وَفَيَّاضٌ: مِنْ أَسْمَاءِ الرِّجَالِ. وَفَيَّاضٌ: اسْمُ فُرْسٍ مِنْ سَوَابِقِ خَيْلِ الْعَرَبِ; قَاْلَ النَّابِغَةُ الْجَعْدِيُّ: وَعَنَاجِيجُ جِيَادٍ نُجُبٍ نَجْلَ فَيَّاضٍ وَمِنْ آلِ سَبَلْ وَفَرَسٌ فَيْضٌ وَسَكْبٌ: ڪَثِيرُ الْجَرْيِ. العودة إلى معجم لسان العرب حسب الحروف – قاموس عربي عربي
أصل الاسم عربي على صيغة المبالغة من فائض. معناه: الكثير الجود، الغزير المياه؛ يقال: "رجلٌ فياض" أي وهّاب، و "نهر فياض" غزير الماء. زيادة عن حدِّه المعتا
حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن يحيى بن فياض قالا حدثنا عبد الوهاب حدثنا عبيد الله عن رجل عن مكحول عن عراك بن مالك عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ليس في الخيل والرقيق زكاة إلا زكاة الفطر في الرقيق Narrated Abu Hurairah The Prophet said No sadaqah is due on a horse or a slave except that given at the breaking of the fast at the end of Ramadan 16 أسماء حمدان فياض 16 Asmaa Hamdan Fayyad
فياض اللفظ فَيَّاضْ الجنس مذكر لغة الاسم العربية [1] أصل الاسم الأصل اللغوي العربية الاشتقاق ف ي ض النوع من حيث تشخيص المعنى اسم علم شخص من حيث الأصالة في الاستعمال اسم علم منقول من حيث الإفراد والتركيب اسم علم مفرد تعديل مصدري - تعديل فياض هو اسم علم مذكر من أصل عربي ، ومعناه هو على صيغة المبالغة من فائض، الكثير الجود الغزير المياه؛ يقال «رجلٌ فياض» أي وهاب و«نهر فياض» غزير الماء زيادة عن حده المعتاد. [2] محتويات 1 الأصل اللغوي 2 شخصيات تحمل الاسم 3 انظر أيضًا 4 مراجع 5 وصلات خارجية الأصل اللغوي [ عدل] هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، ساهم بتحريره. شخصيات تحمل الاسم [ عدل] فياض أحمد (سياسي أفغانستاني، 1946 – 12 نوفمبر 1986) فياض اللاهيجي فياض بن حامد الرويلي (رئيس الأركان العامة السعودية، 27 أبريل 1958 –) فياض عبد المنعم (وزير مالية مصري سابق، 1957 –) فياض محمود (لاعب كرة قدم بحريني) انظر أيضًا [ عدل] اسم العلم الاسم الشخصي اسم العائلة اسم كنية لقب مراجع [ عدل] ^ ^ جامعة السلطان قابوس (1991)، معجم أسماء العرب (ضمن سلسلة "موسوعة السلطان قابوس للأسماء العربية") (ط. معنى اسم ماهر وصفات حامل الاسم - ثقف نفسك. الثانية)، لبنان: مكتبة لبنان ناشرون ، ص.
فياض. معنى وتفسير أسم فياض وصفات شخصية صاحب الأسم - YouTube
دعاء سيد الاستغفار وفضله من الأدعية النبوية العظيمة ، والتي أرشدنا إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم لطلب المغفرة والسماح من الله تعالى، وهو دعاء عظيم فيه الاعتراف الكامل بنعمة الله وفضله على عبده، وجحود العبد وعدم قيامه بحقوق المولى عز وجل، والاعتراف بالتقصير وقلة الحيلة ، وتفويض الحال والمآل للمولى سبحانه. دعاء سيد الاستغفار وفضله ورد دعاء سيد الاستغفار عن الصحابي شداد بن أوس رضي الله عنه. دعاء سيد الاستغفار وفضله العظيم مكتوب - مقال. عن شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: «سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ: اللهمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إلا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلا أَنْتَ. مَنْ قَالَهَا مِنْ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنْ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ».
والوفاء بعهد الله يكون بامتثال أمره واجتناب نهيه، والوفاء بوعده يكون بالجزم بصدقه وعدم تخلفه، كاليقين بوعد الله نصرَ المؤمنين وثوابَ الطائعين؛ فالعبد يسير بين قيامه بعهد الله إليه وتصديقِه بوعدِه. ولما كان الضعف سمة للمخلوق قَيَّد هذا الوفاء بالاستطاعة التي هي مناط التكليف: « مَا اسْتَطَعْتُ »؛ أي: إنما أقومُ بذلك بحسب استطاعتي، لا بحسب ما ينبغي لك وتستحقه علي. وصنائع الشر من لازم جهل الإنسان وظلمه الذي لا يُسْلَمُ من ضره إلا بالاستعاذة بالله: « أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ »؛ فاستعاذتُه بالله التجاءُ إليه وتحصُّن به وهروب إليه من المستعاذ منه، كما يَتحصَّن الهاربُ من العدوّ بالحصن الذي ينجيه منه. تعريف الاستغفار ودعاء سيد الاستغفار وفوائده وفضله – موقع مصري. واعتراف العبد بنعمة مولاه عليه من أسباب رضاه عنه وتجاوزه عن زلته سيما إن قرنه باعترافه بذنبه، « أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ »: اعتراف بإنعام المنعم على وجه الخضوع له والذل والمحبة، وذلك هو أصل الشكر كما قال ابن القيم. وقد اقترن اعتراف العبد بنعمة الله عليه باعترافه بتقصيره في حقه: « وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي »؛ فمن الله الإحسان، ومن العبد العصيان، والعارف يسير إلى الله بين مشاهدة المنة ومطالعة عيب النفس والعمل.
بالاستغفار يغفر الله لنا الذنوب ، لقوله تعالى (وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً). الاستغفار يفرج الله عنا الهموم ، ويزيح الغموم ويكثر الرزق، ويخرجنا من الشدائد وخاصة الاستغفار بالاسحار ، كما جاء في سنن أبي داود وابن ماجة ( عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " مَنْ لَزِمَ الاِسْتِغْفَارَ ، جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجاً ، وَمِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً ، وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ). [2]
وحتى الأنبياء وعلى رأسهم محمد (صلى الله عليه وسلم) يستغفرون الله كثيرًا، فيقول ابن عمر (رضى الله عنهما): قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "يا أيها الناس توبوا إلى الله، فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة". رواه مسلم.