انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الأمير فهد بن محمد بن عبدالعزيز بن سعود بن فيصل آل سعود وسيصلى عليه ـ إن شاء الله ـ اليوم الجمعة الموافق 14 7 1442هـ في. فهد بن محمد بن سعود الكبير. الأميرة سلمى بنت عبد العزيز آل علي الشمري. من مواليد الرياض سنة 1299ھ 1883 ونشأ نشأة دينية درس فيها. أعلن الديوان الملكى السعودي اليوم الجمعة وفاة الأمير فهد بن محمد بن عبدالعزيز بن سعود بن فيصل آل سعودونعى. وأوضح الديوان في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية. أقيم الحفل بقصر الثقافة بحي السفارات بحضور أصحاب السمو الأمراء والمعالي والفضيلة وأعضاء. الأمير محمد بن سعود الكبير بن عبد العزيز بن سعود بن فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود ووالدته هي نورة بنت عبد الرحمن بن فيصل آل سعود شقيقة الملك عبد العزيز ولقبه خاله الملك عبد العزيز بشقران لشجاعته ولأصفرار لون شعره. احتفل صاحب السمو الأمير سعود بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير بزواجه من كريمة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سعد بن عبدالعزيز. انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الأمير فهد بن محمد بن عبدالعزيز بن سعود بن فيصل آل سعود وسيصلى عليه ـ إن شاء الله ـ اليوم الجمعة الموافق 14 7 1442هـ في مدينة الرياض.
كليات جامعة محمد بن فهد كلية الهندسة كلية إدارة الأعمال كلية علوم وهندسة الحاسب الآلي كلية العلوم والدراسات الإنسانية تخصصات الكليات التي بالجامعة تحتوي كل كلية من الكلية السابق ذكرها على مجموعة من التخصصات التي تتمثل في: كلية الهندسة بها تخصصات هندسة كهربائية وهندسة ميكانيكية وهندسة مدنية بالإضافة إلى قسم التصميم الداخلي. كلية إدارة الأعمال بها تخصصات محاسبة و إدارة أعمال والتمويل ونظم المعلومات الإدارية كلية علوم وهندسة الحاسب الآلي تحتوي على تخصصات هندسة الحاسب الآلي وتقنية المعلومات بالإضافة إلى علوم الحاسب الآلي.
قدم الفنان محمد عبده الاعتذار إلى الأمير خالد بن فهد بن عبدالعزيز وآخرين توفاهم الله تعالى وسيلقاهم في الدار الآخرة، سائلًا الله تعالى السماح والمغفرة. وتابع: أرجو أن يسامحوني والإنسان خطاء وخير الخطائين التوابون، وأتمنى من الله أن أتقابل معهم في الدار الآخرة ويكون بيننا السماح. بدايات صعبة: في سياق آخر، قال محمد عبده: بداياتنا كانت صعبة كنا نملك الغناء ولا نملك الموسيقى، وغنيت نصوص جيدة من أجل سيارات جميلة وغيرت كلمات أغاني أخرى مثل ليلة خميس في مناسبات خاصة. واستكمل فنان العرب: رابح صقر طور من نفسه، وأغاني عبدالمجيد عبدالله أصبحت مرحلية للأسف الشديد، مشددًا على أن الأمير خالد الفيصل من أفضل الشعراء في كتابة القصائد. وأردف: عبادي الجوهر ورابح صقر لا يطرباني في العود. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
