الانتصاب الليلي للقضيب يحدث الانتصابُ لدى الرجل صحيح الجسم ما بين 3-5 مرَّات وسطياً في الليلة الكاملة خِلال النوم، ويدوم كلُّ انتصاب 25-35 دقيقة. ومن الشَّائع بالنسبة للرجال أن يستيقظ الشخصُ ولديه انتصاب في القضيب. وفي الواقع، قد يكون هذا الاستيقاظُ مع آخر انتصاب في سلسلة من مرَّات الانتصاب الليلية. هذا، ولم يُفهَم تماماً سببُ الانتصاب ليلاً؛ ومع ذلك، تشير الدراساتُ إلى أنَّه يرتبط بشكل وثيق مع مرحلة من النوم تُعرَف باسم نوم حركات العين السَّريعة أو الرِّيم REM، وهي المرحلةُ التي تكثر فيها الأحلام. لماذا قد يعود القضيب الصغير إلى تصدر المشهد مرة أخرى. ولكن أيَّاً كان السبب، فإنَّ معظمَ الأطبَّاء يتَّفقون على أنَّ الانتصاب الليلي هو علامة على أنَّ كلَّ شيء يسير على ما يُرام. لا علاقةَ بين طول القضيب ومَقاس القدم إنَّ الفكرةَ القائلة بأنَّ حجمَ القضيب يتناسب مع مقاس الحذاء هي أسطورة من الأساطير، وفقاً لدراسة نُشرت في المجلَّة البريطانية الدولية لجراحة المسالك البولية British Journal of Urology International؛ فقد قاس الباحثون في جامعة لندن العضوَ الذكري عند 104 من الرِّجال، بما في ذلك المراهقون والمسنُّون، فكان متوسِّطُ طول القضيب في هذه المجموعة 13 سم عندَ الارتخاء والتمدُّد الخفيف، بينما كان متوسِّطُ مقاس الحذاء 9 (حسب المقاس الأوروبي).
سرعة القذف - YouTube
كانت فاكره زبه صغير فكانت المفاجئه🔞😂 2017 - YouTube
40- هناك متحف بأيسلندا للقضبان يضم 283 قضيبًا لـ93 كائنًا حيًّا يضم الإنسان لتخليدهم؛ وبه أجزاء من القضيب تقريبًا من جميع الحيوانات الموجودة في أيسلندا؛ بما في ذلك الهوموسابيان، وأكبر قضيب يمكن رؤيته، وكان لحوت يبلغ طوله ستة أقدام ويزن حوالي 150 رطلًا.
تتيح هذه العملية إمكانية تكبير محيط وطول القضيب بواسطة زراعة خلايا دهنية مأخوذة من الجسم إلى داخل القضيب. لهذه التقنية قيود كثيرة إذ أن رأس القضيب – (الحشفة) لا يمكن تكبيره فيبدو مظهره غريبًا بعض الشيء. في كل الحالات التي تفكرون فيها باستخدام إحدى التقنيات، يتوجب عليكم استشارة طبيب مختص في المسالك البولية ذي خبرة كبيرة في هذا المجال. وأخيرًا، للرجال الذين ينظرون إلى قضيبهم ويشعرون بالخيبة، القوا نظرة جانبية إلى قضيبكم عبر المراة، وليس من الأعلى. صعوبة الانتصاب. تذكروا أن انشغالكم في حجم القضيب يقلل قدرتكم على أن تكونوا عشاق جيدين، وليس العكس. وتذكروا أن معظم النساء يحكمن على شركائهن بواسطة العطاء والحب والحنان المقدم لهن، وليس عن طريق شريط قياس.
