هو انا و انا هو... هو حرب دايرة جوة. كنت اظن و كنت اظن و كنت اظن، و خاب ظني. More you might like belalalaa أعرف تمامًا ما يعنيه أن ترتدي الذات ملابس الخروج دائمًا. أحيانًا، أعبر عن نفسي، بأن أفترض نفسًا أخرى، أكثر مثالية، كأنني أنافس على المركز الأول في عقلانية المشاعر. أقول ما أعتقد أنه مناسب لجميع الأطراف. أكتم الغضب والضيق وأتفهم ما لا يتفهم. عشرة من عشرة ونجمة. Areej — كنت أظن إنك دواء جروحي .. وخاب ظني.. أخاف من المآلات النرجسية لأدبيات "صدق إحساسك"، لأن المشاعر تخطأ، وتزيح وتحذف وتُركب وتنسى وتتخيل، ولأن الحب والصداقة والرفقة كلها بناءات مظلمة إن أغلق كل منا نفسه تمامًا، فلا يعود هناك مكان للصحبة، للتردد، للخطأ، للعتاب، لكني أخاف أكثر من البيوت المكشوفة تمامًا كمعارض، فالبيت هو المكان الخالي من انتظار الحكم. أنا رجل أحب وأكره (وأحب من يحبون ويكرهون). أتحمل وأتداعى. أمتلأ بالحيوية، حين أحس بالأمان الكافي للانكشاف. وبالوحدة، حين يكون علي أن أحسب كل شئ أفعله. و أذكر نفسي أنه يجب ألا يسلبنا العالم، وضوح أفكارنا أو مشاعرنا(حتى لو لم نتمكن من مشاركة هذا الوضوح)، ليس لأنها صحيحة، ولكن لأنها نحن، ولأننا لا نستطيع محاورتها دون أن نمنحها حق الكلام (فنحن لا يمكننا أن نعي أنفسنا إلا كآخر).
أجلس الآن، أسند ظهري إلى حائط يؤلمني، بالطبع فظهري يؤلمني! لا أعرف متى بالضبط نهشت بي كل هذه الذكريات، أو بالأحرى شبه الذكريات فأنا لا أحمل أي ذكرى كاملة ولا قصة كاملة ولا أي شيء كامل لا أحمل سوى نفسي ومنها أغزل قصة أو اثنتين مبتورتين، كل قصة يتعذر عليها فعل شيء ما، يتعذر عليها أن تكون شيء ما! أود أن ينتهي الألم المجبولة عليه، وأن تسمح لي دموعي بالراحة فأنا أبكي ولا أرتاح لا أنام أيضًا لا آكل جيداً، وصار أي طعام حتى المفضل لديَّ مُنهك في الوقت نفسه. بين الواقع والفلاتر - جريدة الوطن السعودية. أكون بخير ولا أكون لم أعد أعرفني أكثر مما سبق، لا أعرف سبب لهذه الكآبة التي طفت على صفحة يوم صافي وهاديء … أحس أني لم أخلق لهذه الحياة وحسب الفكرة كلها أنه مكنش أول مرة يمشي فمش أول مرة أبني قصور وأهدها عادي الفرق الوحيد دلوقتي أنه مينفعش أحبه مرة تالتة أما الست قالت:"إن كنت أعرف أحب تاني هحبك أنت" مكنتش تعرف أنهم اللي بيهجر مرة بيهجر المليون!
17 مليون ريال، وذلك ابتداء من القوائم المالية السنوية للشركة لسنوات مالية سابقة منذُ بداية الشركة وحتى نهاية العام المالي 2020م. وقالت الشركة في بيان لها على "تداول" إنها لا زالت بصدد جمع معلومات أكثر حول هذه الأسباب وانتظار التقرير النهائي من الشركة الاستشارية، بالإضافة إلى متابعة تواصلها مع المراجع الخارجي للإعلان عن المعالجة المحاسبية التي سيتم تطبيقها بشأن هذه الفروقات. وأضافت أنها قامت بتعيين مستشار قانوني لإبداء الرأي في الجوانب القانونية المتعلقة بهذا الإفصاح، وستقوم بالإعلان عن أية مستجدات في حينه. وأوضحت أنه فيما يتعلق بالأثر المالي الناتج عن هذه الفروقات على القوائم المالية للشركة فلا يمكن تحديده على وجه الدقة وقت إعلان هذا التطور، وذلك يعود إلى: 1- عدم تسلم الشركة للتقرير النهائي بشأن هذه الفروقات من قبل الشركة الاستشارية. .•:*َ كنت أظن . وكنت أظن . وخاب ظني . `*:•. - نبض اماراتي. 2- عدم تمكن مراجعها الخارجي حتى هذه اللحظة من تحديد الأثر المالي، وسيتم الإعلان فور توصل الشركة إلى تحديد الأثر المالي. وأكد مجلس إدارة الشركة العربية للأنابيب حرصه على حماية أصول الشركة واستثمارات المساهمين، مشيرا إلى أنه لن يتهاون في اتباع كل الإجراءات القانونية والقضائية لملاحقة كل من تثبت مسؤوليته.
أكل ذلك لأن قطي هرب، كل ذلك وأكثر!
وفي زمننا الرقمي الذي يُروج فيه المنتج على هيئة كود خصم أو نسبة تخفيض يُقدمه خريج عيادة مع فلتر سناب! ستقف حائرًا على عتبات المنطق تعاني تُخمة تساؤلات تفوق عدد الدعايات التي تتلقاها يا مسكين، وستتوه كثيرًا لتجد المصداقية وكأنك تبحث عن أحد مشاهير السناب في ذلك المحفل!
خواطر حب خواطر هي.. كطير حُر.. حريته أغلى من لقمته. Originally posted by chodnikowywilk هي حب الذات حقيقة حب Originally posted by samttalraheel هي.. روحٌ حُرة متقدة.. كبحر لا يعرف السكون تمبلر تمبلريات تمبلر عربي عرب تمبلر تمبلرات المراة لا تعتذر.. ترا نفسي طابت.. حب ذاتك.. وأسمو بها عالياً.. عن تلاعب عديمي الضمير bornstoic areej369 "You and I are like December 31th and January 1th; So close to one other, Yet a year sets in between. " (The depth of said analogy is beyond words. A day between two. A year between the two. Yet, each individual relates differently to this saying. ) كلما ظننت اني وصلت إلى بر الأمان تقاذفتني الامواج واعادتني إلى بداية الطريق.. واغرقتني … وحتى في خيالي لم أعد أحب أن أرتمي في حضنك في وقت حاجتي لسند.. عرب تمبلر
لدي قناعة راسخة بأن الأيادي المرتعشة لا تقود دفة ولا تصنع قرارًا حازمًا، وهذا للأسف ظني في اتحاد قدم حالي "كنت أظن وكنت أظن وخاب ظني". هذا الاتحاد كشفته لنا الوقائع وتوالي الأحداث، وما الموسم الماضي ببعيد، بل وأكاد أجزم أننا سنرى العجب العجاب في الموسم القادم، فانتظروا إني معكم من المنتظرين. إن كان هذا الاتحاد بأغلب لجانه عجز عن الوقوف أمام أمور في متناوله وواضحة ولا تحتاج لاجتهاد، ولكنه إما تجاهلها من ضرب حكام من لاعبين تجاوزوا الحدود ولم يجدوا لهم رادعًا، أو تبريرها بطريقة "الكوميديا السوداء" وبإسلوب مستفز للشارع الرياضي، متجاهلين تطبيق العدالة وإقرار الحق، ولكم في حادثة "أسفل ظهر" الدليل الثابت.