منتجات ذات صلة حقيبة تدريبية: دورة إدارة الأزمات والمشكلات وإتخاذ القرار الفعال تحديث سنة 2021 أساسيات في إدارة الأزمات القدرات التنبؤية للإستشعار بحدوث الأزمات كيفية التعامل مع الأزمات صناعة القرار الدروس المستفادة بعد حدوث الأزمات والمزيد من المحاور الأضافية إضافة إلى السلة حقيبة تدريبية: التطوير والتجديد في المركز الصيفية 2-لماذا التطوير والتجديد 1-معنى التطوير والتجديد 3-سبل مقترحه للتطوير إضافة إلى السلة
1) الخطوة الأولى a) تحديد المشكلة b) وضع خطة لتنفيذ الحل c) بناء الفرص d) اختيار الحل المناسب e) وضع الحلول 2) الخطوة الثانية a) تحديد المشكلة b) بناء الفرص c) اختيار الحل المناسب d) وضع الحلول e) وضع خطة لتنفيذ الحل 3) الخطوة الثالثة a) وضع خطة لتنفيذ الحل b) بناء الفرص c) اختيار الحل المناسب d) وضع الحلول e) تحديد المشكلة 4) الخطوة الرابعة a) تحديد المشكلة b) بناء الفرص c) اختيار الحل المناسب d) وضع الحلول e) وضع خطة لتنفيذ الحل 5) الخطوة الخامسة a) تحديد المشكلة b) بناء الفرص c) اختيار الحل المناسب d) وضع الحلول e) وضع خطة لتنفيذ الحل لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. مهارة حل المشكلات بطرق إبداعية - Layalina. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
3-العصف الذهني: استراتيجية مبنية على فكرة توفير أكبر عدد من الحلول في وقت محدد، يتم اختيار الاصلح منها لحل المشكلة، وبتضييق نطاق الحلول المقدمة الى اقل عدد ممكن قد تصل بفعل ذلك الى حل أمثل. وفي الختام فإن كل منا يتعرض يومياً للمشكلات لذا فإن اتقان مهارة حل المشكلات أمر ضروري، فهذه المشكلات تزيد خبرتنا ونضجنا وتزيدنا صلابة وقوة. حمل تطبيق فامكير على الاندرويد حمل تطبيق فامكير على الايفون اقرأ ايضاً اصول تربية الاطفال إعداد المستشارة: هاجر القحطاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلًا بكم في موسعتي لتنمية القدرات العقلية اليوم شرح لبرنامج حل المشكلات بطرق إبداعية cps لاتقرأ الكلام قبل لاتشوف المنشور السابق وإلا مارح تفهم لنبدأ!!!!
وضع خطة لتطبيق أفضل البدائل لدى مقارنة البدائل، والحلول المُقترَحة، يجب اعتماد المنهجيّة الأنسب؛ للبدء بخطوات تنفيذها، بحيث يتمّ اختيارها؛ لتتماشى على المدى الطويل، ممّا يُؤدّي إلى ضمان عدم تكرار المشكلة، مع التأكُّد من واقعيّة خُطّة الحلّ المُرتقَب، وتوفُّر مواردها، ومُتطلَّباتها، من وقت، وجُهد، ومال، بالإضافة إلى دراسة حجم المخاطر المَنوطة بتنفيذ منهجيّة الحَلّ، والتفكير بمآلاتها؛ أي كيف سيبدو العمل بعد الانتهاء من حلّ المشكلة؟، ولضمان نجاح تنفيذ الخطّة ، فإنّه لا بُدّ من توزيع المسؤوليّات، وإحصاء الموارد، والوقت المطلوب، وجدولة المَهامّ زمنيّاً، مع توضيح مُؤشِّرات نجاح الخُطّة ، وتفصيلها. مُراقبة تطبيق الخُطّة تجري عمليّة المُراقبة وِفق مسارَين رئيسيَّين: أوّلهما تتبُّع تنفيذ مُؤشِّرات نجاح الخُطّة، وثانيهما التأكيد على تنفيذ الخُطّة وِفق الجدول الزمنيّ المُعَدِّ لها، أمّا إن لم يتمّ إنجاز المسارَين معاً، فالأحرى أن تُعاد مُراجعة واقعيّة الخُطّة، بالإضافة إلى مراجعة كفاية مواردها، ومدى الأولويّة المُخصَّصة لها. التحقُّق من فعاليّة ونجاح خُطّة الحلّ يتمّ التحقُّق من نجاح خُطّة الحلّ بعد إتمام تنفيذها، بحيث يعود سَير بقيّة العمليّات، والأنشطة بأسلوب سَلِس، ومُيسَّر، دون عوائق، أو عقبات، وهنا من الأفضل الاستفادة من تجربة الحلّ، واستثمارها؛ لضمان عدم تكرار مثل تلك المشاكل، واستخلاص الفوائد منها، وتلخيصها، وتدوينها؛ حتى تكون مَرجعيّة مُختصَرة في حال تكرار المشكلة.
أساليب تقوية مهارة حَلّ المشكلات بطُرُق إبداعيّة يعتمدُ الإنسان على مهاراته في تنمية إنجازه، وفاعليّته في الأسرة، والعمل، والمجتمع، وعلى المستوى الشخصيّ، حيث تحتاج المهارات دوماً إلى ما يُقوِّيها، ويصقل تفاصيلها؛ حتى يصل صاحبها إلى احترافها، وإتقان تطبيقها، ومن الأساليب المُتَّبعة؛ لتنمية مهارة حلّ المشكلات ما يلي: [٦] التدرُّب على ممارسة العصف الذهنيّ، وبناء الخرائط الذهنيّة. اتِّباع نَهج التساؤل (ماذا لو) في محاولةٍ؛ لاختبار فعاليّة الحلول المُقترَحة ضمن الأطروحات المُتعدِّدة. الاحتفاظ بمُدوَّنة؛ لتسجيل الأفكار الإبداعيّة حتى وإن بَدَت بعيدة عن الحلول الأكثر منطقيّة؛ إذ إنّ الاحتفاظ بها يُمكِّن الفرد من الرجوع إليها. مساندة الألغاز المنطقيّة، ومُمارسة بعض الألعاب التي تُنمِّي التفكير المنطقيّ، وتُحفِّز النشاط الذهنيّ. المراجع