المرأة عادة ما تحب أن تسمع الإطراءات والكلام الجميل الذي يُشعرها بأنوثتها وجمالها من كل ما حولها، ولكن هناك كلمات خاصة تحب الزوجة أن تسمعها من زوجها خلال العلاقة الحميمة لإثارة شهوتها الجنسية، ليشعرها بحبه وبأنها مرغوب فيها، تعرفي معنا في هذا المقال إلى أهم الكلمات التي تثير المرأة خلال العلاقة الحميمة. كلمات تُثير المرأة في العلاقة الحميمة | سوبر ماما. اقرئي أيضًا: الجنس البطيء هو السر لعلاقة حميمة مثيرة كلمات تُثير المرأة خلال العلاقة الحميمة هذه بعض الكلمات التي تُثير المرأة، وتُشعرها بأنوثتها خلال العلاقة الحميمة: "أعشق جسمك" عندما تسمع الزوجة هذه الجملة من زوجها خلال العلاقة الحميمة، تُثار جدًّا وتشعر بأنوثتها وجمالها في عينيه. "أحب هذا الجزء في جسمك" عندما يثني الزوج على جزء معين في جسم زوجته، ويُبدي إعجابه به، تشعر الزوجة بأنها مميزة عن باقي النساء، وبالثقة في نفسها وجسمها، وتُثار وتتجاوب مع زوجها في العلاقة الحميمة بشكل يُسعده. اقرئي أيضًا: 5 أفكار لأوضاع مثيرة خارج الفراش "سأجعلك تصرخين مثلما فعلت في المرة السابقة" عندما يهمس الزوج في أذن زوجته، ويقول لها مثل هذه الجملة، يُضحكها ويدخلها في جو العلاقة الحميمة، ويجعلها في حالة مزاجية جيدة، إذ تشعر بمدى رغبة زوجها فيها وجنونه بها.
الجانب الترفيهي: الحياة تأخذ منكما الكثير من الطاقة والوقت والتفرغ النفسي والجسدي والمادي، لذا يجب أن تغافلا الواجبات الحياتية بأخذ وقت مخصص للترفيه أو للتنزه، فقضاء وقت ممتع معاً سيجدد نفسيتك ونفسية زوجتك وسيزيح عنكما قليلاً من التبعات النفسية التي خلفتها الواجبات والأعباء الكثيرة التي تتحملانها.. لا تستهن بالموضوع فالترفيه مهم لتوازن الحياة، وستحب زوجتك أن تدعوها لحضور حفل أو فيلم أو الذهاب في سهرة أو نزهة. المخاوف: حدث زوجتك عن مخاوفك واطلب منها أن تبوح لك بمخاوفها فهي ستحب اهتمامك بمعرفة ما يقلقها لأن النساء غالباً ما تفكرن كثيراً بالأمور التي تسبب لهن القلق، وقد يسيطر الأمر على عقولهن أو قلوبهن فتفقدن التركيز في التواصل مع الآخرين ومع الشركاء خاصة.. كونا صريحين مع بعضكما البعض وأخرجا كل المخاوف للتخلص منها. الأسرة: قد تكون الأسرة بالفعل هي محط تركيز أغلب أحاديثكما أنت وزوجتك، لكن من الضروري إظهار اهتمامك لزوجتك بالأسرة والأطفال إن وجدوا وتتبع التطورات التي تجري على الصعيد العائلي فيما بينكما وحول أطفالكما وتتبع نموهم واحتياجاتهم، ستحب زوجتك تحملك المسؤولية وإيلاء الانتباه للأسرة. ختاماً.. كن لطيفاً مع زوجتك فالجنس اللطيف اسم على مسمى، ويمكنك بالكلمة الجميلة الطيبة ان تحرّك أموراً ساكنة وأن تحسن أموراً متوترة، وأن تردم صدعاً معيناً قد يكون موجوداً في المنزل إثر حدث ما.. لا ضير في ان تخبر زوجتك العبارات التي تعلم أنت أنها تحب سماعها، وكن جميلاً معها لتكون هي كذلك.
