التأكد من وجود أوعية دموية ضيقة أو مسدودة، تسبب ألمًا في الصدر. البحث عن مشاكل في صمامات القلب. قياس كمية الأُكسجين في القلب. قياس ضغط دم القلب. أخذ خزعة من نسيج القلب. تقييم وضع القلب، وإذا كان في حاجة إلى المزيد من الإجراءات للعلاج. مضاعفات قسطرة القلب يمكن أن تحدث بعض المضاعفات بعد قسطرة القلب، وتزداد هذه المضاعفات عند مرضى السكري ، أو مرضى القلب، أو الأشخاص فوق عمر 75 عامًا، فيما يلي توضيح لهذه المضاعفات: [٤] رد فعل تحسسي تجاه المادة أو الصبغة المستخدمة، أو الأدوات المستخدمة أثناء العملية. نزيف وعدوى وكدمات في موقع إدخال القسطرة. جلطات الدم، المسببة لحدوث نوبة قلبية، أو سكتة دماغية، أو مشاكل أخرى. تلف الشريان من مكان إدخال الأنبوب، أو تلف الشرايين أثناء انتقال القسطرة عبر الجسم. تلف الكلى الناجم عن المادة أو الصبغة المستخدمة. انخفاض ضغط الدم. تمزق أنسجة القلب. كيف تتم إجراء قسطرة القلب؟ بالاعتماد على سبب إجراء قسطرة القلب، يوجّه الطبيب الغطاء البلاستيكي الصغير المجوف للجزء المراد الكشف عنه، وينفّذ الطبيب الإجراءات التالية: [٣] تصوير الأوعية التاجية: عن طريق حقن مادة أو صبغة تباينية عبر القسطرة، ويستخدم الطبيب جهاز الأشعة السينية في مشاهدة الصبغة، وكيفية انتقالها عبر الشرايين، وأجزاء القلب، والصمامات، والأوعية الدموية، للتحقق من وجود عوائق أو أي تضيّق في الشرايين.
كما تتم عمليات قسطرة القلب تحت التخدير الموضعي وليس هناك مشكلة اذا كان المريض مستيقظاً مع استخدام الطبيب ايضاً الي بعض الادوية الوريدية للاسترخاء ولكن في الحالات التي يتم فيها استبدال للصمام او اصلاحه بالتأكيد يجب ان يلجأ الطبيب الي التخدير الكلي. بعد ذلك يتم ادخال واستخدام انبوب رفيع وطويل بحذر في منطقة تحتوي على وعاء دموي مثل منطقة الفخذ او الرقبة او الذراع, حتي يصل الي القلب نفسه وبعد ذلك يجب يبدأ الطبيب في اجراء جميع الفحوصات التي من خلالها يستطيع تشخيص حالة المريض وفي بعض الاحيان قد يستخدم الطبيب صبغة طبية معينة ويدخلها ايضاً في الانبوب وذلك لتشخيص اكثر دقة للأوعية الدموية والقلب. ولكن يجب اتّباع بعض التعليمات للمحافظة على صحّة القلب، كالابتعاد عن التدخين والمشروبات الكحولية والتقليل من الأطعمة التي تحتوي على نسبة مرتفعة من الدهون والكوليسترول كم تستغرق القسطرة القلبية؟ يمكن أن تستغرق عملية قسطرة القلب الي حوالي 30 دقيقة ولكن بالتأكيد يجب الانتظار بعد العملية للمتابعة من خمسة ساعات الي تسع ساعات او اكثر حسب حالة المريض. ما بعد قسطرة القلب حيث أن نتائج القسطرة القلبية يظل المريض لعدة ساعات ، و في بعض الحالات يظل يوماً في المستشفى من أجل المتابعة والملاحظة والتأكد من عدم حدوث أية مضاعفات ، سواء للجرح في القدم ، أو ظهور حساسية لدى المريض من أي نوع.
