مرحبا بكم أيها القراء هذه أول مشاركة لي في منتدى القصص القصيرة أرجو أن تعجبكم قصة التفاحة الذهبية يحكي أن في زمن بعيد في مدينة لندن الأوروبية كان يعيش مزارع طيب يحب مزرعته كثيراً وكان مهووساً بعمله وتربية الحيوانات والإهتمام بمزرعته الصغيرة، فكان يستيقظ كل يومي من نومه يطعم الحيوانات والطيور ويقوم بجمع الخضروات والفواكه، وكان هذا المزارع مشهوراً جداً في أنحاء بلدته التي كان يقل بها عدد المزارعين دائماً الذين يلجئون للسفر إلي المدينة مبتعدين عن القرية الصغيرة بحثاً عن عمل وحياة أفضل.
يطمع في ملابسه الجديدة يتصرف دائماً بمنتهى الأنانية، وفي يوم من الأيام كان المنزل فارغ من الخبز. فقالت له جدته: يتبقي لدينا رغيف واحد منتصف لك ومنتصف لأخيك، قال لها: حاضر. ولكن اكل هو وحده الرغيف وظل اخيه جائع جداً وحين سألته الجدة لماذا اكلت الخبز كله. قال لها: كنت جائع جداً اصنعى له خبز أخر لم يهممنى أنا أكلت والحمد لله. وهنا غضبت الجدة كثيراً وقررت ان تعلمه درس في الانانية وكيفية التخلص منها. ماذا صنعت الجدة لكى تعلمه الدرس؟ في أحد الأيام صنعت الحلوي على قدرها هى والاخ الأخر وأحضروه وجلسوا ياكلوه امامهم. قصة الطائر الذهبي للأطفال مكتوبة 2019-قصص أطفال جديدة. فقا لهم: أين الحلوي الم تصنعى حلوى لين قالت له: لا لم أصنع حلوي لك فأنت لا تحب سوا نفسك ولا يشغلك أمر الأخرين. قال لها: لا لم أفعل ذلك، قالت له: مثلك مثل التفاحة الأنانية، فرد الصغير الآخر وقال لها: ما هذه التفاحة الأنانية يا جدتى. قالت له: هذه قصة يا صغيري، فطلب منها أن تحكى لهم قصة التفاحة الانانية ووافقت على هذا الطلب. ماذا قررت القصة أن تحكى لهم؟ قررت الجدة أن تحكى لهم قصة التفاحة الأنانية قالت، كان يا مكان يا سعد يا إكرام. ما يحلا الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام فرددوا.
وضمت أعضائها بشدة وخبات جميع ثمارها بين الأوراق والأغصان. ظن ومنعت أيد أي طفل من أيد الأطفال الصغيرة أن تصل إلى الثمار، غضب الأطفال وذهبوا بعيداً عن تلك الشجرة الأنانية. وكانت الزيتونة الطيبة تراقب كل أفعال التفاحة الأنانية وتحاول نصيحتها ولكنها لا تستمع أبداً لها. وكانت تقول: ليس لديكي ثمار مثلي فليس من شأنك تقولى لى لمن أعطي ثمار. فقالت لها: يوماً ما سوف تندمين لأنكى منعتى خيرك الذي وهبه الله لكى عن الناس. سبحان مغير الأحوال ماذا حدث للشجرة الأنانية؟ هكذا في ليلة من الليلات عصفت رياح شديدة بالحديقة وتساقطت أمطار غزيرة. ولم تتحمل شجرة التفاح الأنانية المغرورة قوة الأمطار والرياح. فحاولت أن تستنجد بشجرة الزيتون إلا أن صوتها لم يصل إليها بسبب شدة العواصف والرياح. ماذه هو مصير تلك الشجرة الأنانية المغرورة؟ هكذا تساقطت ثمار التفاحة على الأرض ومعها الكثير من الغصون والأوراق الجميلة وبعد مرور هذه العاصفة. وبعد أن هدأ المطر وضحت الصورة وصارت شجرة التفاح مجرد شجرة محطمة قبيحة مكسرة الغصون. ليس لها أى ثمار أو اوراق، أخذت التفاحة تبكي في حزن شديد، وهنا تآملت الزيتونة الطيبة لما حدث للتفاحة الانانية.
