ملف برنامج تعزيز السلوك الايجابي للمرشدة الطلابية … محتويات ملف تعزيز السلوك الايجابي ملف تعزيز السلوك الايجابي للتحميل المباشر المجاني لكل من يرغب في الحصول عليها بسهولة ويسر.
والسلوكيات الإيجابية ليست بالأمر الصعب أو المستحيل، فيمكن القيام بها في أبسط الأمور، مثل قوة الكلمة الطيبة، واحترام الكبير، والعطف على الصغير، والتبسم في وجه الغير، ورفع الأذى عن الطريق، وبر الوالدين، واستذكار الدروس، فكلها أشياء نقوم بها في الحياة اليومية، تساعدنا على العيش بسلام وفي أمان. ولا تقتصر السلوكيات الإيجابية على القيام بالأفعال الحسنة وحسب، بل تشمل نبذ الأفعال السيئة أيضاً، مثل عدم إلحاق الأذى بالغير، والعفو عند المقدرة، وتجنب استخدام الألفاظ السيئة في التحدث، فدعونا أصدقائي الكرام أن نتعاهد سوياً على أن نُحسن من سلوكنا وأفعالنا، سائلين الله أن يرزقنا السداد في القول والعمل، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هل تعلم عن السلوك الإيجابي هل تعلم أن التصرف بإيجابية يحسن من علاقة الفرد بالآخرين في المجتمع. هل تعلم أن السلوكيات الإيجابية تنشر المحبة والأمن بين الناس. هل تعلم أن التصرف بإيجابية يبعث الطمأنينة في القلب وراحة النفس. خاتمة عن السلوك الإيجابي وبهذا نكون قد عرضنا عليكم فقرات الإذاعة المدرسية اليوم، ونشكركم على حسن استماعكم لنا، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فقرة القرآن الكريم وفي البداية دعونا نبدأ الفقرات بأجمل الكلام وأطهره، وهو كلام الله سبحانه وتعالى في كتاب القرآن الكريم، ليتلوا علينا الطالب/….. ، ما تيسر من سورة الحجرات.
أما عن التعريفات الأكاديمية للسلوك الإيجابي فيمكن أن نعرفها كالآتي: هو امتلاك الفرد لنظرة ثاقبة إيجابية ترى ما في لب المشكلة التي يواجهها الفرد، ومن ثم محاولة حل هذه المشكلة بطرق علمية سليمة وخطة محكمة. هو مجموعة السلوكيات الجيدة التي يستجيب بها الفرد تجاه المشكلات، مما يجعله يكون حكيم في التعامل مع الأمور، وهذا النوع من السلوك يكون مكتسب مع الوقت والتدريب. اقرأ أيضًا: مفهوم الصحة النفسية المدرسية وطرق تحسين نفسية الطلاب أهمية تعليم السلوك الإيجابي بما أن الأسرة هي نواة المجتمع، فيجب أن تحرص كل أسرة مثقفة متعلمة على تعليم أفرادها السلوك الإيجابي في التعامل مع الأمور والمشكلات، ومن ثم ينصلح حال المجتمع، وسنذكر لكم بعض أبرز أهميات تعليم السلوك الإيجابي: يتعلم الطفل من خلاله أن يكون شخص مسئول يمكنه حل المشكلات بشكل ممنهج، الأمر الذي يكون له مردود في جميع جوانب الحياة. يكتسب الطفل الثقة في النفس. تدريب العقل على الرؤية الإبداعية. تحسين صورة الإنسان أمام الآخرين وسهولة التواصل معهم. طرق تعزيز السلوك الإيجابي في الأسرة والمدرسة خطة تعزيز السلوك الايجابي وورد شيء مطلوب لتنظيم عملية تعليم الطفل، ولكن أثناء تنفيذ الخطة لا بد من مراعاة بعض الطرق في عملية التعامل اليومي مع الطفل حتى تؤتي الخطة ثمارها، وهذه الطرق هي: القدوة الحسنة: فالطفل خاصة في مراحله الأولى يتعلم بالاقتداء بالأبوين والمعلمين، فإذا كنت تأمره بشيء وتفعل أنت شيء آخر سيضيع الهدف.