ويمكنك طلبها الآن من خلال الرابط الموجود في الأسفل.
5 لتر تعليقات (0) الأسئلة (0) لا يوجد أسئلة فى الوقت الراهن تم إرسال سؤالك بنجاح. شكرا أرسل لنا سؤالك عن هذا المنتج إلغاء
التسويق مجال متنوع جدًا، وكل محاولة لتحديده تمثّل تحديًا حقيقيًا، ويتضح الأمر على نحو أكثر جلاءً عندما نتحدث عن أنواع الوظائف التسويقية؛ فهي شديدة التنوع، كثيرة التعدد، إلى درجة أن المرء قد يسأل نفسه: هل كل هذه الوظائف تندرج تحت مظلة التسويق؟ هي كذلك حقًا، فالوظائف التسويقية ليست سوى تعبير أو تجلٍ لفكرة التسويق التي هي من العمومية لدرجة تدفعنا إلى القول: إن كل شيء حولنا إما يُسوَق أو يُسوِق، تلك هي سمة عالمنا وصفته الرئيسية، والأهم أن هذا المجال يجذب الكثير من الأشخاص من الخلفيات المختلفة؛ إنه مجال المبدعين، ومن ثم لا غرابة في أن يكون التسويق هو قبلة المبدعين متنوعي المشارب. اقرأ أيضًا: التسويق الشبكي.. ماذا حل بجهاز الأمن العام ?!!!!! | كُتاب سرايا | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. تعريفه ومميزاته أنواع الوظائف التسويقية لكن لنفترض أنك تريد التقدم في هذا المجال، وشق دربك فيه، فأي المسارات يتعين عليك سلوكه والسير فيه؟ ولتقديم إجابة عن هذا السؤال يشير « رواد الأعمال » إلى أبزر أنواع الوظائف التسويقية وذلك على النحو التالي.. مدير العلامة التجارية Brand manager يسعى مديرو العلامات التجارية إلى صنع انطباع جيد ودائم بين المستهلكين، وتحسين مبيعات المنتجات، وتعظيم حصتها في السوق.
12 أغسطس 2010 4, 527 زيارة هذا ما لم يعرفه معالي وزير الدفاع الياس المر في مؤتمره الصحافي مساء أمس، فبدلاً من ان يحيل الصحافي الأصفر ذو القلم المأجور حسن عليق الى الجهة المختصة، ثارت ثائرته وفقد أعصابه فأصابنا جميعاً بالذهول والدهشة، لأول مرة على المفضوح أخال نفسي في عراق صدام، ومصر مبارك، وسودان البشير… – اسقط في يده، ونال من نفسه ومن إحترام المواطنين للجيش ولسلطة الدولة العادلة، دك الوزير المدماك الأخير قبل التلويح علانية بوضع الجيش اللبناني واجهزته الإستخباراتية في مواجهة مباشرة مع المواطنين اللبنانيين. معالي الوزير، أنا مسؤول عن كلامي، أحترمك شديد الإحترام، وأكن لك كل التقدير، اقول لك مكرراً ان حسن عليق قلم مأجور رخيص لصحيفة أرخص بتمويل مشبوه، لكن إسمح لي يا معالي الوزير ان اقول لك ايضاً انك وقعت في المحظور، لا يحق لك يا معالي الوزير وانت وزير الدفاع الوطني ان تستعمل الجيش اللبناني وأجهزته إنتقاماً منه، فنحن لسنا في غابة، ولا في مرعى بقر، نحن في دولة بالرغم من ضعفها وهزلية التعاطي السياسي فيها، لا نزال نؤمن بقيامتها وبسلطتها ومؤسساتها وقدرتها على الإمساك بزمام الأمور… معالي الوزير، لا يجوز لمخابرات الجيش اللبناني ان تحقق مع حسن عليق حتى ولو إتهمك وقائد الجيش بما هو أقسى من العمالة.