ذات صلة أجمل كلام عن الأم حكم عن المرأة الصالحة أقوال عن الزوجة الصالحة الزوجة الصالحة والصحة الجيدة: هما أفضل كنوز الرجل. المرأة كوكب يستنير به الرجل، ومن غيرها يبيت الرجل في الظلام. طيبة النفس.. من خصائص المرأة. أمنع الحصون المرأة الصالحة. المرأة هي أكبر مربية للرجل، فهي تعلمه الفضائل الجميلة. وأدب السلوك. ورقة الشعور. المرأة الفاضلة تلهمك. والذكية تثير اهتمامك ،والجميلة تجذبك. والرقيقة تفوز بك. المرأة العاقلة تضع السكر في كل ما تقوله للرجل وتنزع الملح من كل ما يقوله لها الرجل. المرأة والزهرة توأمان يضفيان السعادة والبهجة على الكون بأكمله. المرأة الفاضلة صندوق مجوهرات يكشف كل يوم عن جوهرة جديدة. المرأة وردة تضفي على الحياة صورة رائعة، ولون حلو، وشذا جميل وربيع يدوم بوجودها كهبة الله للحياة. الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء وفي نظر الفتاة اعتناء بالمظهر وفي نظر المرأة زواج وفي نظر الزوجة تجربة قاسية. الزوجة مفتاح البيت. الزوجة الحنونة هي التي يتمناها أي رجل، فهي من تعيد للرجل حيويته ونشاطه، ولها القدرة أن تخرجه من عزلته رغم كل همومه ومتاعبه. الزوجة العاقلة تسعى إلى أن تكون أُولى نساء زوجها، لأن رغبتها في أن تكون الوحيدة وَهمٌ من الأوهام.
الخطبة الأولى: الحمد لله... أما بعد: فإنا نقرأ في كتاب الله تعالى: ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً) [الإسراء:23–24]. لاحظ -أخي الحبيب- وتدبّر كيف قرن الله تعالى في الآيات بين الأمر بعبادته -جل وعلا- والنهي عن الشرك به -عزّ وجل-، وبين الأمر بالإحسان للوالدين، وقال -جلَّ في علاه- في سورة البقرة: ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً) [البقرة:83]. وفي سورة النساء يقول -عز وجل-: ( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً) [النساء:36]. ولاتقل لهما اس. وفي سورة الأنعام يقول ربنا الرحمن: ( قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً) [الأنعام:151].
تدبر -يا عبد الله- في أمره -عزّ وجل- بالإحسان إلى الأبوين، فقال تعالى في سورة الأحقاف: ( وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً) [الأحقاف:15]. فيجب على المسلم الإحسان لوالديه وإكرامهما، وإسعادهما، وتفقد شؤونهما، والتلطف لهما، والصبر عليهما، قال تعالى في سورة لقمان: ( وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنْ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ * وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً) [لقمان:14–15]. فالبر بالوالدين، والإحسان إليهما، وإكرامهما، واجب على كلِّ ابن لهما، بل حتى إن كانا يأمران ولدهما بالمعصية وبالكفر أو الشرك، ويجاهدانه على ذلك، فإنه لا يطيعهما في المعصية والكفر والشرك، لأنه " لا طاعة لأحد في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف "، ومع ذلك عليه أن يحسن إليهما وكرمهما، وأن يرحمهما ويرأف بهما، ويحنو عليهما، ويصلهما مع النصح لهما، ودعوتهما للإسلام، وأن يدعو لهما بالهداية إلى طريق الحق والنور، وأن يَمُنَّ الله عليهما برحمته فيسلما.
2- كونه من أحب الأعمال إلى الله: عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعودرضي الله عنه قال: سألت النبيصلى الله عليه وسلم أي العمل أحبإلى الله؟ قال:الصلاة على وقتها. قلت: ثم أي؟ قال:بر الوالدين. قلت: ثم أي؟ قال:الجهاد في سبيل الله. متفق عليه. 3- إن بر الوالدين مقدم على الجهاد في سبيل الله عز وجل: عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: أقبل رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أبايعك على الهجرةوالجهاد أبتغي الأجر من الله تعالى، فقالصلى الله عليه وسلم:هل من والديك أحد حي؟قال: نعم بل كلاهما. قال:فتبتغيالأجر من الله تعالى؟ قال: نعم. قال: فارجع فأحسن صحبتهما. متفق عليهوهذا لفظ مسلم وفي رواية لهما:جاء رجل فاستأذنه في الجهاد، فقال: أحي والداك؟ قال: نعم. قال: ففيهما فجاهد. بر الوالدين. – قال تعالى{فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما}. 4- رضا الرب في رضا الوالدين: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عنالنبيصلى الله عليه وسلمقال:رضا الرب في رضا الوالدين، وسخط الرب في سخط الوالدينرواه الترمذي وصححه إبن حبان والحاكم. 5- في البر منجاة من مصائب الدنيا بل هو سبب تفريج الكروب وذهاب الهم والحزنكما ورد في شأن نجاة أصحاب الغار، وكان أحدهم باراً بوالديه يقدمهما على زوجتهوأولاده.