سرايا - سرايا _ خاص _انتقل لرحمة الله تعالى صباح اليوم السبت 22 / 4 / 2017 مفتي حمص سماحة الشيخ فتح الله الريماوي و الأستاذ الشيخ فتح الله القاضي، وهو العلامة المتفنن الفقيه الضليع الأزهري فتح الله بن يوسف بن أحمد الريماوي القاضي. والريماوي نسبة لبيت ريما بالقرب من رام الله، والقاضي نسبة لعمل أبيه الذي كان كبير منطقته.. أبصر النور عام 1926م درس في المدرسة الأحمدية الشرعية ونال شهادتها بعد أربع سنوات وعمره 17 سنة. حماة اليوم – S A N A. رحل إلى الأزهر عام 1942 ومكث في الرواق الشامي ست سنوات ليحمل بعدها شهادة أصول الدين عام 1948.
وفي أسمى دروس الجندية الفذة، يتقدم القادة الجنود ليبرهنوا أن القيادة مسؤولية، وأن أهدافنا تستحق أعلى درجات البذل والعطاء. المشهد الذي سيدخل سفر التاريخ هو أنه في الأردن لا فرق بين الخطابة والواقع. فالحديث عن الأسرة الواحدة ليس مجرد كلام يستميل من خلاله القادة رعاياهم. ختام مناورات "حماة النيل"... | LebanonFiles. الحضور الملكي لمراسم دفن الشهيد راشد الزيود، وارتداء القائد الأعلى للباس الميدان، وحرصه على مواراة رفيق السلاح التراب بيديه الكريمتين، صورة لن تتوارى من ذاكرة الأردنيين ما عاشوا. الثاني من آذار (مارس) يوم وحّد مشاعر الأردنيين، وأكد لهم مجددا أن في بلادهم حماة لديارهم يستحقون التحية؛ فهم لن يسمحوا بأن تهدر كرامة أبناء وطنهم، أو أن يذلهم كائن من كان… فتحية لقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية وقيادتنا الفذة، وسلام على روح راشد ومعاذ، وكل الذين رحلوا في سبيل أمننا وعزتنا وكرامتنا.
لا أفهم لمَ لا يعرف الناس أكثر عن هذا الإنجاز ولا يشعرون بفخر أكبر به. على الرغم من ذلك، فإنّ المنحنى العالمي لوفيات الأطفال لا يروي القصة كاملة. فهو يخبّئ فكرة مهمة عمّا سيستلزم اتخاذه من أجل إنقاذ الخمسة ملايين الباقين. وإذا أردنا تقسيم هذا الخط العالمي والوحيد إلى خطوط منفصلة خاصة بكلّ بلد، سنرى اختلافات كبيرة فيما بينها. فالأطفال معرّضون للوفاة أكثر بـ75 مرة إذا ولدوا في أنغولا مقارنةً بفنلندا. من هنا أطلق وارن بافيت عبارة "يانصيب الولادة". ويهدف العمل الذي يقوم به الجيل الحالي إلى جعل جائزة "يانصيب الولادة" أكثر عدلاً (وإنقاذ حياة ملايين آخرين) من خلال معالجة مسألة وفيات الأطفال في بلدان مثل أنغولا، ونيجيريا، وجمهورية الكونغو الديموقراطية وباكستان، حيث الأطفال أكثر عرضة للخطر. وفيات حماة اليوم … إليكم كم. بدأنا بيل وأنا الاستثمار في مجالي الصحة والتنمية إذ آمنّا بأنّه يمكن القضاء على أوجه اللامساواة الكبيرة. رأينا بلداناً فقيرة كثيرة تثبت وجهة النظر هذه. لنأخذ على سبيل المثال مالاوي. عام 1990، كان طفل من أصل أربعة يفارق الحياة. أمّا اليوم، فيموت طفل واحد من أصل 16. هذا خبر سارّ، لأنّ مالاوي تقلّص الفجوة بينها وبين فنلندا.