إصلاح أو استبدال الصمامات القلبية، وهي من العمليات المعقّدة والتي تتطلب المهارة العالية. فتح الصمامات المتضيّقة بالبالون. إصلاح اضطرابات النظم القلبي، عن طريق تطبيق بعض المواد التي لها تأثير على شوارد القلب. إغلاق أماكن معينة من القلب لمنع تشكّل الخثرات القلبية، مثل ما يُعرف بملحق الأذينة اليسرى، وهذا الأمر يمكن أن يساعد المرضى الذين يعانون من الرجفان الأذيني. تقليص حجم العضلة القلبية المتضخّمة بحقن الكحول في مناطق التضخم. التحضير لعملية القسطرة القلبية معظم من يخضعون لعملية القسطرة القلبية يحتاجون لعدّة فحوص دموية بالإضافة إلى تخطيط العضلة القلبية، ويمكن للمريض أن يرتدي ما يشاء عند الذهاب إلى المستشفى، ويقوم الطبيب عادة بتقديم النصائح حول الذي على المريض تناوله أو تجنّب تناوله قبل الإجراء، كما يجب إخبار الطبيب بجميع الأدوية التي يتناولها المريض حاليًا، متضمّنا بذلك الأعشاب الطبية والمتمّمات الغذائية. كما يجب سؤال الطبيب عن الأدوية التي يجب تناولها يوم الإجراء والأدوية التي يجب إيقافها قبل الإجراء، مثل المميعات الدموية وغيرها، وعندما يعاني المريض من السكّري عليه أن يسأل الطبيب عن كيفية التعامل مع أدوية السكري في يوم العملية، بالإضافة إلى ذلك، يجب على المريض إخبار الطبيب بكل ما يسبب للمريض الحساسية، كالأيودين والمادة الظليلة الشعاعية واللاتيكس -أو المطّاط الطبي- والأدوية الحاوية على البنسلين وغيرها.
أخبر طبيبك إذا كنت تتناول أدوية لعلاج السكري. حيث يمكن للصبغات التي تُستخدَم خلال بعض إجراءات القسطرة القلبية أن تزيد من خطر التعرض لآثار جانبية لبعض أدوية السكريّ، مثل الميتفورمين. خذ جميع الأدوية والمكملات التي تتناولها معك إلى الاختبار. من الأفضل أن تأخذ الزجاجات الأصلية لكي يعرف طبيبك الجرعة التي تتناولها بالضبط. ما يمكنك توقعه قبل العملية الجراحية قبل إجراء القسطرة القلبية، ستخضع لفحص ضغط الدم وقياس النبض. وقد يُطلب منك دخول المرحاض لتفريغ المثانة. وقد يُطلَب منك خلع أطقم الأسنان والمُجوهرات، وخاصة القلائد التي يُمكن أن تتداخل مع صور القلب. وتوضَع لصيقات جلدية (أقطاب كهربائية) على صدرك لمراقبة نبضات القلب قبل الإجراء وخلالَه وبعده. وقد تحلِق المُمرضة أو الفني الشعر في الموضع الذي سيتم فيه إدخال القسطرة. في أثناء إجراء العملية تُجرَى قسطرة القلب عادةً في غرفة بالمستشفى مزودة بأجهزة خاصة للأشعة السينية والتصوير. ومثلما يكون الأمر في غرفة العمليات، يكون مختبر قسطرة القلب منطقة مُعقَّمة. سيُدخِل الاختصاصي أنبوبًا من خلال الوريد في ساعدك أو يدك ويعطيك دواءً مهدئًا لمساعدتك على الاسترخاء.
