قلت يا جبريل ، من هؤلاء ؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا ". وقال السدي: يبعث آكل مال اليتيم يوم القيامة ولهب النار يخرج من فيه ومن مسامعه وأنفه وعينيه ، يعرفه من رآه بأكل مال اليتيم. وقال أبو بكر ابن مردويه: حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن زيد ، حدثنا أحمد بن عمرو ، حدثنا عقبة بن مكرم ، حدثنا يونس بن بكير ، حدثنا زياد بن المنذر ، عن نافع بن الحارث عن أبي برزة; أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يبعث يوم القيامة القوم من قبورهم تأجج أفواههم نارا " قيل: يا رسول الله ، من هم ؟ قال: " ألم تر أن الله قال: ( إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما [ إنما يأكلون في بطونهم نارا]) الآية. الذين ياكلون اموال الناس بالباطل. رواه ابن أبي حاتم ، عن أبي زرعة ، عن عقبة بن مكرم وأخرجه أبو حاتم بن حبان في صحيحه ، عن أحمد بن علي بن المثنى ، عن عقبة بن مكرم. وقال ابن مردويه: حدثنا عبد الله بن جعفر ، وأحمد بن عصام حدثنا أبو عامر العبدي ، حدثنا عبد الله بن جعفر الزهري ، عن عثمان بن محمد ، عن المقبري ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أحرج مال الضعيفين: المرأة واليتيم " أي أوصيكم باجتناب مالهما.
عقوبة الذين يأكلون أموال الناس بالباطل - إسلام ويب - مركز الفتوى آيات عن أكل الأموال بالباطل القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 10 النداء العشرون: تحريم أكل أموال الناس بالباطل | موقع نصرة محمد رسول الله 6941 - حَدَّثَنِي يُونُس, قَالَ: أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب, قَالَ: قَالَ اِبْن زَيْد فِي قَوْله: { إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَال الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونهمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا} قَالَ: قَالَ أَبِي: إِنَّ هَذِهِ لِأَهْلِ الشِّرْك حِين كَانُوا لَا يُوَرِّثُونَهُمْ وَيَأْكُلُونَ أَمْوَالهمْ. '
9 يوليو 2014 02:34 صباحا شدد الإسلام على تحريم أكل أموال الناس بالباطل، فحرّم كل نوع من المعاملات فيه أكل الأموال بالباطل، أو هضم للحقوق حفاظاً على حقوق الناس، وصيانة للمعاملات من أن تتسرب إليها دواعي الظلم والقسوة، التي تتنافى مع روح الرحمة والتعاون، التي جاء بها الإسلام وحث أتباعه عليها في العديد من المواقف والتعاليم. أنواع الظلم والاعتداء على أموال الناس وحقوقهم تأخذ صوراً كثيرة، وأشكالاً مختلفة، فمنها السرقة والغش وتطفيف الكيل والميزان والتلاعب بالأسعار، ومنها ما يأخذ صورة استغلال حاجة الإنسان كالربا أو صورة استغلال النفوذ كالرشوة، ومنها غير ذلك من المعاملات التي تتسم بالباطل، والاعتداء على حقوق الناس، وظلمهم، وقد جاء النهي عاماً عن كل ما فيه أكل أموال الناس بالباطل، فقال الله تعالى: "يا أيّها الّذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلاّ أن تكون تجارة عن تراض مّنكم ولا تقتلوا أنفسكم إنّ اللّه كان بكم رحيماً". أما (الربا) فهو تعامل بعيد عن روح الإسلام، بعيد عن كل مبدأ إنساني، بعيد عن العدل والأمانة والتعاون والتكافل، إنه صورة من العدوان على حقوق الناس واستغلال حاجتهم لأكل أموالهم بغير حق.. فمن احتاج إلى قرض من أخيه فاستغل حاجته وزاد عليه فهو ربا، والقاعدة في ذلك: أن كل قرض جر نفعاً فهو ربا.. وكان السلف رضوان الله عليهم يدركون خطر الربا وشدة تحريمه، لدرجة أن الواحد منهم كان يتحرج من أن يستظل بظل شجر المقترض أو حائطه.
