سيركان شاي أوغلو ممثل وعارض أزياء تركي شهير، ولد في ألمانيا يوم 31 أيار/مايو عام 1987. حقق شهرة لافتة بعد أن جسد دور البطولة في المسلسل التركي الشهير " موسم الكرز "، الذي عرض محلياً وإقليمياً في معظم الدول الشرق أوسطية. نشأته عاش سيركان شاي أوغلو فترة طويلة من حياته في ألمانيا، بسبب ظروف عمل عائلته المؤلفة من أب وأم وشقيقه التوأم وشقيقته. عاد الى تركيا بعد أن أنهى دراسته في الإقتصاد، وتخرّج من إحدى أهم الجامعات الألمانية. لم يكن يخطط أن يكون ممثلاً، إلا أن الصدفة لعبت دورها في أن يصبح نجماً في بلاده. بداياته بدأ سيركان شاي أوغلو مسيرته عارض أزياء في إيطاليا، وكان يشارك في العديد من الدعايات والإعلانات لشركات إيطالية، وأصبح يُطلب بشكل أكبر لأنه يمتلك الوسامة والكاريزما. وفي ذلك الوقت بدأ يأخذ دروساً في التمثيل على يد أساتذة مهمين في المجال، ومنهت الممثل أوميت تشيراك والممثلة دولوناي سويسارت. أعماله أول فرصة حصل عليها بعد إنتهاء دروسه في التمثيل، كانت عام 2011 عندما لعب دور صغير في مسلسل "الشمال والجنوب"، وتم دبلجة العمل الى العديد من اللغات منها الهندية، وهذا ما جعل الجمهور يتعرف عليه بشكل أكبر.
سيركان شاي أوغلو الممثل التركي، ديانته وهل هو مسلم أم مسيحي أم يحمل ديانة أخرى، شقيقه التوأم، عمره وتاريخ ميلاده وما هو برجه الفلكي، حقيقة زواجه من النجمة التركية أوزغي غوريل، ما هي علاقته بالنجمة هاندا أرتشيل ، أشهر أعماله هو مسلسل "موسم الكرز"، بداية مشواره الفني، سنوات النشاط، أعماله الفنية، معلومات كاملة عنه وعن حياته الشخصية والمهنية من خلال هذا المقال وبعض الصور.
حياتها الخاصة بدأت قصة الحب بين أوزغي غوريل وسيركان شاي أوغلو، منذ بداية عرض مسلسل "موسم الكرز" في عام 2014، وإستمرت هذه العلاقة رغم كل الظروف والصعوبات، وأصبحا من أشهر الثنائيات في تركيا. وبعد عام واحد من بداية علاقتهما، أي في عام 2015، قررا الإنفصال وإبتعدا عن بعضهما، من دون أن يوضحا سبب هذا القرار، ما أحزن محبي المسلسل. وفي عام 2018 عاد الثنائي الأكثر رومانسية فب تركيا سيركان شاي أوغلو وأوزغي غوريل الى الواجهة من جديد، وإنتشرت أخبار أنهما سيتزوجان ويحتفلان بزفافهما، بعد أن ذكرت مصادر مقربة منهما أن عائلتيهما تعرفا على بعضهما، وقابل والدا سيركان والدي أوزغي فى حفل عشاء عائلي، وإستمتع الجميع بهذا اللقاء العائلي المميز، لكن لا أنباء عن زواجهما، إلا أن العلاقة لا زالت مستمرة. يومياتها أوزغي غوريل لا زالت تعيش مع أمها، وتحب قضاء وقت فراغها مع شقيقتها وإبنها. في مقابلات سابقة كشفت أن الممثلين المفضلين بالنسبة لها هم كيت بلانشيت وبينيلوبي كروز وماريون موتيار وخافيير بارديم وغيرهم، كما تتمنى العمل على خسبة المسرح بعيداً عن عدسات الكاميرا.. المصدر/وكالات
سيركان شاي اوغلو
