم بممارسات من شأنها أن تحد من المنافسة، ومن ضمن تلك الممارسات التقسيم الجغرافي للأسواق. ثانيا: أما ما يتعلق بالوكالات التجارية فقد جاء نظام الوكالات التجارية السعودي (1382هـ) خاليا من تعريف الوكالة التجارية، وخولت المادة الثالثة من النظام وزارة التجارة المعدلة عام (1400هـ) بإصدار لائحته التنفيذية. لذلك جاءت اللائحة التنفيذية من نظام الوكالات التجارية في مادتها الأولى لتعرف الوكالات التجارية على أنها: "يقصد بالوكالات التجارية المتعلقة بتطبيق نظام الوكالات التجارية وتعديلاته كل من يتعاقد مع المنتج أو من يقوم مقامه في بلده للقيام بالأعمال التجارية سواء كان وكيلا أو موزعا بأية صورة من صور الوكالة أو التوزيع وذلك مقابل ربح أو عمولة أو تسهيلات أيا كانت طبيعتها، ويشمل ذلك وكالات النقل البحري أو الجوي أو البري وأية وكالات يصدر فيها قرار من وزير التجارة".
٦ المادة الأولى [مضافة] أضيف هذه المادة إلى نظام الوكالات التجارية بموجب المرسوم الملكي رقم (م/ ٣٢) وتاريخ ١٠/ ٨ / ١٤٠٠ هـ ، ونصها كما يلي: مع عدم الإخلال بأية أنظمة أخرى يسرى نظام الوكالات التجارية الصادر بالمرسوم الملكي رقم (١١) وتاريخ ٢٠/ ٢ /١٣٨٢ هـ، وتعديلاته على كل من يتعاقد مع المنتج أو من يقوم مقامه في بلده للقيام بالأعمال التجارية سواء كان وكيلا أو موزعا بأية صورة من صور الوكالة أو التوزيع. ١ (١) المادة الثانية [مضافة] بدون أي إخلال بالأنظمة والقرارات الخاصة بتأمين الصيانة وقطع الغيار ملتزم الوكيل والموزع بما يلي:- أ) أن يؤمن بصفة دائمة قطع الغيار التي يطلبها المستهلكون عادة بشكل مستمرة بالنسبة للمنتجات موضوع الوكالة وأن يؤمن قطع الغيار الأخرى خلال مدة معقولة وذلك وفقا لللائحة التنفيذية. ب) تأمين الصيانة اللازمة للمنتجات وضمان جودة الصنع والشروط التي يضعها المنتجون عادة وذلك بصفة مستمرة طوال مدة الوكالة ولمدة سنة تالية لتاريخ انتهائها أو لتاريخ تعيين وكيل جديد أيهما أسبق وذلك وفقا لللائحة التنفيذية. ٢ (١) المادة الثالثة [مضافة] يصدر وزير التجارة اللائحة التنفيذية به لنظام الوكالات التجارية وتنشر في الجريدة الرسمية.
قال الشريك القائم بالإدارة في مكتب إبراهيم ومشاركوه للاستشارات القانونية، أحمد إبراهيم، إن مشروع قانون الوكالات التجارية الجديد في الإمارات، ليس بمنأى عن تطوير البيئة التشريعية فيما يتعلق بجذب الاستثمارات الأجنبية للدولة، والتي بدأت منذ إطلاق قانون الإفلاس عام 2016 ثم قانون التعثر المالي من جانب مركز دبي المالي العالمي، ثم قانون الشركات الذي يسمح بتملك الأجانب للشركات بنسبة 100% في الدولة، ليكمل مشروع القانون الجديد ما بدأ في 2016 لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية داخل الدولة. وأضاف أحمد إبراهيم، في مقابلة مع "العربية"، اليوم الثلاثاء، أنه دائما كانت الوكالات التجارية محصورة على الشركات العائلية ويصعب على الشركة الأجنبية إمكانية فسخ وعدم تجديد تلك الوكالات، وفي حال حدوث ذلك كان يتطلب المزيد من التعويضات التي تفرض على الشركات الأجنبية من أجل إنهاء الوكالة أو عدم تجديدها. وأوضح إبراهيم أن مقترح القانون الجديد يعطي فرصة للشركات الأجنبية لعدم تجديد عقود الوكالات التجارية الحالية مع الشركات العائلية، وهو ما يفتح الأبواب للشركات الأجنبية بوجودها على أرض الدولة بصفة مباشرة دون وكيل محلي، وفي حالة الاحتياج لوكيل فإن القانون يسمح للشركات الأجنبية باختيار الوكيل المناسب بناءً على مستوى الخدمة المُقدم منه، بخلاف مما هو جار حاليا أن مستوى الخدمة المقدمة من الوكيل المحلي إذا كان غير مرضي للشركات الأجنبية، فإنه يصعب تشريعياً السماح بعدم تجديد الوكالات المحلية الحالية لا سيما في الوكالات المتعلقة بالسيارات.
