29نظم في 'ثبات نسب تنواجيو: للعلامة الشيخ محنض بابا بن أمين الديماني. 30عدة نسخ مخطوطة ومطبوعة من سلاسل نسب تنواجيوي وتفريعاتهم: متداولة لدى أبناء سيدي يحيى بن إدريس(تنواجيو) مخطوطة بخطوط علماء أعلام عدول ثقاة وصلت إلى حد التوتر في قطرنا. 31سلسلة الفصول: للتلمساني. كتب كسب الحسنى والزيادة في شرح وسيلة السعادة سيدي ابن سيد أحمد بابه التنواجيوي البابي - مكتبة نور. 32ألمشجر الكشاف لأصول السادة الأشراف السيد/محمد بن أحمد بن عميد الدين النجفي. ا33لجامع لصلة الأرحام في نسب السادة الكرام الإمامين الحسن والحسين(مشجرات): من تأليف المرحوم/الشريف أحمد وفقي بن محمد يسن
تلطّخٌ عمدا بدون الدرهمِ … من قيح او صديد او من الدمِ فذاك ينفي العفوَ عنه وانظرا … لوامع الدرر والميسرا فأحال الناظم إلى الميسر، وإلى لوامع الدرر في هتك أستار المختصر لمحمد بن محمد سالم المجلسي [ت 1302هـ].
أما الإجازة الثالثة وهي إجازة محمد الأمين بن أيده بن عبد القادر الجكني فقد أخطأ الباحثون وشيوخ المحاظر حين عدوها من الإجازات التي لا تمر على التنواجيوي، لكن، وبناء على كثير من الأمور، فإن هذه الإجازة تمر على التنواجيوي، غير أن سقوط اسمه منها بسبب خطأ في النسخ أدى بالبعض إلى الاعتقاد بأنها لا تمر عليه. وتعتبر إجازة التنواجيوي هي الإجازة الوحيدة المتداولة اليوم بالنسبة للسند القرآني المغربي الأصل، حسب ما أفاد به شيوخ المحاظر في أكثر من ثمانين موقعا ومقاما ومحظرة وما أكده الباحثون. وللتنواجيوي رسالة في الجيم وقد توفي رحمه الله تعالى سنة 1145 هجرية 1733 ميلادية. قبيلة تنواجيو – موقع القافلة الإخباري. ناقل الواقع العلمي والثقافي لبلاد التكرور وإذا أردنا أن ننزل الشيخ سيدي عبد الله بن أبي بكر التنواجيوي منزلته الحقيقية نقول باختصار أنه نقل الواقع العلمي والثقافي لبلاد التكرور من طور المحدودية إلى طور الانتشار الواسع، ومن طور الاكتفاء بالمبادئ الأساسية في التعليم والتعلم إلى طور التعمق والتخصص، في مجالات عدة من العلوم الشرعية واللغوية، وقد امتد تأثيره على مجال جغرافي واسع، عرف تاريخيا ببلاد التكرور التي حددها مؤلف كتاب فتح الشكور محمد بن أبي بكر الصديق البرتلي الولاتي المتوفى 1219هـ ، بقوله "والتكرور إقليم واسع ممتد شرقا إلى آدغاغ ومغربا إلى بحر بني الزناگية وجنوبا إلي بيط وشمالا إلى آدرار".
ومنه النسبة إلى عبد الباقي، وتعني الإحالة إلى شرح مختصر خليل للشيخ عبد الباقي بن يوسف الزرقاني [ت 1099هـ]، ويعني ذكر البناني الإحالة إلى حاشيته المسماة الفتح الرباني فيما ذهل عنه الزرقاني لمحمد بن الحسن بن مسعود البناني [ت 1194هـ].
ومنه قول الآخر: وكل ما ذكّي من منفوذِ … فيه خلافٌ ليس بالمنبوذ إذ مالكٌ قد خطّ في الموطّا … إفادةَ الذكاة فيه خطا ففي الأبيات إحالة إلى كتاب الموطإ لمالك بن أنس رحمه الله [ت 179هـ]. وقول بعضهم: يجوز بيع اللحم والجبن بلا … وزن ولا كيل إذا ما جهلا كيفية الوزن على ما عرفا … عندهمُ من كيل او ما جزفا وإن ترد عزوا لذا المكنون … فانظره في الدرر للمازوني فهنا أحال الناظم الحكم إلى كتاب الدرر المكنونة في نوازل مازونة لأبي زكريا يحي بن موسى المغيلي المازوني [ت 883هـ]. 2 – الإحالة إلى الكتاب دون ذكر صاحبه: ويكون هذا النوع من الإحالة إلى الكتب المشهورة التي لا تحتاج إلى تعريف، وخاصة من شروح مختصر خليل وشروح الرسالة وكتب الفتاوى، ومن أمثلة ذلك قول محمد بن أحمد يوره الديماني [ت 1340هـ] في نكاح السر: النُّكْح ذو العدلين ليس يُسْمَى … نكاحَ سرّ بل نكاحًا أسْمى يحي بن يحي قال ذا، وقالهْ … معْهُ ابنُ رشد ناقلا أنقالهْ والكتم بعد العقد لا يضرُّ … ومطلق النصوص قد يغرّ وما ذكرتُ في كلا الفرعيْنِ … ففي ميسر رأته عيني وكتاب "الميسر" المذكور هو ميسر الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل للعلامة محنض بابه بن اعبيد الديماني [ت 1277هـ].
كما ناقش الدكتور عبد الودود بن عبد الله (ددود)آراء الشيخ سيدي عبد الله بن أبي بكر التنواجيوي حول مسألة الجيم واعتبر أن ما ساقه حولها يعتبر من المناظرات الفكرية والعلمية المهمة في القرن الثاني عشر هجري الثامن عشر ميلادي وخصص لنقاش آراء الرجل في المسألة وأهم الردود عليه عدة صفحات من كتابه "الحركة الفكرية في بلاد شنقيط حتي نهاية القرن 12ه 18م وفي مقاله "الفقيه والمجتمع في الحواضر الصحراوية محمد يحي الفقيه ومجتمع ولاته نموذجا "اعتبر ددود أن الشيخ سيدي عبد الله التنواجيوي يعتبر ممن اثرت الرحلة في مسارهم الفكري ورجعوا بدعوات اضافت جديدا الي الساحة الفكرية في المنطقة. وفي أطروحته "موريتانيا في الذاكرة العربية" أورد الدكتور حماه الله ولد السالم مايشير الي استحسان علماء مصر لفتاوي ونوازل التنواجيوي التي أطلعهم عليها بعض الحج اج القادمين من بلاد التكرور اثناء مقامهم في مصر في طريقهم الي الحج.