اذا قلنا أن الخط المستقيم هو أقصر المسافات او الأطوال بين نقطتين، و اذا طبقنا التعريف على الطريق فإن الطريق المستقيم او الصراط يكون هو أقصر الطرق بين بداية الطريق و نهايته. و بالتالي فاننا في موقع المقارنة بين الطريق/الصراط المستقيم و بين المتعرج ذو اللف و الدوران من الطرق. و بالتالي فاننا نجد انه عند الحديث عن الصراط المستقيم فان الاهتمام عند التعريف يجب ان يكون بالطريق و استوائه اكثر من النقطتين. فاذا وضعنا حبلا يحاكي هذا الطريق المستقيم او المتعرج، يسير معه حيث يسير متعرجا او دائرا حول نفسه ، فان هذا الحبل مثبتاً طرفه الأول عند بداية الطريق، كلما استقام و نصبه صاحبه نحو الهدف ، كلما اوصله الي نقطة أبعد و بالتالي قصرت المسافة بين الطرف الآخر للحبل و بين النقطة في نهاية الطريق و يكون قد تجاوز تجارب و خبرات افقية بشكل رأسي مسددا نحو الهدف. ايه ان مع العسر يسرا ان مع العسر يسر. فيصبح في تعريف الخط/الطريق/الصراط المستقيم محور التعريف الخط نفسه و ما يمكن ان يوصل اليه من نقاط، اقرب او ابعد الي النهاية، اكثر من ان يعرف بالنقطتين. و نحن كادحين الي ربنا كدحا فملاقييه، في طرق نختلف فيها رأسياً و لكن نتلاقي افقياً، فنمر بتجارب و خبرات متشابهة فنختلف في زمن و عمق الترقي الرأسي، الي الله.
﴿ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ﴾ [الطلاق: 7] الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. أما بعد: فيحصل للإنسان أوقاتٌ تتعسر عليه الأمور، وتتكالب عليه الشدائد، وتكثر عليه المصائب، حتى تضيق عليه نفسه، وتضيق عليه الأرض بما رحبت؛ قال الله عز وجل: ﴿ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ ﴾ [التوبة: 118]. ويختلف الناس في كيفية التعامل مع هذه الكروب والمصائب: فطائفة من الكفار، وقلة قليلة جدًّا من المسلمين، ممن ضعُف الإيمان في قلوبهم، يقدمون على قتل أنفسهم والانتحار؛ لأن الشيطان يُزين لهم أن في ذلك خلاصًا وراحة من تلك الكروب والمصائب، وما علموا أنهم ينتقلون من كروبهم إلى ما هو أشد منها، فقاتل نفسه متوعَّدٌ بالنار، فصار حالهم كالمستجير من الرمضاء بالنار؛ قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: "الموت لا تنحلُّ به المشاكل؛ بل ربما تزداد به المصائب، فكم من إنسان مات وهو مُصاب بالمشكلات والأذى، ولكنه كان مسرفًا على نفسه لم يُستعتب من ذنبه، ولم يتُبْ إلى الله عز وجل، فكان في موته إسراعٌ لعقوبته!
1812 views 145 Likes, 12 Comments. TikTok video from mostafaalsabsabi (@mostafaalsabsabi): "#voiceeffects #المانيا_تركيا_سوريا_لبنان_العراق #سوراقين #اسلاميات #خليجي #كشف #تدبر #عربوكا #اوربا #حقائق #القرآن_راحة_نفسية #تأمل #حنيف. مسلم". الحق في كتاب الله واضح لكننا امة لا تنظر في كتاب الله يعلمون الناس السحر و ما انزل على الملكين التعليم لأمرين احدهما السحر الاية تتحدث عن الثاني ما يعلمان.. يقولا.. عن الملكين تحول الضمير فيتعلمون.. الذين قبلوا بالكفر بعد التنبيه انما نحن فتنة فلا تكفر فتكون النتيجة ذهاب عقلهم فلايميزون بين المرء وزوجه وليس كما يقول المفسرون | 4 | السحر |.... موسيقى إسلامية هادئة. user7721431717575 ذكرالله 2159 views 276 Likes, 8 Comments. TikTok video from ذكرالله (@user7721431717575): "ايه السحر #". ايه ان مع العسر يسرا في صور. يعلمون الناس السحر | وما أنزل علي الملكين. الصوت الأصلي. ايه السحر # zi. v2 ابو ادم 2159 views TikTok video from ابو ادم (@zi. v2): "#آيات #تسخير #الزوج #اللهم_ارحمنا_برحمتك_يا_ارحم_الراحمين #fyp #fypシ". wane1 عدۅاﺎني 2028 views TikTok video from عدۅاﺎني (wane1): "الرد على @mom123111".