أن تمتلك نجمة في حجم شيريهان، يحمل جمهورها كل هذا الشوق لظهورها، وأن تفاجئنا هذه النجمة أنها في كامل لياقتها كما تركناها تماما قبل ٢٠ عانا وتصنع مسرحية سيئة فأنت أجرمت في حقنا ثم حقها. مسرحية كوكو شانيل جريمة كاملة للمخرج هادي الباجوري الجاهل تماما بفن تصوير المسرح وبالميزانسيه على خشبة المسرح، الرجل الذي قدم لقطة كلوز واحدة خلال أكثر من ساعتين بالكامل لأنه لم يدرك كم يشتاق الجمهور لشيريهان، وأن الحوارات الردية لا تصلح معها اللقطات الميديوم، المدهش أن الرجل أخرج المسرحية على الخشبة وما صنعه يستحق المحاكمة. كذلك حوار الدكتور مدحت العدل الفارغ تماما من أية أحاسيس، الشعارات المدوية صاحبة الرنين التي لن تلمس قلبك، المضحكة أحيانا من فرط سذاجتها، المدهش أن الكاتب مدحت العدل قدم أغاني في غاية الروعة لدرجة أن تتمنى أن تكون مسرحية غنائية لا يتحدث أبطالها فقط يغنون. لكن الأزمة الأكبر في المسرحية هي الاسترخاص، وجود بطل مثل هاني عادل يبدو محبطا للغاية الرجل يمثل بقفاه مثل وجهه، أما ظهور البصلة المصننة تامر حبيب فبدا مؤلما للغاية لأنه أولا لا علاقة له بالتمثيل، ثانيا دمه ثقيل، ثالثا بصلة مصننة. شيريهان المتألقة الرائعة التي قد تشاهد فقط ملابسها وحسن اختيارها – خد بالك استايلست شيريهان هي شيريهان – والتي بذلت مجهودا غيرا عاديا ظهر تأثيره في مواطن ما في المسرحية لكن للأسف لم يخبرها أحد أن العودة بقصة كوكو شانيل ليست صحيحة,.
تحليل عرض كوكو شانيل يبدأ الفلاش باك بسرد خطي لحياة كوكو شانيل منذ طفولتها، التي عبارة عن ترك والدها لها في الملجأ، وملخص فترة الملجأ ومراهقتها عبر أغنية بها رمز وحيد وهو سرير طويل ضخم عبر عن وحدتها، وخدمتها في الملجأ الذي عبر خدعة بصرية تحولت لسن المراهقة، وربما أن العرض مصور بالأساس هو ما ساعد في هذه الخدع التي أضفت صورة ممتعة للمشاهد، ولكنها نفت عن العرض المسرحي بساطة العرض المسرحي المقدم على خشبة مسرح مما جعلني أتساءل لماذا قُدمت القصة عبر المسرح المصور ونراه على شاشات، لمَ ليس من البداية فيلم ؟ خصوصاً أن الأفلام المصرية الميوزيكال أو الاستعراضية قليلة.
كانت كوكو غبريال شانيل المتروكة في ملجأ الدير. كانت روحاً فنية حائمة في العلا، كتلك الحالمة العنيدة، روح فرنسا في الموضة وثورتها. جبارة شريهان في السيطرة على المسرح، وفي تعابيرها ورشاقتها. عودة متفوّقة تعوّض 30 عاماً من فراق الخشبة. النجاح هنا أبعد من امتلاك موهبة. هو إحساس عميق بتفاصيل الشخصية، والتقاء الأوجاع. وهو شوق وعطش ورغبة في تقطيب الألم وتجميل الجراح. يهبّ طوال الساعتين سؤال من النوع المحسومة إجابته: هل كانت النتيجة نفسها لو أنّ مفاتيح هذه الدهشة تسلّمتها بطلة غير شريهان، وإن كانت مرتبتها المسرحية عالية ومقعدها الفني لا غبار عليه؟ لا. حتماً لا. «كوكو شانيل» لها وحدها. لإنجازها في هزيمة اليأس. لوقوفها مجدداً بعد مباغتات القدر. وللشفاء وباقات الإلهام العطرة، ونبل تحمُّل أشواك الحياة حتى الارتقاء بورودها. فكرة شريهان، تهديها «لعموم المرأة في العالم». ترفض طفلة من هذا الزمن أن تخبرها جدّتها حكاية «سندريلا» أو «الأمير الصغير». تشعر بالملل وتبحث عن متعة. فتصطحبها الجدة (حنان يوسف) في رحلة صعود واحدة من أهم شخصيات القرن الماضي. يفتتح المسرحية مشهد «بياعة البرانيط»، وبلوحة استعراضية راقصة (مصمم الاستعراض هاني أباظة)، تتراءى النشأة القاسية لفتاة تخلّى عنها الرجل الأول في حياتها: والدها.