شرب الكركم يخفف أعراض الاكتئاب وتشير الاختصاصية ميرنا الفتى إلى أنّ شرب الكركم على الريق يخفّف من أعراض التهاب الأنف التحسّسي بسبب احتوائه على مادة الكركمين، وهي من الكيميائيات النباتية التي تمتلك خصائص مضادّة للالتهاب، والتي قد تخفّف بدورها من أعراض التهاب الأنف التحسّسي وذلك من خلال التخفيف من الأعراض الظاهرة والمتمثّلة بالعطس وسيلان الأنف بالإضافةِ إلى احتقانِ الأنف، وذلك من خلال تقليل مقاومة تدفُّق الهواء عبر الأنف. هذا وتحسّن مادة الكركمين من الاستجابةِ المناعية لدى المرضى المصابين بحساسية الأنف، بالإضافة إلى التخفيف من أعراض مرض الاكتئاب؛ لأنَّ هذه المادة تؤثر في العديد من أنظمة الجسم المرتبطة بأسباب الاكتئاب. شرب الكركم على الريق لتفتيح البشرة.. تجربتي - جمال المرأة. ويساعد مشروب الكركم في حماية القلب والأوعية الدموية من خلال تقليل مستويات الكولسترول، بالإضافة إلى تثبيط تجمّع الصفائح الدموية وتقليل تأكسد البروتين منخفض الكثافة، وقد يعود هذا لخفض امتصاص الكولسترول في الأمعاء، وزيادة تحويله إلى أحماض صفراءَ في الكبد". شرب الكركم على الريق لخفض الكولسترول وتضيف الاختصاصية ميرنا الفتى: "هذا وتشمل فوائد مشروب الكركم على الريق ما يأتي: خفض خطر الإصابة بمرض السكري، التقليل من ألم متلازمة ما قبل الحيض، خفض مستويات الكولسترول المرتفعة، التقليل من الأعراض المرافقة للإصابة بمتلازمة القولون العصبي، المساعدة في علاج الصداع، والمساعدة في علاج مشكلة حبّ الشباب.
يساعد في الحد من الاكتئاب: تم إجراء العديد من الدراسات من جامعة بكين في الصين حول فوائد الكركم للاكتئاب ، وقد ثبت أن الكرم له تأثير كبير في الحد من الاكتئاب لأنه له تأثير فعال مثل فلوكستين. تخلص من دهون الكبد: يمكن أن يساعد تناول الكركم في الوقاية من أمراض الكبد غير الناتجة عن الكحول. يقلل من أعراض التهاب المفاصل: الكركمين الموجود في الكركم يثبط الإنزيمات التي تسبب الالتهاب ، وقد أوصت مؤسسة التهاب المفاصل بالكركم للأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل ، ويمكن استخدام الكركم كمشروب في الحليب أو الشاي ، أو إضافته إلى القهوة لتخفيف الآلام الناجمة عن التهاب المفاصل.. يساعد في تخفيف أعراض تهيج القولون: أظهرت بعض الدراسات أن الكركم فعال في تقليل آلام البطن ، ولكن يجب تناوله يوميًا لمدة 8 أسابيع على الأقل ، ولكن لا يمكن إجراء هذه الدراسة على وجه اليقين. حل مشاكل الجهاز الهضمي: تم إجراء العديد من الدراسات الأخرى على أنواع معينة من الحيوانات والتي تشير إلى فعالية الكركم في تخفيف الآلام في الجهاز الهضمي ، حيث أنه يمتلك القدرة على تقليل تقلصات المعدة غير الطبيعية ، وهذه الدراسة غير مدعومة علميًا. الحد من مخاطر الإصابة بالسكري: أظهرت العديد من الدراسات المنشورة في مجلة Diabetes Care أن الأشخاص الذين يتناولون الكركم بانتظام لمدة تسعة أشهر لديهم فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة من مرض السكري وعدم التعرض له ، وقد أظهر العلماء أن الكركم مفيد لمرضى السكر لأنه يحتوي على عدة خصائص: مضاد للالتهابات ، الإجهاد التأكسدي ، وهو أحد عوامل هذا المرض ، وقد أظهرت عدة دراسات أخرى أن الكركمين له قدرة فعالة على تحسين قدرة الجسم على مقاومة الأنسولين في مرض السكري.