ولا أحد يقترب منها لأنها لا تحبها الناس، قالت لها الحمد لله خلقنى الله هكذا وأنا راضية ليس لكي شأن يا أيتها المغرورة. ماذا كان شعور شجرة الزيتون من كلام شجرة التفاح؟ هكذا كانت كلمات شجرة التفاح المغرورة تجرح شجرة الزيتون الطيبة التى كانت لا ترد أبداً علي شجرة التفاح والتى كانت تطتفي بقول الحمد لله وتصمت. وفي يوم من الأيام جاءت شاة صغيرة حاولت الإقتراب من شجرة التفاح لتطلب منها بعض الأوراق لتسد جوعها. فقالت لها الشجرة الأنانية: صاحت شجرة التفاح الأنانية بغضب شديد وصرخت بالشاة المسكينة التى جرت بعيداً وهى خائفة وتبكي. هكذا فأنزعجت شجرة الزيتون على ما فعلته تلك الشجرة الأنانية، ونادت شجرة الزيتون الطيبة التى كانت تراقبها. وقالت لها: يا شاة تعالي لقد راقبت ما كان يحدث هناك وما فعلته معكي تلك الأنانية لا تنزعجى ولا تغضبي تفضلي. وقدمت لها بعض الأوراق الطيبة فأكلت الشاه وشكرت الزيتونه وذهبت بعيداً. ماذا فعلت الشجرة الأنانية مع الأطفال؟ وبعد مرور القليل من الوقت جاء مجموعة من الأطفال إلى شجرة التفاح وحاولوا قطف بعض ثمار التفاح اللذيذة من الشجرة. ولكن لأنانيتها لا تريد أن تعطى أحد من ثمارها ، فرفضت إسقاط أى ثمار للأطفال.
وكالات - النجاح الإخباري - تسلمت السفارة الفلسطينية لدى جمهورية مصر العربية اليوم الأحد، 500 ألف جرعة من لقاح "فاكسيرا- سينوفاك" المضاد لفيروس كورونا المصنع محليا في مصر، كإهداء مصري صيني مشترك مخصص لقطاع غزة. وتسلم الشحنة المستشار أول بالسفارة الفلسطينية بالقاهرة نداء البرغوثي ممثلا عن الرئيس محمود عباس، وسفير دولة فلسطين دياب اللوح، بحضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان بمصر خالد عبد الغفار، ومساعد وزير الخارجية المصري للشؤون العربية السفير علاء مرسي، وسفير جمهورية الصين الشعبية لياو ليتشينج. المفوضية الفلسطينية العامة في كندا - ويكيبيديا. وثمنت البرغوثي في كلمتها هذه اللفتة الإنسانية، ونقلت تحيات الرئيس محمود عباس لأخيه الرئيس عبد الفتاح السيسي وللشعب المصري على دعمهم الدائم للقضية الفلسطينية في مختلف المجالات. وقالت: "إنه لدواعي سروري مشاركتكم هذه الاحتفالية ممثلة عن دولة فلسطين والرئيس محمود عباس، المثمثلة بتوفير نصف مليون جرعة من لقاح سينوفاك المنتج بالتعاون بين الشقيقة مصر والصين الصديقة دعما لأبناء شعبنا في قطاع غزة الذي يعيش تحت الاحتلال الإسرائيلي وحصاره الغاشم. وأضافت البرغوثي، أن هذا المنتج الصيني- المصري المشترك لمكافحة جائحة كورونا يعبر عن التطور الكبير في مجال العلم الذي وصل إليه البلدان في عملية البناء والتنميه للتخلص من الاحتكار.
فيما استمرت السفارة الفلسطينية بدورها لمتابعة وتأمين وصول كافة المواطنين العالقين منذ صباح الجمعة وحتى مساء الثلاثاء الموافق 13 شباط/ فبراير 2018. وأشارت السفارة في بيانها، إلى أنه كان من ضمن الفلسطينيين العالقين العائدين 65 مواطنًا مرحلين من المطار باتجاه معبر رفح برفقة مندوبي السفارة، وهؤلاء تم إعادتهم لـ مطار القاهرة الدولي بطلب مشدد من السلطات الأمنية المصرية. السفارة الفلسطينية في مصرية. ولفت البيان إلى أن تأكيد السفارة الفلسطينية إلى أنه منذ اللحظة الأولى لعودة العالقين العائدين لمطار القاهرة الدولي، قامت السفارة عبر مندوبيها العاملين بالمطار بالعمل على تقديم كافة الخدمات والرعاية الكاملة لهم، حيث قدمت لهم الطعام والشراب والأغطية واحتياجات الأطفال بكافة أنواعها، وتوفير الرعاية الصحية والعلاجات الطبية لبعض الحالات التي تم عرضها على الطبيب بشكل عاجل، كما بذلت السفارة جهدًا متواصلًا مع الأشقاء في السلطات المصرية المعنية لفتح المعبر بشكل استثنائي وطارئ لإعادة العالقين في المطار من مصر إلى قطاع غزة، وقد تلقت وعودًا بدراسة هذا الطلب وتخفيف معاناة المواطنين الفلسطينيين العالقين. وأكدت السفارة أنه بسبب الظروف المحيطة على امتداد الطريق الدولي المؤدي لمعبر رفح والمنطقة المحيطة به وتعذر فتح المعبر، تم العمل مع السلطات المصرية لإخراج العالقين من المطار إلى القاهرة، منوهة إلى أنها لم تدخر جهدًا في العمل مع السلطات المصرية لإخراج العالقين من المطار إلى العاصمة القاهرة، حيث قامت السلطات المصرية المعنية بدراسة كل حالة من العالقين بالمطار على حدة، بحيث يتم إعادة من يحمل إقامة سارية المفعول إلى البلد التي جاء منها، وإدخال البعض الآخر للقاهرة على مسؤولية السفارة الكاملة، وهذه قرارات سيادية مصرية تقدّرها السفارة، والعمل جار لمعالجة وإنهاء وضع العالقين بالمطار.
