آخر تحديث: يونيو 16, 2021 علاج تكيسات المبايض في الطب النبوي علاج تكيسات المبايض في الطب النبوي تعتبر من أشهر أنواع العلاج لأن تكيسات المبايض تؤدي إلى الكثير من المشكلات، وأهمها تأخر الحمل، ولهذا نجد الكثير من السيدات التي تعاني من هذه المشكلة تبحث عن العلاج المناسب، وسوف نتعرف من خلال هذا المقال على العلاج بالطب النبوي لتكيسات المبايض بالتفصيل. ما هو تكيس المبايض؟ خلال الحديث عن علاج تكيسات المبايض في الطب النبوي لابد في البداية أن نعرف مفهوم تكيسات المبايض. حيث يكون الأكياس التي تمتلئ بالسائل وتنمو حول المبايض. مما يسبب العديد من الاضطرابات في الهرمونات الأنثوية، وتنشط التكيسات يكون في فترة البلوغ. ولكن لا يستطيع الأطباء تشخيصها إلا من خلال القيام بإجراء التحاليل والفحوصات. ويكون لها تأثير كبير على عملية الإباضة، حيث إنها تساعد على خروج البويضات بالشكل غير طبيعي. كما يؤدي إلى الاضطرابات والصعوبة خلال الدورة الشهرية، وربما تتعرض السيدات لهذه التكيسات خلال فترة الحمل. هناك نوعان من التكيسات ومنها تكيس المبايض البسيولوجية وتكيس المبايض الوظيفية. والنوع الثاني هو الأكثر انتشارًا ولكنه لا يستمر لفترات طويلة.
كيفية علاج تكيس المبايض بالبردقوش واذا نويت إستخدام البردقوش لعلاج هذه المشكلة، يمكنك الإعتماد على طريقة من هاتين الطريقتين: نقعه في الماء المغلية وشرب الماء بشكل يومي كشاي. إضافته الى الأطعمة من خلال تجفيفه، طحنه وتتبيل الطعام به. وأخيراً، ننصحك من هنا بمراجعة الطبيب المُختص قبل اللجوء الى استخدام اي علاج بالاعشاب وذلك لتتأكدي من أنه لن يسبب لك أي مشاكل صحية اخرى، فهل تعرفين اذا تكيس المبايض يمنع أو يؤخر الحمل؟
ولا شكَّ أنَّ تكريمَ الناجحينَ والخريجينَ من الطلابِ والطالباتِ في حفلاتِ النجاحِ والتخرجِ ومشاركتِهم في حفلِ تكريمهِم وإدخالِ السرورِ عليهِم وإهداءِ الهدايا والجوائزِ لهم، من أعظمِ العباداتِ وأجَلِّ القُرباتِ، إذا احتسبهَا المسلمُ كتب اللهُ له في ذلك أجرًا عظيمًا، وفيه أيضاً اتباعٌ للسنةِ، فقد ورد عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه كان يَهدي ويُهدَى لهُ، ويَقبلُ الهديةَ، ويُثيبُ عليهَا، وهو القائل:(تهادوا تحابُّوا) (رواه البخاري في الأدب المفرد)، والقائل:(أجيبوا الداعي ولا تردوا الهدية)(رواه أحمد وصححه الألباني). عباد الله: إن فرحَ أبناءنِا من الطلابِ والطالباتِ بالنجاحِ والتخرجِ هو أمرٌ فطريٌّ جبلي، وإذا قُرِن ذلك بشكرِ اللهِ جلَّ وعلا انقلبَ هذا الفرحُ إلى عبادةٍ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى.. )(متفق عليه)، ولأنه جل وعلا هو صاحب الفضلِ عليهم في تفوقِهم ونجاحِهم، وصدق الله العظيم: { وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ} [النحل: 53]. مناقشة الشيخ الغزالي في إباحته الغناء - إسلام ويب - مركز الفتوى. والشريعةُ لم تأتِ لحرمانِ المسلمِ من الفرحِ والسرورِ والبهجةِ، بل جاءت مرغبةً بذلك، وقد وضعتْ ضوابطَ سهلةً ميسرةً لتنظيمَ ذلك الفرح، بحيث لا يخرجُ عما يرتضيه الله جلَّ وعلا، قال تعالى:{قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} [الأعراف: 32].
