جمعية مكافحة الاحتيال السعودية SAFA - YouTube
نشر في: 12 أبريل، 2022 - بواسطة: كشف محمد المديرس، المدير التنفيذي لجمعية مكافحة الاحتيال أبرز أساليب المحتالين رواجا. وأضاف المديرس، بتصريحات لـ«العربية»، أن انتحال شخصية البنوك أو إحدى الشركات الاستثمارية وطلب المعلومات السرية من أكثر أساليب الاحتيال رواجا. وأكمل المدير التنفيذي لجمعية مكافحة الاحتيال، أن المنتحلين يعتمدون أحيانا على ما يعرف بـ«الهندسة الاجتماعية»؛ وذلك باستغلال ثقة الشخص للحصول على المال. وأوضح أن المحتالين عبر تلك الطريقة يقومون باستغلال الأشخاص أيضا للحصول على معلومات سرية تمكنهم من ارتكاب جريمة لاحقة. وتشمل توجيهات البنك المركزي، إيقاف فتح الحسابات المصرفية عبر الخدمات الإلكترونية، حتى إشعار آخر، ووضع حد التحويل اليومي عبر الخدمات الإلكترونية بمبلغ 60 ألف ريال. ونوه البنك إلى تطبيق أكثر من معيار للتحقق من الهوية عند طلب تأسيس الخدمات الإلكترونية، مع تطبيق متطلبات إضافية وتفعيل المستفيد على التحويلات المالية للمحافظ الإلكترونية، بأي طريقة كانت، ويتوجب على العملاء إدخال الرقم السري المؤقت، يدويًا، وإيقاف خاصية التعبئة المباشرة. شاهد الخبر من المصدر
تم نشره السبت 12 شباط / فبراير 2022 07:49 مساءً المدينة نيوز:- أشار كتبي، وهو عضو جمعية مكافحة الاحتيال في السعودية، إلى أن استخدام "بعض صور وتعابير المحادثات الإلكترونية (التشات) قد يتحول إلى جريمة تحرش حال رفع دعوى من الطرف المتضرر"، وذلك خلال تصريح لصحيفة "عكاظ" السعودية. وحذّر مستخدمي "محادثات الخاص" الدخول في محادثة مع أي مستخدم دون موافقته أو الدخول في حوارات غير مريحة أو تطفلية"، وخاصة "استخدام التعبيرات الصريحة أو إيموجي القلب الأحمر". وأشار أنه "طبقا لنظام المكافحة يعرف التحرش بأنه كل قول أو فعل أو إشارة ذات مدلول جنسي تصدر من شخص تجاه أي آخر تمس جسده أو عرضه أو تخدش حياءه بأي وسيلة كانت بما في ذلك وسائل التقنية الحديثة، ويدخل في ذلك (الإيموجيز) المرتبطة بنفس هذه المدلولات حسب عرف المجتمع مثل استخدام القلب الأحمر والورود الحمراء في محادثات يقصد بها استمالة الطرف الآخر من المحادثة، أو استخدام أشكال تعبيرية ذات دلالة تشبيهية بأعضاء جسدية".
وتابع أن "العقوبة تشدد إذا كان الجاني والمجني عليه من جنس واحد، أو كان المجني عليه نائما، أو فاقدا للوعي، وإذا وقعت الجريمة في أي من حالات الأزمات أو الكوارث أو الحوادث".