كمية بسيطة من الكركم. طريقة التحضير: نخلط المقادير بصورة جيدة. نقوم بوضع المزيج على البشرة ويترك لمدة ربع ساعة. يشطف الوجه بالماء الدافئ. المصادر 1 ، 2
يمكن استخدامه تحت الإبط، أو في الفم، أو في فتحة الشرج. من عيوب ميزان الحرارة الزئبقي: يعتبر قابل للكسر، الأمر الذي يؤدي إلى خروج وتسرب الزئبق والتسمم به. يحتاج طرق خاصة للإتلاف، إذ يمنع رميه في سلة المهملات بعد الانتهاء منه. يعتبر صعب القراءة والاستخدام لدى البعض، حيث تبلغ مدة وضع ميزان الحرارة الزئبقي في الفم 3 - 5 دقائق على الأقل، كذلك الأمر بالنسبة لتحت الإبط، أو فتحة الشرج. ميزان الحرارة الرقمي للاذن يستخدم ميزان الحرارة الرقمي لقياس درجة حرارة الجسم بالاستناد إلى درجة حرارة طبلة الأذن ، ويعتمد على تقنية الأشعة تحت الحمراء. ميزان الحرارة ثنائي المعدن – Bimetallic Thermometer – e3arabi – إي عربي. من مميزات ميزان الحرارة الرقمي للأذن: يعتبر ميزان حرارة الأذن أفضل وأسهل للاستخدام مقارنة بالميزان الفموي أو الشرجي، خاصة عندما يتعلق الأمر بالأطفال. من عيوب ميزان حرارة الأذن الإلكتروني: يؤثر شمع الأذن في قراءات درجة الحرارة، وقد لا يناسب قنوات الأذن الصغيرة أو المنحنية. لا ينصح باستخدامه للرضع الأقل من 6 أشهر. أما بالنسبة للقراءات، فتزيد قراءات ميزان حرارة الأذن عن القراءات الفموية بحوالي 0. 3 - 0. 6 درجة مئوية. ميزان حرارة الجبين يستخدم ميزان حرارة الجبين في قياس درجة الحرارة في الرأس، تحديداً الشريان الصدغي السطحي ، وهو فرع من الشريان السباتي، ويعتمد في مبدأ عمله على الأشعة تحت الحمراء.
ما هو ميزان الحرارة يعتبر ميزان الحرارة (بالإنجليزية: Thermometer) أحد أهم الأدوات الطبية، والذي لا تكاد تخلو مؤسسة طبية منه. ينسب اختراع ميزان الحرارة إلى العالم الإيطالي جاليليو جاليلي (بالإنجليزية: Galileo Galilei). تاريخ صنع ميزان الحرارة تم تصنيع ميزان الحرارة لأول مرة في عام 1592 ميلادي، واعتمد في تصنيعه على تمدد وتقلص الهواء الموجود في الميزان بفعل الحرارة، والذي يؤثر بدوره على مستوى السائل الموجود في الميزان. في السنوات اللاحقة، تمت تجربة العديد من السوائل في ميزان الحرارة، وذلك لمعرفة مدى دقتها في قياس التمدد والتقلص بفعل الحرارة، وكان أهم هذه السوائل الزئبق. بحلول القرن الثامن عشر، تم اعتماد ما يقارب 35 مقياس مختلف لدرجة الحرارة، ومن بعدها طور العالم الفيزيائي الألماني دانيال غابرييل فهرنهايت موازين حرارة زئبقية تمت معايرتها بمقياس يتراوح بين 32 - 96 درجة مئوية. بينما ينسب أول ميزان حرارة مئوي إلى العالم السويدي أندرس سيلسيوس ، والذي قام بتصنيعه في عام 1742 ميلادي، حيث اعتمد فيها على مقياس يمتد من درجة حرارة 0 - 100 درجة مئوية. طريقة عمل ميزان الحرارة يعتمد مبدأ عمل جهاز قياس الحرارة على مدى تمدد وتقلص المادة الموجودة فيه ومدى تأثرها بتغير درجة الحرارة، حيث يمكن استخدام نوعين من المواد بداخل الميزان، السوائل والغازات ، وعلى الرغم من أن ميزان الحرارة السائل كان الأكثر استخداماً على مر العقود، نظراً لانخفاض ثمنه وبساطة عمله، إلا أن الميزان الغازي يعمل بشكل أفضل في درجات الحرارة المنخفضة.
ومع ذلك ، في هذه الحالة ، لا يلعب أي سائل سام. وهي تستند أيضًا إلى تمدد عنصر كدالة لدرجة الحرارة التي يتعرض لها ، ولكن في الصفائح ثنائية المعدن ، ما يتمدد ليس الزئبق ، بل معدن صلب. هذه الطبيعة "القوية" تجعلها الخيار المفضل في جميع أنواع الصناعات عندما تريد معرفة درجة الحرارة خاصة للسوائل السامة في درجات حرارة عالية جدًا ، لأنها توفر قياسات دقيقة بشكل مدهش تصل إلى 600 درجة مئوية. 6. ترمومتر المقاومة تعتمد مقاييس حرارة المقاومة على خصائص البلاتين والمواد الأخرى مثل النحاس أو التنجستن التي تختلف مقاومتها للكهرباء حسب درجة الحرارة التي تتعرض لها. تصنع موازين حرارة المقاومة عمومًا من البلاتين ، حيث إنها تعمل بشكل أفضل لربط الاختلافات في المقاومة الكهربائية ودرجة الحرارة. يتم استخدامها فقط في الصناعات لأنها باهظة الثمن والقياس الذي يقومون به بطيء جدًا ، على الرغم من أنها تسمح باكتشاف الاختلافات الدقيقة حتى درجات حرارة تزيد عن 3500 درجة مئوية ، لذلك فهي مفيدة جدًا لمعرفة درجة الحرارة الداخلية على سبيل المثال. أفران صناعية. 7. الحرارية تعتبر موازين الحرارة الحرارية أو المزدوجة الحرارية من الأدوات المفيدة للغاية خاصة في بيئة المختبر ، لأنها توفر قياسات سريعة جدًا (أقل من 5 ثوانٍ) وبدقة شديدة.