فالأناشيد الحماسية لا بأس ، لكن لا ينبغي أن تطغى على علم الكتاب والسنة ، وإذا صحبها الدف فلا بأس ، أما الموسيقى فمحرمة ، والأصل في آلآت اللهو والطرب أنها محرمة إلا ما خصه الدليل مثل الدف ، لأنه روى البخاري في صحيحه عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري أن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قال: " ليكونن أقوام من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف " ، والمعازف هي آلآت اللهو والطرب. ------------ راجع كتاب قمع المعاند: ( 2 / 541 - 542).
( [2]) أبو مالك الأشعري، اختُلف في اسمه، فقيل: عُبيد، وقيل: عبد الله، صحابي جليل. مات في طاعون عمواس، عام 18هـ. ينظر: ابن حجر، التقريب 1199. ( [3]) العلَم: الجبل الطويل. ينظر: القاموس المحيط 3/302. ( [4]) أخرجه البخاري في الصحيح، رقم 5590، وابن حبان في 6754، وأخرجه من طريق آخر: أحمد في المسند 5/342، وابن حبان في الصحيح ، رقم 6758. ( [5]) عبد الأشعري. مختلف في صُحبته. Islamic Books -كتب إسلامية. مات سنة 78 هـ. ابن حجر، التقريب 595. ( [6]) أخرجه ابن ماجه في السنن، رقم 4069، وابن أبي شيبة في المصنف 7/465، وصححه ابنُ تيمية في إقامة الدليل 6/37، وابن القيم في إغاثة اللهفان 1/278.
الزيارات: 3675 زائراً.
عباد الله: إنَّ تلكَ الحفلاتِ قد بدأتْ تأخذُ مساراً خاطئاً بعيداً عن هدفِها الحقيقي، – ألا وهو إشعارُ الناجحِ والمتفوقِ والمتخرجِ بقيمةِ ما حصَّله من العلم الشرعي والعام، والذي يوصلُه بإذن الله تعالى إلى هدفِه المنشود، ألا وهو خدمةُ دينِه ووطنِه وأمتِه-، بل باتتْ تلكَ الحفلاتُ محورَ جدلٍ بما اتخذتُه من طابعِ المبالغةِ في كلِّ شيءٍ يُقَامُ فيها، وأصبحتْ تحملُ مفهومَ الاحتفالِ فحسبْ بعيداً عن الهدفِ الاساسي الذي من أبرزِه تحقيقُ الانجازاتِ والتقدمِ العلمي للخريجينَ والخريجاتِ. فيجبُ على الجميعِ التعاونُ فيما بينهم للتصدي لمثلِ تلكَ الحفلاتِ التي يُتوسعُ فيها بمثلِ ما ذكرنا، ووضعِ حدٍ لها حتى لا تتفاقمُ وتُصبحُ حتماً لازماً، فيترتبُ عليها الكثيرُ من التبعاتِ والسلبياتِ التي تصيبُ المجتمعَ بأسرِه وهو في غنًى عنها. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلاَ تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِين}[القصص:77]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم أقول ما سمعتم فاستغفروا الله يغفر لي ولكم إنه هو الغفور الرحيم.
الوجه الثالث: أنه قد روى الحاكم والبيهقي والترمذي مختصرًا، وحسنه، عن عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إني لم أنه عن البكاء ولكن نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نعمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة لطم وجوه وشق جيوب ورنة شيطان. والحديث حسنه الألباني رحمه الله، كما في السلسلة الصحيحة برقم: 2157. وهذا الحديث كما ترى خرجه جماعة من الأئمة، ومع هذا يقول ابن حزم: لا ندري له طرقًا. ولهذا قال الحافظ ابن عبد الهادي رحمه الله عن ابن حزم: وهو كثير الوهم في الكلام على تصحيح الحديث وتضعيفه، وعلى أحوال الرواة. الوجه الرابع: ما رواه البزار في مسنده والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة، ورنة عند مصيبة. قال المنذري في الترغيب والترهيب: رواته ثقات. والحديث صححه الألباني في "تحريم آلات الطرب". الوجه الخامس: ما رواه أبو أبو داود وأحمد وغيرهما عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله حرم عليَّ أو حرم الخمر والميسر والكوبة، وكل مسكر حرام.
الجمعة: 17 / 7 /1438هـ