نُشر في 27 يناير 2022 الزراعة في فلسطين كانت الزراعة هي المهنة الأساسية للشعب الفلسطيني في العصر الحديدي والبرونزي، حيث كانت تشغل الناس على مدار السنة ولكل فصل مهام خاصة به، ففي أواخر فصل الخريف تبدأ الزراعة والحصاد في أول فصل الصيف، وكانوا يزرعون الشعير والبقوليات والشعير والزيتون والعنب؛ وهذا بسبب أن معظم أنهار وأودية تلك المنطقة لم تكن مناسبة للريّ أبداً، وكان المزارعون يعتمدون كلياً على مياه الأمطار، وفي هذا المقال سنتطرق إلى الأدوات الزراعية التي بقيت منذ زمن الزراعة في فلسطين. أدوات زراعية من التراث الفلسطيني هناك مجموعة من الأدوات الزراعية التي كان يستخدمها المزارع الفلسطيني في الزراعة، وفيما يلي سنذكر أهم وأبرز هذه الأدوات: [١] [٢] المحراث وهو أداة للحرث تُستخدم لحرث الأراضي وإزالة الأعشاب وتقليب طبقات التربة السطحية، وغالباً ما تكون مصنوعة من المعدن، حيث كان يُجرّ المحراث عن طريق المزارعين بأنفسهم، وبعدها أصبح يجرّه الماشية كالحمار أو البقر. البصاق هو عبارة عن أداة زراعية تُستعمل لتقطيع الأعشاب، تتكون من سكين حاد وطويل منحني قليلاً إلى الداخل تم تصنيعه من الفولاذ، كما ويمتلك البصاق مقبض طويل مصنوع من الخشب أو من المعدن.
وأضاف خلال حديثه "للشرق": في ظل التطور والانفتاح وتمازج المجتمع القطري مع العديد من الجنسيات المقيمة على أرض قطر، أصبح من الضروري الاهتمام والمحافظة على التراث بشكل أكبر، حيث إن الحفاظ على ذلك يكون نابعا من الشخص نفسه، فالبعض حرص على اقتناء النوادر، والبعض الآخر حول مجلسه إلى متحف، ومنه من يمتلك متحفا يحتوي على العديد من القطع التراثية التي تعكس حقبة زمنية تصل إلى نصف قرن وأكثر.
تم استعماله لتفتيت التربة من قبل الزراعة ولإزالة الأعشاب الضارة. كما استعمل المزارعون المعول وهو أداة ثقيلة لتفتيت التربةكما ان المعول للفترة البرونزية والحديدية في المعارض في المتاحف. ومن ال ادوات الزراعة الهامة الأخرى هو المحراث الأرضي. كان للأرض نقطة خشبية ، تغطى إما بالبرونز أو بالحديد ، والتي يمكنها أن تخترق التربة إلى عمق تصل لبضع بوصات. كان الحرث يتم من على النقطة بالمقبض ويتم فيها سحب الأرض من خلال حيوانات الجر سواء الخيول أو الحمار أو الماشية. ثم يتم زرع الحبوب في الحقول المحروثة. [1] أدوات زراعية من التراث الفلسطيني كان الحصاد يعد نشاطًا يشارك به المجتمع كله. يتم تقطيع الحبوب وتجميعها على أرضيات البيدر التي كانت بالعادة من الأراضي المطروقة. ادوات قديمة من التراث تُطلق مشروع المسح. كانت الثيران تقوم بسحب الزلاجة خشبية ثقيلة ، والتي كان بأسفلها وجود أحجار صوان خشنة ، في دوائر على الحبوب. وتتم هذه العملية ليتم تقطيع القش ولسحق القشور حول الحبوب. يتم وضع المحصول في سلة للغربلة بشكل كامل ومسطح و بثره في الهواء. مما يجعل النسيم ينثر القشر الخفيف ، والحبوب الثقيلة تظل بالمكان كما هي. ثم يتم جمع القشور لاستعمالها في صنع الطوب اللبن ولصناعة الفخار.
من جد وجد....... ومن سار على الدرب وصل معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر) ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
معلومات وصور عن بعض الأدوات والأواني المنزلية الأثرية التي كانت تستعمل قديما في المملكة العربية السعودية ودول الخليج وبعض الدول العربية. ادوات تراثية - التراث الفلسطيني. ومعظمها قد تكون أندثرت وتكاد لا توجد إلا في المتاحف أو في معارض التراث. "السمُور" _ لتسخين الماء وعاء يستخدم لتسخين الماء مصنوع من النحاس الأحمر المطلي بالخارصين, اسطواني الشكل يتراوح قطره من 30 – 60 سم وارتفاعه من 100 – 150 سم, ومثبت على كرسي قاعدة له مصنوع من الحديد كما أن له صنبوراً لتفريغ الماء منه. يعبئ بالماء ويوضع على نار هادئة تشعل من الحطب لإستخدام الماء الحار للإستحمام. "مكواة الفحم" مكواة الفحمية عبارة عن صندوق من الحديد اسفله قطعة معدنية يوضع قليلاً من جمر الفحم, في الصندوق ويسخن القطعة المعدنية, وتقوم بكي الملابس, وهذه الطريقة تلاشت في منطقة الخليج تقريبا في آواخر الخمسينات الميلاديه بعد انتشار " مكواة الكهرباء ".
المصباح او " اللكس " أو " السراج " الذي كان يستعمل للاضاءة وهو عبارة عن وعاء صنع في البداية من الحجر، من خلال حفره في قطعة من حجر البازلت بشكل دائري أو مستطيل، وبحجم كف اليد. ينحت في إحدى حوافه العليا قناة ضيقة، تكون بمثابة مكان وضع الفتيلة، ويكون طرف منها في الزيت والطرف الثاني على حافة السراج، وتكون فيه الشعلة. ثم تطورت صناعته، واستعيض عن الحجر بالمعادن والزجاج. " قرعة المتّة " لشرب مشروب المتّة في الجلسات العائليّة " الطبق " أو " المنسفة " والتي كانت تستعمل لوضع الطعام عليها صاج لصنع الخبز وهو صحيفة معدنية رقيقة مقعرة تستعمل لصنع خبز الشراك الرقيق من العجين غير المخمر، يستعمل بكثرة عند البدو. ادوات قديمة من التراث ودارة الملك عبدالعزيز. ويستخدمه الأهالي في الريف في الأفراح والمناسبات لإعداد خبز الشراك على الصاج لاستعماله كثريد للمنسف. الببور (بريموس) وهو أداة نحاسية للطبخ وتسخين المياه والتدفئة. ويتكون من: خزان للكاز، ويد لضغط السائل (الدفّاش)، وثلاثة أقدام تحمل الببور وما عليه، ورأس حديدي يتكون من تجاويف لتسخين السائل وتحويله إلى غاز يشتعل بسرعة، ويتصل بالخزان بثقب يزوده بالكاز عند ضغطه؛ وقطعة حديدية دائرية منفردة في أعلاها، وتدخل قاعدتها في تجويق الرأس وتسمى "طربوش".