**.. المعاصم جدله والكفيفات غوف والكتيف الهادل بالكفل مشغوف..! نايمه او كان صاحيه.. حال جلوس ووقوف فيهو لاحم ديمه ومنّو مالو براح..!! ينتقل العبادي من علاقة التنافر الجسدية بين أرداف الفتاة الراقصة وخصرها الرقيق إلى صفات معنوية مثل التجني والظلم والجور وفقدان الرفق والحلم: اختصر افكاري خصرك المعقود ما بمس بي كفو لا قميص لا عقود جاذبو ردفاً جاير.. حلمو ليه مفقود.. ؟ عذرو واضح صدرك مالبو جوز تفاح..! وفيها: إنتي روحي وراحي.. ليك ظمآن غاب ما بصرّح باسمك.. ما بجيب ألقـاب إنتي ديسك خِدرك.. ماكي صيدة غاب من فوارس حيّك.. ليكي غابة رماح..! خلي أمعن شوفا.. وقول لي إيه يا النـور.. ؟؟ هل رأيت لك صيده.. أم دا جام بلـور.. ؟؟ جـلّ من أنشاها.. وصاغا شُـعلة نور هل دا جيـد وقلاده.. أم نجوم وصباح.. ؟! كنا ذكرنا قبلاً عن محبوبات العبادي ممن ذكرهن بالاسم (آمنة وشامة وعازة ورحمة) واليوم نضيف إليهن (تاجوج) استخلاصاً مما اشار إليه (بلفة الكلاكلة): ياام جبيناً يندي.. بالحسن نضّاح حالي من دون شرحو.. كامل الايضاح ستي لا تآخديني.. الغرام فضّاح.. (ود محلق) قبلي.. الدرس (1) من قول المؤلف "الحمدُ لله العلي الأَرفقِ".. بي سميتك راح..! /////////////////////////// ///////////////////////// المقال السابق المقال التالي
(يجب الاستمرار بتكثيف الحملات الأمنية، وعدم التوقف عن متابعة المخالفين في جميع أنحاء المملكة، حتى لا يتبقى مخالف من أي جنسية كانت في البلد لأنهم بمثابة قنابل موقوتة ممكن أن تنفجر في أي وقت). (رغم كثرة الجرائم الثابتة عليهم، لم يقم الحد عليهم إلا فيما ندر، حان الآن موعد القصاص لا ينفع مع هؤلاء الا القوة الرادعة). (نعلم يقيناً أن هذا الجانب مؤرق لمسؤولي الأمن في الدولة، لكن كلنا على يقين بأن قراراتهم التصحيحية الحازمة هي بداية الطريق الصحيح في عودة وطننا الغالي إلى ما كان عليه من أمن ﻻ مثيل له). كلام عن الرفق بالحيوان. (لنقف جميعا ونساند تلك الجهود فالمواطن هو رجل الأمن الثاني والذي بدوره تكتمل المنظومة الأمنية). أخيراً، لم ينس بعض القراء أن يتساءلوا عن دورالمحتسبين والوعاظ الداعين لتوطين المقيمين والمولودين في بلادنا، عما يحدث: (أين المحتسبون الذين يذهبون للديوان في مواضيع لا تمس أمن الوطن واستفراره، لماذا لم نسمع لهم صوتاً؟) (لماذا لا يحتسب أرباب الاحتساب الذين أوقفوا احتسابهم على المرأة، على تجار التأشيرات والمتسترين والمهربين من المواطنين؟) (أين المشايخ العريفي والعودة والقرني والبريك، الداعين للتوطين وللجهاد في سورية؟ أليس ما يمر به وطننا أحرى بأن يتحدثوا فيه ويغردوا بشأنه؟ أم أن حساباتهم تختلف عن حسابات الوطن؟)
(أيقنت الآن بعد هذا الفيديو أنهم ضباع جائعة دربتهم الأفعى السامة لتحقيق أهدافها الخبيثة، هم يزعزعون أمننا بواسطة هؤلاء، كما سبق أن فعل أذنابهم الحوثيون، فتصدى لهم أبطالنا). ثالثا: الموقف من منظمات حقوق الإنسان: (نحن لاتهمنا الاحتجاجات في الخارج، نحن لدينا قوانين، وهؤلاء أناس لا يحترمون القانون، من حق الحكومة ترحيلهم لأنهم لم يحترموا البلد الذي أنعم عليهم، فعاثوا فيه فسادا وتخريبا ونهبا وسلبا، ونحن الشعب نؤيد ما تقوم به الحكومة من قرارات ضدهم). كلام عن الرفق بالانسان. (بالله يا منظمات حقوق الإنسان لماذا لم تحتجوا ضد ما يحدث في سورية من مجازر؟ ألم تروا ماذا فعلت فرنسا مع المخربين في شوارعها؟) (منظمات حقوق الإنسان تكيل بمكيالين، عندما حدثت مظاهرات من مخالفي الإقامة في بريطانيا أطلقوا عليهم الرصاص وغازات مسيلة للدموع وضربوا المتظاهرين ضربا مبرحا، فلم تحتج تلك المنظمات). رابعا: الحلول المقترحة حتى لا يتكرر ما حدث: (يجب النظر فى وضع الأحياء القديمة، وذلك بأن تتولى وزارة الإسكان هدمها وإعاده تخطيطها وبنائها مجددا بشوارع فسيحة، ومبان حديثة ليشغلها المواطنون الذين لا مساكن لهم، وبهذا نحول دون تحولها إلى بؤر أمنية واستيطانية للعمالة المخالفة).
د. محمد جبر الألفي د.