إلهي أذهب البأس رب الناس، اشف وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما، أذهب البأس رب الناس، بيدك الشفاء، لا كاشف له إلا أنت يا رب العالمين، اللهم إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل، أن تشفيه وتمده بالصحة والعافية، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، إنك على كل شيء قدير. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
خواطر عن المرض ، المرض هو يحدث نتيجة تعرض الشخص لمشاكل في جسمه أو إصابته بعدوى معينة تعمل على إضعاف جسده وإصابته بالمرض، فالمرض هو من أصعب اللحظات التي تمر على الشخص ويشعر وقتها الشخص أنه لا يوجد نعمة في الدنيا أجمل من نعمة الصحة على الإنسان، وفي بعض الأحيان يسيطر الموت على ذهنه، وبالتالي سنتكلم اليوم عن عبارات تعبر عن المرض ومدى صعوبته. خواطر عن المرض المرض يشعر الإنسان بالضعف الشديد، فيجب على الإنسان أن يحمد ربه دومًا على هذه النعمة، ولا يستغلها فيما يضر الناس، أحيانًا يتسبب الأشخاص المقربين منك في ألمك وتعبك، بالكلمات الجارحة أو السخرية من أفعالك، ولا يدركون أن الكلمة أقوى وسيلة لإصابة الأشخاص بالأمراض المزمنة كالضغط والقلب ومرض السكري، فالمرض شيء لعين يشعر الإنسان بالعجز والضعف، وإليك مجموعة خواطر عن المرض تعبر عنه: أنا أعرف يا حاكم أن طلب العدل مرض، ولكنه المرض الوحيد الذي لا يصيب الحيوانات. صحيفة المواطن الإلكترونية. لا أصدقاء، حياة رتيبة مملة للغاية، إنھا التربة الخصبة المثالية لنمو أي مرض نفسي. إن مرض السكر رفيق طريق، إذا احترمته احترمك، وإذا تجاهلته دمرك. المنفى كالمرض المعدي يا ابني، يورث لأقرب الناس إلى قلوبنا، مرض لا يمكن تفاديه أبدًا.
لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءة الصلاة لمرضى العناية المركزة وآداب زيارة المرضى: صلاة لمرضى العناية المركزة وآداب زيارة المرضى التفكير في المرض والشفاء يمكنك طرح بعض الأفكار في ليلة المرض والشفاء ، على أمل أن تتمكن من شفاء حبيبك ، ومنها: عندما تكون بعيدًا ، لا يمكنني الاستمرار في العيش ، لذلك أدعو الله دائمًا أن يحافظ على صحتك. تحترمك وتحترم كل ما في داخلك ، يجب أن تحترم مرض السكري ، لأنه رفيق الطريق. المنفى ليس إلا مرض معدي ، فالابن موروث من أقرب الناس من حولنا ، لذلك يصعب تجنب المرض. المرض قاس يكسر الكبرياء سألت نفسي كثيرًا ، هذا هو أخطر مرض أو موت في هذه الحالة. المرض جميل لأنه يسمح لك برؤية وجوههم ، حتى لو كان العكس ، فأنت ما زلت أول مرة في حياتهم. يجب أن تطيع المرض لكي تحترم وتبتعد عنك ، فالمرض لا يولد أي كراهية بينك وبين المرض ، وهذا قد يزيد من إرهاقك. الجسد هو كنز حياتك ، يجب أن تكون محميًا ومحميًا للغاية لتجنب أي مشاكل محتملة لجسمك. هناك العديد من أسباب الوفاة المختلفة ، بما في ذلك آلام الحياة والمرض. لا يمكن للمرضى ارتداء العباءات الصحية فحسب ، بل يحتاجون أيضًا إلى الكثير من التشجيع والدعم.
أخيرا أقول: كل يتحمل مسؤولية نفسه والشرف والعفة مسؤولية الإنسان ذكرا كان أو أنثى على قاعدة الآية المباركة: «وكلهم آتيه يوم القيامة فردا».
الفردية القادمة ليست كالخصوصية العرفانية للمجود العبادة فما يقوله الجمهوريين محض خصوصية لا فردية وكما جاء في كتاب: (الرسالة الثانية من الإسلام) طبعة سنة 1971 م، الرابعة، للأستاذ / محمود محمد طه (1909 م – 1985 م)، فوجب التنبيه هنا لضرورة أمر التفريق بين المفهومين كما بينا عالية إذ لا علاقة البتَّة بينهما إن شاء الله.
وكان الله شاكراً عليما}. أمر مهم أن نذكره وهو لغة الحساب فالناس كثير وألسنتهم مختلفة فكيف لنا جميعاً أن نعرف تفاصيل الحساب وهذا فرنسي وذاك عربي وآخر سواحلي وهلم جرا؟! الإجابة: يسأل الله كل فرد بلغته الأم التي يعرفها ويلقي الله في الأفهام للناس كافة معرفة لغة كل فرد بلا واسطة (لك أن تقول: تحدث ترجمة فورية واضحة بينة يلقيها الله في روع وروح كل إنسان بحيث لا تخفى منا خافية) اقرأ إن شئت قوله تعالى بسورة الحاقة: {يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية}؛ فتنصب الموازين القسط ليوم القيامة ولا يظلم ربك أحداً. موضوع معبر جداً بعنوان "أنا مثلك". قلت أول هذه الكلمة بالتكريم للإنسان قبل أن يكون موقف محاسبة ذاتي؛ ووجه هذا التكريم هو ملاقاة الله عياناً بياناً ومعرفته بلا حجاب ولا واسطة وبلا عجلة؛ فيتاح لك كل حقوق التعبير والرأي والمدافعة والمرافعة والمجادلة وكأنه ليس وراءك أحد ينتظر الدور إما سلباً أو إيجاباً؛ (تاخد راحتك بالكاااااامل) بحيث لا تلتفت لمن هو غيرك وكأن كل الناس أنت ولا تعبأ بغيرك هنا؛ وهنا المتعة كل المتعة / لذة النظر إلى وجهه الكريم / وهذه قمة الحرية والعدالة والسلام والكرامة الإنسانية والتكريم الحق المفضي لقبول منطوق الحكم لك أو عليك.
الفردية القادمة ليست كالخصوصية العرفانية للمجود العبادة فما يقوله الجمهوريين محض خصوصية لا فردية وكما جاء في كتاب: ( الرسالة الثانية من الإسلام) طبعة سنة 1971 م ، الرابعة ، للأستاذ / محمود محمد طه ( 1909 م – 1985 م) ، فوجب التنبيه هنا لضرورة أمر التفريق بين المفهومين كما بينا عاليه إذ لا علاقة البتَّة بينهما إن شاء الله.