وكذلك اليوم ونحن نعانق إخوتنا وأهلنا أبناء الزيود؛ فقد تحولت الساحة ومحيطها إلى مجال من الطاقة التي تمتلك القدرة على إحالة الأحزان إلى اعتزاز، والخوف إلى طمأنينة، وكأنهم يقولون لنا من دون كلمات بأن "عرش الشموس حمى لا يضام". في الأردن اليوم، كما في الأمس، رجال صدقوا الوعد والعهد؛ يحملون أرواحهم على أكفهم، ويدركون أن الوطن لا يبنى ولا يسيّج بغير أرواح ودماء وعزيمة أبنائه. لذا فهم يتدافعون لحمايته من الأعداء والمتربصين، وينطلقون في جنبات الأرض لنشر القيم والمبادئ والأخلاق التي تربوا عليها وآمنوا بها، لينشروا السلام ويغيثوا الملهوفين ويخففوا من ويلات الكوارث والحروب وآلام المرض والسقم والجراح. العيون الساهرة اليقظة التي تحسست مصادر الخطر، وأدركت نوايا الغدر وحددت أوكاره، قدمت لنا جرعة من الطمأنينة كنا بحاجة إليها، فانقضت على تلك الأوكار من دون خشية أو خوف أو تردد، فدكتها وأجهزت على الشر في مكامنه، لتقول لنا: اطمئنوا؛ فبلادكم محمية وأردنكم محروس. الدروس التي حملتها الأيام الماضية هي فصول مضيئة في تاريخ الأردن والمنطقة. وفيات حماة اليوم هجري. ففي الوقت الذي لا تتمكن فيه دول مجاورة من ضبط أعداد قتلاها بعد كل حادث إرهابي أو تدمير عشوائي، تنجح أجهزة أمننا في الرصد والمتابعة والتنسيق، والهجوم في توقيت يحول دون تمكن الجماعات الإرهابية من تفريغ سموم أحقادها وتدميرها في جسد مجتمعنا الامن.
دولية الاثنين 23 آذار 2020 تسجل إيران حالات وفيات متزايدة جراء فيروس كورونا. ويستمر عداد الوفيات في الارتفاع، إذ أعلن، اليوم الاثنين، عن 127 وفاة جديدة بالفيروس، خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. وأفاد موقع إيران إنترناسيونال، أن من بين المتوفين، والدة زوجة ميثم خامنئي، نجل المرشد الإيراني علي خامنئي. وفيات حماة اليوم بث مباشر. في حين نقلت وكالة رويترز عن مسؤول إيراني قوله، إن الحصيلة الإجمالية للوفيات بلغت حتى اليوم 1812 حالة وفاة، مضيفاً أن عدد المصابين بكورونا في إيران وصل إلى 23049 حالة إصابة.
في القرن الماضي، كتب السياسي والشاعر السوري خالد مردم بيك النشيد الوطني السوري الذي ظل يرن في آذاننا سنينا، إلى أن تفتتت سورية لأكثر من مئتي فصيل، وأصبحت ميدانا لاختبار القوة التدميرية للأسلحة التي ينتجها الغرب والشرق، ومسرحا لإعادة تأهيل القوى العالمية التي فقدت سطوتها ونفوذها؛ فلم يعد للنشيد معنى، ولا للصور التي ترسمها كلماته أثر، لا على المنشدين ولا على السامعين. في الأردن، تشعر وكأن النشيد كُتب ليصف جنودنا ورجالنا وهم ينهضون بمسؤولياتهم؛ يحرسون الحدود، ويستقبلون بود ورأفة وحلم مئات آلاف المهجرين، يضمدون جراحهم، ويسدون رمق أطفالهم، ويطببون شيوخهم، من دون منة أو شكوى أو نفاد صبر كما يفعل الكثير من أشقائنا. وفاة "حَماة" نجل المرشد الأعلى خامنئي بـ"كورونا" - Lebanese Forces Official Website. رجال قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية هم حماة الديار الذين لم يكتفوا برسم حدودها على الورق، بل أيضا على قلوبهم. الأردن كان وما يزال عرين العروبة الذي لا يتردد في استقبال وإيواء وتكريم أبنائها، مهما تكاثرت أعدادهم، ومهما تزاحموا على أرزاقه. في الأردن لا تذل النفوس الكريمة؛ فمقدار الحرية يتجاوز كل مستوياتها في الفضاء المشرقي. بالأمس، حضرت في مخيلتي وأنا متوجه إلى منازل آل الزيود الرحلة التي اتخذتها مع مئات آلاف الأردنيين إلى عي الكرك، لا لنعزي آل الكساسبة بل ليداووا جرحنا؛ إذ كان صافي وفهد يمدان الأردنيين بعزيمة وصلابة وطاقة تبدد الأحزان، وتنعش إحساسنا بالعزة والأنفة والكبرياء.