بسم الله الرحمن الرحيم هذا دعاء عند استلام الراتب حتى يطرح الله البركة فيه: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم الحمد لله الذى رزقني هذا المال من غير حول مني ولا قوة اللهم اني أسألك خير هذا الراتب وخير مافيه وخير ما جاء منه وخير ما يذهب اليه وأعوذ بك من شر هذا الراتب وشر مافيه وشر ما جاء منه وشر ما يذهب اليه اللهم أغنني بحلالك عن حرامك و بطاعتك عن معصيتك اللهم ارزقني نعمة الشكر عند العطاء ونعمة الصبر عند البلاء اللهم اجعله مال حلال في كل بيسة منه واغفر لي مادونه اللهم اجعله في سبيلك وبارك لي فيه وارزقني أن أوءدي حقك منه يارب العالمين اللهم آمين وهل الدعاء كقراءة القرآن يحتاج إلى استعاذة وبسملة ؟! ولا بأس بالدعاء بالبركة عند حصول المال أو تجدد نِعمة ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُؤتَى بِباكورة الثمار وأوّلأه ، فيدعو فيه بالبركة. ففي حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤتي بأوّل الثمر ، فيقول: اللهم بارك لنا في مدينتنا وفي ثمارنا وفي مُدِّنا وفي صاعنا بركة مع بركة. ثم يعطيه أصغر مَن يحضره مِن الولدان. رواه مسلم. بسم الله الرحمن الرحيم. ..... أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.. إلاّ أنه لا يجوز تخصص ذلك بدعاء مُعين. فإن تخصيص ذلك بِدعاء مُعين يجعله من قَبِيل البِدَع.
[1] أخرجه البخاري: (5018)، ومسلم: (796). [2] أخرجه أبو المنذر عنه، انظر الدر المنثور في التفسير بالمأثور (3 /425). [3] كشف المشكل من حديث "الصحيحين" (3 /304).
قال النووي في شرحه على مسلم (5/183): فيه دليل على استحباب اجتناب مواضع الشيطان يعني في الصلاة.
شرع الله الصلاة لعباده في المساجد كما قال تعالى: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ} { رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ} وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: من سره أن يلقى الله عز وجل غداَ مسلماَ فليحافظ على هؤلاء الصلوات الخمس حيث ينادى بهن؛ فإن الله عز وجل شرع لنبيه صلى الله عليه و سلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى.. (مسلم 564). أمير الشرقية يؤدي الصلاة على شهيدي الواجب. ولكن ذلك قد لا يتيسر للسائح دائماً لا سيما أثناء سفره وانتقاله وفعالياته ونزهاته، وشريعتنا سهلة سمحة فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً فأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل (البخاري 328). فالشرط الأساس لمكان الصلاة هو طهارة البقعة. ومع ذلك هناك قواعد وضوابط أخرى تُسْتَقرأُ من النصوص يتأكد التنبيه عليها للمبتعث في اختيار مكان الصلاة قدر المستطاع. ضوابط مكان الصلاة: أن تكون الأرض طاهرة: يقول الله تعالى: {أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ}.
مسلم-كتاب الجنائز استئذان النَّبيّ ربه عز وجل في زيارة قبر أمه برقم 977 قَالَ ابنُ نُمَيرٍ, في رِوَايَتِهِ عَن عَبدِ اللَّهِ بنِ بُرَيدَةَ عَن أَبِيهِ ( وَلاَ تَشرَبُوا مُسكِرًا). وجاءت أحاديـث خاصة بالتمـر والبلـح: يقول الرَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ- (لاَ تَجمَعُوا بَينَ الرٌّطَبِ وَالبُسرِ وَبَينَ الزَّبِيبِ وَالتَّمرِ نَبِيذًا). حكم الصلاة - موضوع. مسلم- كتاب الأشربة- باب كراهة انتباذ التمر والزبيب مخلوطين برقم 1986. وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ- (مَن شَرِبَ النَّبيّذَ مِنكُم فَليَشرَبهُ زَبِيبًا فَردًا فَردًا أَو بُسرًا فَردًا أَو تَمرًا). مسلم -كتاب الأشربة- باب كراهة انتباذ التمر والزبيب مخلوطين برقم 1987 وبهذا يا أخوه ويا من تبحث عن الحـق قـد ظهـر لكم مدى جهـل الصليبيين في اللغة العربية ومبادئ القراءة وحقــدهم على الإسلام ورسـوله العظيم -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّمَ-. والآن هل بقى لكم حجه؟؟؟ وعلى فكره آخر حديث هو حديث تربوي وأتحدى البابا شنوده وجهابذه النصارى في اللغة أن يفهوا منه شئ ونسألهم مـن الذي شـرب الخمـر؟ محمـد أم اليســوع؟ يعترف الكتاب المقـدس أن أول معجزات الـرب يسـوع هي في صـالح المساطيل والخمــورجية والمـــدمنين, وشرب الخمـر!
عاجل.. مخرج مغربي يدافع عن ذ. ياسين العمري ويفضح المستور: مسلسل "المكتوب" مسروق وها دليل - YouTube
فَقُلتُ لأَبِى بُردَةَ مَا البِتعُ قَالَ نَبِيذُ العَسَلِ وَالمِزرُ نَبِيذُ الشَّعِيرِ. فَقَالَ «كُلٌّ مُسكِرٍ, حَرَامٌ». رَوَاهُ جَرِيرٌ وَعَبدُ الوَاحِدِ عَنِ الشَّيبَانِىِّ عَن أَبِى بُردَةَ البخاري -كتاب المغازي- باب بعث أبي موسى ومعاذ إلى اليمن قبل حجة الوداع برقم4343 الحديث الثاني: (آمُرُكُم بِأَربَعٍ, وَأَنهَاكُم عَن أَربَعٍ, الإِيمَانِ بِاللَّهِ هَل تَدرُونَ مَا الإِيمَانُ بِاللَّهِ شَهَادَةُ أَن لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَإِقَامُ الصَّلاَةِ وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ وَصَومُ رَمَضَانَ وَأَن تُعطُوا مِنَ المَغَانِمِ الخُمُسَ وَأَنهَاكُم عَن أَربَعٍ, مَا انتُبِذَ في الدٌّبَّاءِ وَالنَّقِيرِ وَالحَنتَمِ وَالمُزَفَّتِ).