إن من الأسباب التي تعين على تيسير الأمور ما يلي: التوكل على الله عز وجل: يقول العلامة ابن رجب رحمه الله: "ومن لطائف أسرار اقتران الفرج بالكرب، واليسر بالعسر أن الكرب إذا اشتد وعظُم وتناهى، حصل للعبد الإياسُ من كشفه من جهة المخلوقين، وتعلق قلبُه بالله وحده، وهذا هو حقيقة التوكل على الله، وهو من أعظم ما تُطلب بها الحوائج، فإن الله يكفي من توكل عليه؛ كما قال: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: 3]. تقوى الله عز وجل: قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ﴾ [الطلاق: 4]؛ قال الإمام البغوي رحمه الله: "أي: يسهل عليه أمر الدنيا والآخرة". وقال الحافظ ابن كثير رحمه الله: "أي: يسهِّل له أمره، وييسره عليه، ويجعل له فرجًا قريبًا، ومخرجًا عاجلًا". ايه ان مع العسر يسرا عايض القرني. الصبر الجميل: قال الله جل جلاله: ﴿ فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا ﴾ [المعارج: 5]؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "الصبر الجميل صبر بلا شكوى". وقال العلامة السعدي رحمه الله: "الصبر الجميل الذي لا يصحبه تسخُّط، ولا جزع، ولا شكوى للخلق". وقد صبر نبي الله يعقوب عليه السلام الصبر الجميل؛ قال عز وجل: ﴿ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ﴾ [يوسف: 83].
ملاحظة هامة: شرعاً موعد الفجر هو نفسه موعد الإمساك عن الطعام والشراب ولكن يُفضل ان يكون الإمساك قبل الفجر بعدة دقائق... كل عام وأنتم بخير الامساك وأذان الفجر: 05:32 شروق الشمس: 06:51 أذان الظهر: 13:19 أذان المغرب: 20:05 منتصف الليل: 00:40
أبواب سور المدينة المنورة خلال 12 قرن: باب العوالي [ عدل] ويعرف قديماً بباب النخيل ؛ لأنه يؤدي إلى مزارع النخيل الكثيرة في تلك المنطقة. وهو من أبواب السور الثاني، يقع في الجهة الشرقية المسجد النبوي الشريف ، جانحاً إلى الجنوب قليلاً، ملاصقاً لسور البقيع من الجنوب، يؤدي إلى منطقة العوالي وما جاورها من مزارع النخيل. ويتكون من عقد حجري بسيط نصف دائري، يرتكز على دعامتين شبه دائرية ترتبط بأطراف السور، بينهما ضلفتان من الخشب الخالي من النقوش والزخارف، ويعلو العقد نجاف من خشب يبرز إلى الداخل والخارج حوالي 40سم، بني في أعلاه دروة على هيئة جملون غير مرتفع ترتبط نهايته بنهاية ذروة السور. أوقات الأمساك والأذان للمدينة المنورة ليوم الأحد. بني الباب بالحجر الغير منحوت، بارتفاع 4م تقريباً، وعرض يتراوح ما بين 3. 50ـ 4م، وأقيم بجواره من الداخل دكتان لجلوس العسكر عليها، وغرفتان في الجهة الجنوبية، لهما بابان من داخل السور، ونافذة تطل على مدخل الباب، للحراسة الكركون. بني هذا الباب مع بناء السور الثاني بعد عام 1220هـ زمن السلطان محمود خان ، ثم أعاد السلطان عبد المجيد الأول إعماره في الفترة من 1265هـ ـ 1277هـ، ثم جدده السلطان عبد العزيز بن محمود الثاني عام 1285هـ.
فتح هذا الباب في أواخر عهد العثمانيين ، ولعل ذلك في الفترة من عام 1331 ـ 1334هـ أيام كان بصري باشا محافظاً على المدينة المنورة ، وقد سمي باسمه. وهو من الأبواب الفرعية، باب الصغير [ عدل] من أبواب السور الأول، يقع في الجهة الغربية الشمالية للمسجد النبوي الشريف ملاصقاً للقلعة من الجنوب، وبقربه السجن العام، يؤدي إلى المناخة للقادم من الشمال بعد دخوله من باب الشامي، وسمي بالصغير لقربه من باب الشامي المسمى بالكبير. بني مع بناء السور الأول عام 263هـ، ثم جدده البويهي في الفترة من عام 367 ـ 372هـ، ثم أعاد الجواد الأصبهاني بناءه بعد أن هدم عام 540هـ وجدده السلطان حسن بن الناصر محمد بن قلاون عام 750هـ، ثم جدده السلطان سليمان في بنائه للسور في الفترة من عام 939 ـ 949هـ وبناه بالحجر الغير منحوت، ثم جدده السلطان محمد خان بن إبراهيم خان سنة 1078هـ ثم من بعده السلطان عبد العزيز خان عام 1285هـ. وهو باب له ضلفتان من الخشب مصفح بالحديد، يكتنفه برجان، ومركز للشرطة الكركون ، ودكتان من الداخل، وبني فوقه دار الحكومة المحلية، كان يغلق هو وباب المصري وقت آذان الجمعة حتى تنفصل المناخة عن المدينة فتقام فيها جمعة مستقلة في مسجد المصلى.