وشعبها ليس له جنس واحد محدد فهم خليط من الأجناس. حيث أن يتواجد في مقدونيا أشخاص تمتلك الجنسية المقدونية وأشخاص أخرى تركيين الجنسية وبيزنطيين. شاهد أيضًا: اين تقع ليبيريا في اي قاره معالم مقدونية السياحية جمهورية مقدونيا يأتي لها الكثير من السياح لكي يشاهدوا جمالها وروعة معالمها الأثرية، فهي تحتوي على مشاهد كثيرة مدهشة قد تجعلك تطيل النظر إليها وتجذبك لها حتى أنك تتمنى لتعود إليها مجددًا. فهي من بلاد السحر والجمال، ومقدونيا يتواجد بها أكثر من مدينة وكل مدينة يتواجد بها مشاهدها وأماكنها الذي لا مثيل لها والمدهشة للغاية حيث أن هذه المدن هي: سكوبي مقالات قد تعجبك: الذي تمثل عاصمة مقدونيا وبيتولا وأيضًا بريليب وأوهريد وأيضًا يتواجد مدينة فيليبس. وستيب وغوستيفار بالإضافة إلى مدينة كوكاني وكومانوفو. أما المناطق المعروفة في هذه المدن والمميزة سوف نتحدث عنها الآن ومن أول هذه الأماكن. تشتهر إحدى هذه المدن بقلعة مميزة ورائعة وتمثل أفضل قلعة متواجدة في أوروبا وهي قلعة صامويل. ما هي عاصمة مقدونيا - موضوع. هكذا وتساءل البعض لماذا هذه القلعة هي مميزة كثيرًا إلى هذا الحد. والإجابة هي لأن هذه القلعة الوحيدة الذي حضرتك وشهدت على حكم البلغاري الأول الخاص بمقدونيا.
عدم الخروج في الليل والسير فى الشوارع المظلمة، والحرص على الأموال والمقتنيات الشخصية، خاصةً في الأسواق، ومن المفضل ترك الأمتعة في مكان الإقامة. الذهاب إلى الأسواق الشعبية، لأنها أرخص من غيرها. مقدونيا تتضمن قدرًا كبيرًا من الخصوصية، والشعور بالاستجمام بعيدًا عن الزحمة.
الضيافة الرائعة: وجود السكان المحليين هو الذي جعل من مقدونيا مكانًا جميلًا، فهم يقدمون للمسافر الضيافة وحسن الاستقبال، الكل هنالك يتكلمون اللغة الإنجليزية جيدًا، هذا يعني سهولة التكلم مع الآخرين. وجود القليل من السائحين في مقدونيا: أغلب السياح زورون فقط العاصمة سكوبي ومدينة أوهريد عند السفر إلى مقدونيا، والتي عادةً ما تكون هي مجرد وجهة مؤقتة في الطريق إلى صربيا واليونان ودول البلقان الأخرى، ولكنها تعد وجهةً سياحيةً مستقلةً، تستحق الزيارة، لا يوجد فيها عدد كبير من السائحين، مما يجعلها مكانًا ممتعًا لمحبي الخصوصية والاسترخاء في أحضان الطبيعة. مقدونيا فيها العديد من الأماكن التي من الممكن زيارتها، فهي بلد صغير جدًا، و لكن قضاء عدة أسابيع فيها يمكن الشخص من اكتشافها بالكامل، وسيكون لدى السائح العديد من الخيارات السياحية، وذلك ما بين الطبيعة الجميلة والحدائق الوطنية و الجبال، وبحيرة أوهريد، تمثل وجهة مميزة طوال السنة، فهي تسحر زائريها بمشاهد الطبيعة الخلابة، فعلى طول شواطئها اللامعة سنجد الينابيع والمطاعم ذات الإطلالة الرائعة، ووجود المباني التاريخية والشوارع والممرات المرصوفة بالحصى في البلدة القديمة، إضافةً للمهرجانات التي تجذب الزوار من جميع أرجاء أوروبا.