طريقة أكل الكتف: يقول البعض بأن لأكل الكتف طريقة محددة، وهي بالتأكيد تتشابه مع أهمية قراءة كتيّب "دليل التشغيل" لأي جهاز، وإلا لصارت النتائج لا تُحمد عقباها، غير أنه لحسن الحظ كان الأهلون يقسمون الذبيحة إلى أوصال، فيختلط الكتف بغيره من قطع اللحم الأخرى، وبذلك لا يُفتضح أمر من لا يعرف من أين تؤكل الكتف، والكتف تؤكل من أسفلها، لا من أعلاها، أما أكلها من أعلاها فهو خطأ كبير؛ لأن المرق يكون بين لحم الكتف وعظمه، فإن بادر المرء إلى أكلها من أعلاها جرت المرقة، وانصبّت وضاعت هدرًا، وإن أخذها من أسفلها؛ انقشرت عن عظمها وبقيت المرقة ثابتة مكانها فوق العظم، وتكون بذلك يتمكن من اللحم والمرق معًا. رأي الأصمعي: للأصمعي رأي في المثل، إذ يقول: إن العرب تقول للمرء صاحب الرأي الضعيف، إنه لا يجيد أكل الكتف، وقد أنشد الأصمعي في ذلك المثل العربي وقال: "إني على ما تَرين من كبري أعلم من أين تؤكل الكتف"، إن مثل "يعرف من أين تُؤكل الكتف"، قاله أحد العرب للتعبير عن صفة للواعي والداهية، وأما اليوم فهو يمثل ذلك الشخص الذي ينتهز الفرص الكبيرة. أقرأ التالي أكتوبر 29, 2021 اقتباسات عن الغاية أكتوبر 28, 2021 حكم رائعة عن السرور أكتوبر 28, 2021 اقتباسات عن أصحاب المصالح أكتوبر 28, 2021 حكم وأقوال عن النقد أكتوبر 28, 2021 اقتباسات عن الغناء أكتوبر 28, 2021 أقوال العظماء عن الغربة أكتوبر 28, 2021 اقتباسات عن الشيء الجديد أكتوبر 27, 2021 أقوال العظماء عن التقوى أكتوبر 27, 2021 حكم وأقوال عن الفراغ أكتوبر 27, 2021 اقتباسات عن الأمر الكبير
5 مليار لتر من جميع أصناف المشتقات النفطية اي بمعدل ( 4500 مليون لتر * 75 قرش) = 3375000000 دينار يعني إذا قمنا بزيادة 25 قرش * 4500 مليون لتر = 1125000000 دينار إي عملية الزيادة تقدر بمليار و125 مليون دينار سنويا اي مئة مليون شهريا وهي كافية لزيادة الرواتب ناهيك عن خفض نسبة الفائدة للبنوك لتحريك عجلة التنمية والاقتصاد ، وهنا بالطبع سترتفع نسب التضخم. فألا يجدر بنا أن نصبح جميعنا حلول لهذا الوطن ، الا يجدر بنا أن ننقذ ضحيتنا من الضياع وننطلق نحو المجد ، أليس من يتجرع الألم هو الوطن ؟ استفيقوا يرحمكم الله. نعم... الجميع يعرف انه اذا دخل الطرفان في حرب.. فهل يتوقع أحد كيف ستنتهي ؟... إذا لا بد من رؤية واضحة لبلوغ الأهداف وإلا سينتهي الموضوع بعواقب لا تحمد عقباها. كفى... كفى فسادا.. كفى محسوبية.. كفى شللية في دوائر القرار ، فهذا ما أوصلنا إلى ما نحن عليه الآن. الوطن مرهق ، لهذا نحن بحاجة إلى سفينة نجاة توصلنا إلى شواطئ الأمان. كذلك الإدارة الأردنية بعد أن دخلت منذ زمن مرحلة الإنعاش ، دخلت من جديد مرحلة الموت السريري... فماذا نحن فاعلون ؟ وماذا بعد ؟ وإلى متى ؟ كل هذا تساؤلات برسم الإجابة ، أليس الله بأحكم الحاكمين!.