الكشف عن مشاكل صمامات القلب. علاج بعض أمراض القلب؛ بحيث تكون القسطرة جزءاً من العلاج المستخدم، ومن عمليات القسطرة التي تُستخدم لهذا الغرض ما يأتي: رأب الأوعية الدموية (بالإنجليزية: Angioplasty with or without stent placement): حيث تُطبّق القسطرة بتركيب بالون صغير في موقع الانسداد للمساعدة على توسيع الشرايين الضيّقة. ولتقليل فرصة تضيقها مرة أخرى، يتم الجمع بين رأب الأوعية الدموية وزرع لفائف معدنية صغيرة تسمى الدعامات (بالإنجليزية: Stent) في الشرايين المسدودة. تصحيح عيوب القلب الخَلقية: إذ يمكن علاج بعض عيوب القلب الخَلقية عن طريق القسطرة بدلاً من جراحة القلب المفتوح. إصلاح أو استبدال صمامات القلب: يمكن للأطباء أحياناً إصلاح اضطرابات صمامات القلب أو استبدالها بالقيام بقسطرة القلب. علاج اضطراب النظم القلبي: حيث يتم استخدام الحرارة، أو الليزر، أو أكسيد النيتروز كمصدرللبرودة الشديدة، وتطبيقها على أنسجة القلب غير الطبيعية بواسطة القسطرة. وبذلك تتم إعادة توجيه الإشارات الكهربائية أو تدمير المناطق المسببة للاضطراب. السيطرة على الحالات التي يزيد فيها سمك القلب عن الحد الطبيعيّ. مضاعفات القسطرة القلبية قد تترتب على الخضوع لقسطرة القلب معاناة الشخص من بعض المضاعفات كحدوث نزيف، وألم، وتورم في موقع القسطرة، بالإضافة إلى الكدمات التي تختفي عادة في غضون أيام قليلة، وتهيج الوريد الذي تمت من خلاله القسطرة، ومشاكل في التبول.
لذلك ذكر الموقع طرق الاستعداد لإجراء قسطرة القلب منعا لحدوث أى مشاكل وهى: ازاى تستعد لاجراء قسطرة القلب 1:ينصح بعدم تناول الطعام أو الشراب قبل موعد الاختبار بـ 6 ساعات، وذلك تحت إشراف الطبيب. 2:اذا كنت مريض سكر فلا بد من استشارة الطبيب لمعرفة مواعيد الأنسولين والأوقات المسموحة. 3: ابتعد عن تناول أى أدوية قبل اجراء العملية.
أسباب إجراء قسطرة بالقلب: 1 – يحتاج الطبيب لإجراء القسطرة لمريضه في حالة كان المريض يعاني من إنسداد في الاوعية الدموية ، فتعمل القسطرة على فتح هذه الأوعية الدموية ، قبل أن تتطور الحالة وتؤدي إلى إنسداد أيضآ بالشرايين. 2 – إصابة المريض بإنسداد الشرايين تستدعي أيضآ عمل القسطرة لعلاج هذه الإنسداد من خلال دخول القسطرة في الشرايين ، فتعمل على فتح الشراين المصابة بإنسداد من جديد ، وغالبآ ما يحدث إنسداد الشرايين بسبب تراكم كمية كبيرة من الدهون والشحوم فيها ، أو نتيجة الإصابة بجلطة في هذه الشرايين فتؤدي لإنسدادها أيضآ ، وتعالج القسطرة الحالتين بشكل جيد. 3 – تعالج القسطرة الذبحة الصدرية وتخفض من إحتمالات حدوث مضاعفات خطيرة للمريض ، كما تساهم القسطرة في علاج مضاعفات الذبحة الصدرية بشكل كبير. 4 – تساهم القسطرة العلاجية في علاج أمراض وعيوب القلب الولادية ، وعيوب القلب الولادية هي المشكلات التي أصابت القلب عند تكون الجنين ، فهناك بعض الأمراض والعيوب الولادية الخاصة بالقلب مثل عيوب صمامات القلب ، فتقوم القسطرة بعلاج العيب الولادي. 5 – وتساهم القسطرة في تشخيص العديد من الأمراض الخاصة بالقلب ، فبعض أمراض القلب يصعب كشفها أو تشخيصها من خلال الفحوصات الطبيعية ، أو يحتاج الطبيب للتأكد من تشخيص المرض ، وهنا يظهر دور القسطرة التشخيصية ، فيقوم الطبيب بإدخال القسطرة في شريان الفخذ الواصل إلى القلب وتبدأ القسطرة في تشخيص المرض الموجود بالقلب ، وبيان أيضآ مدى خطورته ، كما تقوم القسطرة التشخيصية بتشخيص أمراض الخاصة بالبطين الأيمن والأيسر بالقلب ، الإضافة لأمراض الشرايين والأوعية الدموية ، وحالات الجلطات القلبية.