السيدات اللواتي يتناولن علاجات هشاشة العظام (Bisphosphanates). مرضى الكلى. المرضى الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى تقليل قدرة الجسم على امتصاص المواد الغذائية. المرضى الذين قاموا بإجراء عمليات تخفيف الوزن. الأشخاص الذين لا يتعرضون للشمس لوقت كافٍ. 2. وجود خلل في عملية الأيض وبناء فيتامين د في الجسم، ويكثر ذلك عند الأشخاص الذين يواجهون الآتي: أمراض الكبد المزمنة. الفشل الكلوي. كما أن وجود تفاعل مع بعض الأدوية المتناولة يقلل من فيتامين د، وأبرز هذه الأدوية: المسهلات (Laxatives). بعض أدوية علاج نوبات الصرع، مثل: الفينوتوين (Phenytoin)، والستيرويدات (Steroids). ما أعراض نقص الكالسيوم وفيتامين د؟ إن نقص الكالسيوم وفيتامين د في الجسم يؤدي إلى ظهور الأعراض الآتية: الآم في العظام. ضعف في العضلات. كسور. صعوبة في المشي. التعب والإرهاق العام. تغيرات في المزاج، مثل: الاكتئاب. في حال حدوث هذه الأعراض بشكل لافت ومؤثر، ينصح بزيارة الطبيب أو مقدم الرعاية الصحي؛ لإجراء الفحوصات اللازمة. كيف يتم تشخيص نقص الكالسيوم وفيتامين د؟ إن ظهور أعراض نقص الكالسيوم وفيتامين د ليست كافية للتشخيص، بل يجب التأكد، بحيث يقوم الطبيب أو مقدم الرعاية بطلب: فحص للدم لقياس مستويات فيتامين د في الدم، حيث يمكن قياسه دون الحاجة إلى الصيام.
[١٤] الأضرار العامة لنقص الكالسيوم قد يؤدي نقص كالسيوم الدم الحاد غير المعالج إلى الوفاة في بعض الحالات، كما يؤدي نقصه لفترات طويلة إلى حدوث تغيّرات في الأسنان، والدماغ، وإعتام عدسة العين (بالإنجليزية: Cataracts)، [١] وضعف العظام وتكسرها في حال تكرار سحب الكالسيوم من العظام بشكلٍ مستمر لتعويض نقص الكالسوم الذي يحتاجه الجسم، [٨] بالإضافة إلى العديد من الأضرار الأخرى مثل: حدوث النوبات، والاكتئاب، والعديد من أمراض الجلد، وآلام المفاصل والعضلات المزمنة، والإعاقة. [١] الأضرار العامة لنقص فيتامين د يُعدُّ انخفاض الكالسيوم في الدم، وانخفاض الفوسفات في الدم (بالإنجليزية: Hypophosphatemia) من أخطر مضاعفات نقص فيتامين د في الجسم، [١٤] كما قد يؤدي نقصه إلى العديد من الأمراض مثل: هشاشة العظام والكسور بسبب فقدان كثافة العظام، والكساح في الأطفال، وهو أحد الأمراض النادرة التي تسبب تليّن العظام وانحنائها، ويؤدي النقص الشديد لدى البالغين إلى تلين العظام (بالإنجليزية: Osteomalacia)، ممّا يسبب ضعفاً وألماً في العظام والعضلات، [١٥] بالإضافة إلى زيادة خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، وضعف الإدراك لدى كبار السن، والربو الشديد عند الأطفال.
عدم قدرة الجسم على امتصاص فيتامين د، أو عدم القدرة على تحويله إلى شكله النشط في الكبد والكليتين. الإصابة بداء كرون، أو مرض حساسية القمح (بالإنجليزية: Celiac Disease)، والعديد من الحالات الأخرى التي تؤثر في امتصاص العناصر الغذائية في الأمعاء، بما في ذلك فيتامين د. تناول بعض الأدوية التي تعيق قدرة الجسم على امتصاص فيتامين د، أو إنتاجه، مثل الستيرويدات، والأدوية المخفّضة للكوليسترول. التدخين، إذ قد يؤثر في الجين المسؤول عن تنشيط إنتاج فيتامين د3 النشط في الجسم. أضرار نقص الكالسيوم وفيتامين د يُعدُّ نقص الكالسيوم وفيتامين د أحد عوامل الخطر للإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة ، فقد يعكس هذا النقص آثاراً سلبية على صحة العظام في جميع مراحل الحياة، إذ يسبب الكساح عند الرضّع والأطفال، ويعيق اكتساب كتلة العظام في مرحلة نموّ الهيكل العظمي لدى المراهقين، بالإضافة إلى تطور هشاشة العظام لدى النساء والرجال، بسبب سرعة فقدان العظام في مرحلة البلوغ. [١٢] ويحدث نقص كالسيوم الدم (بالإنجليزية: Hypocalcemia) عند انخفاض مستويات الكالسيوم في الجزء السائل من الدم أو البلازما عن المتوسط، [١٣] أي بما يقلّ عن 8. 8 مليغرامات لكل ديسيلتر، [٣] أمّا نقص فيتامين د يحدث بسبب عدم الحصول على الكمية الموصى بها منه بمرور الوقت، [٨] ويتم تعريفه بانخفاض مستوى 25-هيدروكسيل الفيتامين د (بالإنجليزيّة: 25(vitamin D-(OH) إلى ما يقلّ عن 12 نانوغراماً لكل مليلتر.