شهد الأمسية التي أقيمت بدار النادي السوداني يوسف البطران، عضو المجلس الوطني الاتحادي رئيس مجلس إدارة نادي الإمارات، علي صالح الحرش رئيس نادي الرمس السابق، فهد عبدالله بن جمعة، نائب رئيس اتحاد ألعاب القوى، عبدالعزيز منقوش، نائب رئيس مجلس إدارة نادي التعاون، عبدالرحمن عبدالله بن جمعة، سعود محمد بن حميدان، حذيفة إبراهيم، المهندسة سميحة الحبسي من فريق "شكراً لعطائك التطوعي"، عائشة الزعابي عضو مجلس إدارة نادي الجزيرة الحمراء السابقة، أبوبكر عواد، الأمين العام للنادي السوداني برأس الخيمة، عمار القاضي السكرتير الرياضي، محمد ماضي، والدكتورة عزة سنادة. وأشاد البطران والحرش وفهد عبدالله ومنقوش بالمبادرة، وقالوا إنها تؤكد التواصل بين الأجيال المختلفة، بما يتماشى مع الدور المؤثر والحيوي الذي تضطلع به الرياضة في تمكين التنمية المستدامة، وتحقيق السلام والتسامح والتعايش والاحترام، وتعزيز دور المرأة والشباب والمجتمعات لبلوغ الأهداف المنشودة. وعبر سعود محمد بن حميدان عن تقديره لمبادرة تكريم والده، وقال إنها نابعة من قيم عميقة أساسها الاحترام والمحبة، كما ثمن أحمد تيّم وهادي كريم فكرة التكريم ودورها في غرس القيم الإيجابية في المجتمع، بينما وصفت عائشة الزعابي المبادرة بأنها تعبر عن امتداد طبيعي للتلاحم المجتمعي الأصيل، بينما أكد اللاعب السوداني جمعة رحمة الذي دون اسمع في موسوعة جينيس للأرقام القياسية بتسجيل 354 ركلة جزاء في 60 دقيقة بقدم واحدة نتيجة بتر الثانية، عن سعادته بالتكريم وقال إنه يمثل دافعاً مهماً له.
وأضاف: «كنت أعلم أن حازم حينما يطالب بالتصويت على قرار اللعب في مصر، فإن القرار سيمضي في غير صالحه، وهو ما حدث.. وكان يعز عليّ أن يتقدم رئيس النادي بمقترح ثم يسقط». وتابع: «في الحقيقة تلقينا وعودًا من الأهلي ، بأنه سيتغلب على الهلال وصن داونز الجنوب إفريقي ذهابًا وإيابًا، مقابل تفويت نقاط إحدى مباراتينا لصالحنا، وهو ما لم يحدث». وزاد: «كان هناك وعد آخر بتقديم هدية للمريخ، عبارة عن اثنين من لاعبي الأهلي المحترفين، إلى جانب اللعب مجانًا في مصر». وواصل: «عندما حان موعد الانتقالات لم تتحقق تلك الوعود، وبعد هزيمتنا الأولى ضد الأهلي دخلت في جدال مع رئيس النادي، وقلت له إن وعود المنافس لم يتحقق منها أي شيء». وأردف النائب الأول لرئيس المريخ: «قررنا بعد المباراة الأولى، التي انتهت بفوز الأهلي ، لعب المبارة الثانية في السودان (الجولة الخامسة)، وعقدنا...
فوافقنا على استضافة نادى المريخ هذا العام ايضا وبرغم ذلك تم تغيير الاستاد ليلعب نادى المريخ بالقاهرة ولم يكلف النادى حتى مديره التنفيذى بالاعتذار او الشكر واختاروا ان تلعب مبارياتهم وحتى مباراتنا بالقاهرة. وللاسف عادوا اخيرا طالبين اللعب باستاد الهلال وهم منقسمون بل سبق طلبهم لنا خطاب للاتحاد الافريقى عبر الاتحاد السودانى باعتماد استاد السلام بالقاهرة لمباراتهم مع الاهلى المصرى والراى العام ملم بالملابسات الاخرى ولكن ارادوا ان يحملوا الهلال وزر اختيارهم المسبق لللعب خارج البلاد. ولم يكتفوا بكل ذلك بل أن أعلى سلطة بالمريخ اعلنت الحرب على الهلال وبكل اسف لم يصدر اعتذار او نفي او حتى شجب او ادانة من المجلس او من اي من الاعضاء الامر الذى نعتبره بانه رأي مجلس ادارة المريخ. ورغم كل تلك الانتهاكات الجارحة آثرنا فى لجنة التسيير حكمة الصمت والتزمنا التريث واعلينا صوت العقل الراجح ولكنهم فى ادارة نادى المريخ لم يعوا ان الصمت ليس استكانة او ضعف واخيرا ظهر الفيديو المسرب ليضع نقطة كالحة السواد فى جبين كرة القدم السودانية حتى وان لم يتم تنفيذ ما أتفق عليه لان مجرد طرحه ونقاشة والاعتراف به يندرج تحت دائرة التواطؤ ومخالفة قواعد المنافسة الشريفة وخرقا لاهم مبدأ للاتحاد الدولى لكرة القدم وهو مبدأ ال(fair play).