وقد كانت المفاوضات معها يسبب رفضها إجراء اختبار الصوت والصورة وقالت: "أأجري اختبارا بعد كل هذه المدة التي قضيتها بالتمثيل؟"، كما أن الشركة المنتجة متفائلة كثيراً من نجاح سيركان شاي أوغلو وذلك بعد أن حقق مسلسل "موسم الكرز" الكثير من النجاح منذ أن بدأ بثه على الشاشات. سيركان شاي أوغلو في مسلسل "موسم الكرز" يعد النجم التركي الشاب سيركان شاي أوغلو هو واحد من أنجح النجوم في تركيا، كانت بداية نجاحه من خلال مشاركته مع النجم كيفانتش تاتليتوغ في مسلسل "الشمال والجنوب" أو ما عرف باسم "عودة مهند" وذلك في عام 2011، ولكن تبقى انطلاقته الأساسية من خلال دور البطولة الذي جسده في مسلسل "موسم الكرز" والذي تم عرضه في عام 2014. تدور أحداث المسلسل حول فتون الفتاة الشابة الجميلة التي تدرس في الجامعة وتعمل في مجال عرض الأزياء، تجمعها الصدفة بإياد الذي يجسد دوره النجم سيركان، يغرم بها بينما تكون هي مغرمة بصديقه ماتا، بينما صديقه مغرم بصديقة فتون، ولكن يقوم إياد بعدة محاولات من أجل الوصول إلى قلب فتون حتى تقع في حبه، المسلسل حقق نجاحاً كبيراً ويعد مسلسل رومانسي تدور به قصص الحب والرومانسية. مسلسلات سيركان شاي أوغلو مسلسل "عودة مهند" وذلك في عام 2011.
سركان شاي أوغلو ( بطل مسلسل حلقه) يحتفل بعيد ميلاد حبيبته أوزجي جوريل 2019 - YouTube
بعد 3 سنوات "كئيبة" مع جائحة كورونا رمضان 2022.. ليس كسابقيه، فلأوّل مرة، بعد 3 سنوات، سيصلي الجزائريون كتفا لكتف، وستُرفع صلاة التراويح التي افتقدها المصلون دون كمامة، كما ستفتح بيوت الوضوء ومصليات النساء وتنظم مسابقات حفظ القرآن.. وفيه سنلتقي أقاربنا ونتبادل الزيارات والسهرات الرمضانية، وقد نمضي ساعات طوالا خارج المنزل دون خوف أو ترقب للخطر.. فرمضان سيحمل نسمات روحانية واجتماعية أفقدتنا إيّاها جائحة كورونا، التي يأمل الجميع زوالها بلا رجعة. الجزائريون وكغيرهم من الشعوب المسلمة، عاشوا الأمرّين مع جائحة كورونا، فالوباء أفقدهم الأمان ونعمة التلذذ بالحياة، وجعلهم يعيشون في دوامة خوف استمرت ثلاث سنوات كاملة.. ارتفع خلالها صوت المؤذن لأوّل مرة مُردّدا: "صلوا في رحالكم" وهجرت فيها المساجد التي ظلت مغلقة لفترة طويلة، كما هجرت الأسواق والتجمعات والسّهرات الليلية، فمرّت علينا ثلاثة "رمضانات "كئيبة، غابت عنا نسماتها ولم نستشعر روحانياتها. صلوا في رحالكم. وكورونا قضت على مداخيل كثير من العائلات، ودحرجتهم إلى منزلة الفقراء… وعبر جزائريون عن ابتهاجهم بتراجع الوباء الذي أفقدهم أحباءهم على حين غرّة، وملأ مقابرنا بموتى من كل الأعمار، فصارت الجنائز تقام ليلا ونهارا، وبات الميت يُدفن وحيدا بلا عزاء ولا معزين.. فكل هذا، سيجعل من رمضان 2022 أكثر تميزا وروحانية، والأكثر إقبالا على عيش أدق تفاصيله من قبل العائلات الجزائرية، استرجاعا لما افتقدته.
من كتاب الجامع الأموي للشيخ علي الطنطاوي، ص٧ حب المؤمن للمساجد لا على أنه حجارة مزخرفة، أو بسط ونمارق فاخرة، بل حبهم لنسبة المساجد لله تعالى نسبة تشريف وتكريم { وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا} [الجنّ: 18].
محتوي مدفوع إعلان