اذان المغرب قبل قليل من مكة المكرمة ليلة ٢٧ رمضان وفطار المعتمرين المنظر رهيب 🇸🇦🇸🇦 - YouTube
يحرص الكثيرون من مواليد برج السرطان على متابعة طالع الأبراج الفلكية، ومعرفة حظهم بشكل يومي، وفى هذا الإطار تقدم «بوابة الأهرام» توقعات خبيرة الأبراج والفلك عبير فؤاد لمواليد برج السرطان على الصعيد الاجتماعي والعاطفى. برج السرطان.. حظك اليوم الثلاثاء 22 مارس 2022 السرطان من 22/6 إلى 22/7: اجتماعيا: تعمل بإصرار وتظهر مشاعرك وآراءك بلا خوف. عاطفيا: قد تأسر اليوم من تحب بكل الود والحب والعطف. توقعات الأبراج لمواليد برج السرطان الفترة المقبلة يتوقع علماء الفلك أن تحقق تفوق بالعمل خلال الفترات القادمة ومن الممكن حصولك على منصب جديد يغير مجرى حياتك للأفضل كما أن الاهتمام بسلوكك سيجعل منك شخصاً ذو ثقل واحترام من الجميع، تعاملك بحدود مع من حولك سيجعل قيمتك تتضاعف ويعلو شأنك قريباً، انتظر حدوث مفاجأة سعيدة قريبا. صفات برج السرطان يتميز مولود برج السرطان بأن لديهم قدرة كبيرة على تجاوز أحزانهم بالرغم من عدم استطاعتهم النسيان، لكنهم يستطيعون الوصول للحلول التي تجعل هذه المشكلات والمواقف الصعبة دروساً يتعلمون منها، ويجب على مولود برج السرطان ألا يكرر أخطاء الماضى ويفتح صفحة جديدة مع الحياة ويحسن علاقته بالآخرين سواء من زملائه أو أصدقائه فى العمل حتى يشعر بالسعادة.
فمن حق الزوج إما أن يوافق وإما أن يرفض. ومن جهة أخرى فمن الممكن أن يشترط عليها الزوج أن تساهم بجزء من مرتبها في البيت. وذلك لأن هذا العمل قد يؤثر ويأتي على متطلبات المنزل. ولكن مع الأخذ في الاعتبار عدم إجبار الزوجة على ذلك وأن يكون ذلك بالرضا والاتفاق بينهما. اقرأ أيضا: علامات الزوج اللي ناوي يتزوج رأي دار الإفتاء المصرية في عدم إنفاق الزوج على زوجته العاملة عندما رأت دار الإفتاء المصرية انتشار الأسئلة التي تخص هذا الأمر. فقد وجدت دار الإفتاء أن هناك عدد كبير من الرجال عندما تعمل زوجاتهم فإنهم لا يقوموا بالإنفاق عليهن. بل هناك الأكثر من ذلك حيث إن هناك كثير من الرجال يأخذون أموال زوجاتهم رغمًا عنها. ولذلك قامت دار الإفتاء المصرية بإصدار فتوي بخصوص إنفاق الزوج على زوجته العاملة. وقد أوضحت في هذه الفتوى أن المذكور في الشريعة الإسلامية أن الأموال الخاصة بكل من الزوج والزوجة مستقلة عن الآخر. ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة - رمز الثقافة. حيث إن الأصل أن كلًا منهما له نظام مالي خاص به. ونتيجة لذلك فإن الزوجة من حقها أن تشتري وتمتلك وتتعاقد بشكل مستقل تمامًا عن الزوج بأموالها الشخصية الخاصة بها. وبناءً على ذلك فليس من حق الزوج أن يجبر زوجته على المساهمة في نفقات المنزل أو التكفل بالإنفاق على المنزل بمفردها.
ومن جهة أخرى فليس من حقه أن يضم راتبه إلى راتبها ويصبحا مبلغًا واحدًا ينفقا منه على المنزل. ولكن الأصل في الشرع أن الزوج هو الذي ينفق على المنزل ويتكفل بمتطلبات زوجته وأبناءه من مأكل وشرب ومسكن وملبس وكل ما يلزم المنزل. ويكون ذلك وفق استطاعة الزوج فلا يجب الضغط عليه وحمله أكبر من طاقته لأن ذلك مخالف لتعاليم الإسلام فلا يكلف الله نفسًا إلا وسعها. تابع رأي دار الإفتاء المصرية في عدم إنفاق الزوج على زوجته العاملة وعلاوة على ذلك فيمكن للمرأة أن تقوم بالمساهمة من مالها الخاص أو راتبها في احتياجات البيت. ولكن بشرط أن يكون ذلك بطيب خاطر وطيب نفس واتفاق بين الزوجين. وبصفة خاصة عندما تكون أعباء ومتطلبات البيت كثيرة وزائدة عن قدرة الرجل المادية. فلا حرج من تكاتف كلًا من الزوج والزوجة في سد احتياجات ومتطلبات المنزل والأولاد. وذلك لأن الأصل في العلاقة الزوجية قائمة على التعاون والمشاركة بين كلا الطرفين الزوج والزوجة. ولكن ذلك بشرط عدم الإجبار وأن يكون بحب وسماح. وذلك بالتعاون بينهما لجعل الأسرة في مكانة أفضل ومستوى معيشي أفضل. وقد ذكر قال الشيخ محمد شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء أنع من واجب الزوج أن ينفق على زوجته سواءً كانت غنية أو عاملة أو معدمة مهما كانت ظروفها المادية.
رواه أبو داود ( 2142) وابن ماجه ( 1850) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود ". قال ابن رشد رحمه الله: " واتفقوا على أن من حقوق الزوجة على الزوج: النفقة ، والكسوة ؛ لقوله تعالى: ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف) الآية ؛ ولما ثبت من قوله عليه الصلاة والسلام: ( ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف) ؛ ولقوله لهند: ( خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف) فأما النفقة: فاتفقوا على وجوبها " انتهى من "بداية المجتهد ونهاية المقتصد" ( 2 / 44). وليس للزوج أن يقصر في هذه النفقة بحجة أن للزوجة أبناء من غيره لا تلزمه نفقتهم ، بل إذا كان الأولاد يعيشون معه في البيت ، وشاركوه الطعام ، ولم تطب نفسه بالتبرع لهم به ، فإن الزوجة تدفع من مالها قدر طعامهم وشرابهم ، وتجعل ذلك في مصروف البيت ، كما تتحمل كسوتهم وعلاجهم ، ويتحمل الزوج سائر ما تحتاجه الزوجة لنفسها. ولو امتنع الزوج عن إسكان أولادك معه ، وطلب مشاركتهم في دفع إيجار المسكن ، فله ذلك ، فيكون لهما غرفة في البيت مثلا ، وتشاركين في أجرة البيت بما يعادل أجرة هذه الغرفة. والحاصل: أن نفقتك لازمة له ، ونفقة أولادك لا تلزمه ، وأنه عند الاشتراك في السكن والطعام والشراب ، وعدم تبرع الزوج بنفقة أولادك ، فإنك تدفعين ما يعادل نفقتهم ، وينبغي أن يتم ذلك في جو من التفاهم والمحبة ومراعاة ما أمر الله به من العشرة بالمعروف ، وإدراك أن ما ينفقه الإنسان لا يضيع أجره عند الله ، وأن الحسنة بعشر أمثالها ، ويضاعف الله لمن يشاء ، وأن في كل كبد رطبة أجرا ، فكيف بأولادك الصغار ؟ نسأل الله أن يصلح ذات بينكما ، وأن يجمع بينكما على خير.