كما توفر الوكالات للمستهلك خدمات ما بعد البيع بيسر وسهولة, وتوفر له إمكانية الاحتجاج على عدم توافر الشروط والمواصفات المطلوبة في المنتج حسب الاتفاق. وتوفر للدولة فرصة السيطرة على أسواقها من خلال وكلاء تجاريين مواطنين مما يجنبها مشاكل تتعلق بسيطرة الشركات الأجنبية الكبرى على أسواقها وتحكمها فيها. هذا فضلا عما تحققه الوكالات التجارية من ميزات أخرى تتمثل في إيجاد فرص عمل لأفراد المجتمع والمساهمة في رفع مستوى المعيشة وزيادة الدخل الوطني وتوسيع نطاق حركة رؤوس الأموال بإيجاد مشاريع استثمارية إنتاجية وخدمية. وعلى الرغم من الميزات العديدة التي تحققها الوكالات التجارية سواء للمنتج أو للمستهلك المحلي, إلا أنه يترتب عليها بعض المشاكل العملية التي تؤثر في فاعليتها, وأهمها تأثير الوكالات الحصرية على المنافسة, وعلى المعايير التي تقوم عليها السوقان المحلية والدولية, سواء فيما يتعلق باحتكار الوكيل المحلي للسوق أو التأثير في رغبات المستهلكين وأذواقهم وحقوقهم. كما أنها تساعد على سرعة انتشار المنتجات والسلع الأجنبية في الأسواق المحلية, مما يؤثر سلباً في الصناعات والمنتجات الوطنية نظراً لمنافسة السلع الأجنبية لها في الجودة والسعر, فضلاً عن أنها تؤدي إلى وجود نوع من الاحتكار للأسواق المحلية من قبل بعض الوكلاء التجاريين.
يُذكر أن إجمالي الوكالات التجارية المسجلة في الإمارات وفقاً لبيانات وزارة الاقتصاد بلغ منذ 1 يناير/كانون الثاني حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2019 نحو 339 وكالة، منها 194 في أبوظبي و132 في دبي و6 وكالات في الشارقة، فيما بلغ إجمالي الوكالات المسجلة في الإمارات حتى الفترة نفسها 6469 وكالة تعود لأكثر من 50 جنسية، بنمو بلغت نسبته أكثر من 4. 3% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وجاء مشروع النظام بأحكام تنظم مزاولة الأعمال التجارية، إذ بين الأعمال التجارية على سبيل الاحتراف والأعمال التجارية المنفردة. كما تضمن أحكاما خاصة بالتاجر والمتجر، حيث بين مشروع النظام من يكتسب صفة التاجر والأحكام المتصلة به. وتطرق النظام إلى أحكام المتجر حيث بين عناصر المتجر المادية وغير المادية، وأحكام فروع المتجر والتصرفات فيه، وأخذ المشروع بمبدأ عدم تمتع المتجر بشخصية مستقلة عن شخصية التاجر ولا ذمة مستقلة عن ذمته. وشمل مشروع النظام أحكاما تتعلق بالتزامات التاجر والالتزامات التجارية بشكل عام، بتقرير التزام التاجر باتخاذ اسم تجاري والقيد في السجل التجاري، والاحتفاظ بالمراسلات والفواتير التي يصدرها أو يتلقاها خلال مزاولته للعمل التجاري، كما أكد مشروع النظام على التزام التاجر بتجنب المنافسة غير المشروعة عند مزاولته لأعماله التجارية. وبهدف تيسير مزاولة الأعمال التجارية، فقد شمل مشروع النظام استثناء بعض فئات التجار من القيد في السجل التجاري، ومن الاحتفاظ بالسجلات المحاسبية، وذلك بناء على معايير تحددها الوزارة، للتسهيل على الأفراد الذين يزاولون أعمالا تجارية صغيرة. وأولى مشروع النظام عناية بوسائل التقنية الحديثة في السجلات المحاسبية عبر إتاحة الاحتفاظ بالوثائق والمستندات بأي وسيلة إلكترونية وذلك عوضا عن الاحتفاظ بأصلها، وقرر لها حجية الأصل في الإثبات.