مواعيد العمل: من يوم الأحد إلى يوم الخميس من التاسعة صباحا حتى الثالثة عصرا. العنوان: 24 شارع النهضة – خلف مستشفى الزراعيين - الدقي- القاهرة هاتف: 0020233384761 - 0020233384762 - 0020233384763 فاكس: 0020233384764 البريد الإلكتروني:
رام الله - دنيا الوطن-تحرير اسراء عبيد د. بركات الفرا سفير دولة فلسطين في جمهورية مصر العربية، تحدث الى دنيا الوطن عن انجازات السفارة ودورها في حل مشاكل الجالية الفلسطينية والطلاب المغتربين، مبينا تعاون السفارة الإيجابي مع الجمهور ليشعر كل فلسطيني بأن سفارة فلسطين تمثله، مقدمين يد التعاون قدر المستطاع بما يحمي الفلسطينيين تحت إطار اللوائح والقوانين المصرية.
أعلنت سفارة دولة فلسطين بالقاهرة، أنّ "السلطات المصرية قرّرت فتح معبر رفح البري ثلاثة أيام بدءاً من يوم غد الخميس حتّى السبت، لسفر وعودة المواطنين في الإتجاهين". وتوجّه سفير دولة فلسطين بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية دياب اللوح ، بالشكر الجزيل إلى "الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ، لحرصه الدائم على تخفيف المعاناة على أبناء الشعب الفلسطيني ، وللأجهزة الأمنية المصرية الّتي لا تتوانى في تقديم كلّ المساعدة"، متمنياً لمصر "دوام الإستقرار والإزدهار ولشعبها دوام الأمن والأمان".
وأكّد العديد من اللاجئين الفلسطينيين في مصر أنّ السلطات المصريّة رفعت مؤخراً رسوم الوثيقة من 150 إلى 1700 جنيهاً مصرياً، وذكر البعض أنّ الارتفاع جاء على مراحل، فوصلت في بعض الأحيان رسوم تجديد الوثيقة إلى (198) جنيهاً، وأفادت دائرة شؤون اللاجئين الفلسطينيين في منظمة التحرير، أنّ الارتفاع بالفعل كان كبيراً رافقه أيضاً ارتفاعاً في إجراءات ومعاملات أخرى، مثل الرسوم التي يدفعها المسافر من قطاع غزة إلى مصر عبر معبر رفح، للجهة المصرية. يُشار إلى أنّ الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، كان قد تعهّد بحماية اللاجئين الفلسطينيين في مصر واستيعابهم، وأصدر قانوناً في ذلك الوقت لمعاملتهم كمواطنين مصريين، وأصدرت جامعة الدول العربية، توصية بمنع تجنيس الفلسطيني للحفاظ على هويته وأرضه، بشرط حصوله على حقوق المواطنة في دولة اللجوء. استمر هذا الحال حتى توقيع اتفاقية "كامب ديفيد" بين الرئيس المصري الراحل أنور السادات والكيان الصهيوني، ورفض الفلسطينيون ذلك، ما أدّى إلى وقوع خلاف بين السادات وياسر عرفات، فتم بعد ذلك إصدار قرارين حملا رقم (47)، (48) من عام 1978، وبموجبها تتم معاملة الفلسطيني كالأجنبي، ومثّل ذلك عبئاً على اللاجئ الفلسطيني الذي يعيش في مصر وعائلته، وهو يُعاني كالمواطن المصري العادي من ارتفاع الأسعار وصعوبة الحصول على عمل في القطاع الخاص ومنع من الالتحاق بالقطاع العام.