وتضيف بنت محمد فال (إحدى سكان الريف الموريتاني)، أن نظرة المجتمع إلى المرأة تفضّل البدينات ذوات الجسم الممتلئ، وترفض النحافة، الأمر الذي فرض تسمين الفتيات في سن مبكرة من أجل أن يحتفظن بأجسام كبيرة، وتتحول السمنة لديهن إلى ثقافة واعتقاد بأن السمينة هي الأكثر حظاً بالزواج من دون غيرها. تسمين البنات في موريتانيا بث مباشر. وتؤكد بنت محمد فال أن الجمال ارتبط لدى الموريتانيين بالسمنة منذ القدم، حيث كانت الأسر تمنع تزويج بناتها النحيفات وتطلب وقتاً لتسمينهن عبر عملية "لبلوح" التي تتواصل لأربعين يوماً أو أكثر، تعكف خلالها "المسمِنة" على تقديم نظام غذائي خاص للفتيات حتى يودِّعن النحافة وتصبح أجسامهن كبيرة وممتلئة، وبعد ذلك تقبل العائلة بتزويج بناتها وغالباً في سن مبكرة بعد إخضاعهن إلى التسمين. وخلصت بنت محمد فال إلى أن الفتيات يتعرضن إلى التعنيف خلال عملية التسمين، ويُفرض عليهن تناول الغذاء والتأقلم مع النظام الغذائي الجديد، كما تستعمل بعض "المسمنات"، ما يعرف محلياً بـ "أزيار"، وهو عبارة عن آلة مصنوعة من عودين مربوطين، يُشَد بها على أصابع الفتاة لإرغامها على تناول قدح اللبن أو الكسكس الممزوج بالدهن أو اللحم. إحصاءات رسمية على الرغم من المخاطر الجمة للسمنة فإن محاربة ظاهرة التسمين القسري للفتيات لا تزال دون المستوى، وذلك بسبب تجذر الظاهرة في المجتمع كتقليد عريق، حيث يفضّل الرجال المرأة السمينة على النحيفة على الرغم من الوعي بخطورة السمنة ومساعي الجهات الرسمية إلى خفض نسبة تسمين الفتيات.
تختلف مقاييس الجمال الأنثوي بين فترة وأخرى، كما تتباين المعايير بيـن الشعوب. فلطالما تردد على مسامعنا أن الجمال هو عيون عربية كحلاء، أو أنف أوروبي طويل، أو فــم أفريقي... وقد نعرف لاحقاً أن تلك التمظهرات تعد "قبحاً" لدى شعوب أخرى. غير أن ما يستوقفنا هو المعيار الموريتاني لجمال المرأة، والذي يعكسه جسمها الممتلئ وبعض الترهل في جسدها. تحتل السمنة مكان الصدارة على سلم معايير جمال المرأة في المجتمع "البيظاني"، وفـي المكانـة الاجتماعية كذلك. يلعب رجال العائلـة دور الحارس الأميـن لتلك العادة، فيؤمنون حاجات البنات خلال عملية "التسمين" وبعدها، من طعام وشراب وتسلية. فخلال فترة التسمين، يجب أن لا تتعـرض أجساد الفتيات الطـرية للفـح الشمس كي لا تقسو. هذه العـادة الغريبة تسمى محلياً "لَبْلُوح"، لكن الأغرب منها هو عندما تصاب إحدى الفتيات بالنحافة، لأن ذلك يعني في العرف المحلي أنها "فضحت الرجال أمام الأغراب". سبب غريب وغير مفهوم وراء تسمين الفتيات العذراوات قبل زواجهم فى مورتينايا ؟! - اعرف كل جديد. وعليه فسيكون رجال القبيلة التي تنتمي إليها عرضـة للشعور بالاحتقار والندم، أينما وطأت أقدامهم. يوضح الناشط الحقوقي محمدو السليمان أن سيطرة التقاليد والقيم القبليـة أدت إلى تكبيل الفتاة من خلال استخدام الرجال جسـدها للتعبير عن مظاهـر النعمة والكبرياء والتباهي أمام رجال القبائل.
يقول التراد ولد محمد (29 سنة)، وهو شاب من الجيل الجديد من إحدى القبائل: "إن المـرأة النحيفة ليست قبيحة بالضرورة، لكن النحافة تـؤشر إلى تدني المستوى الطبقي، وغالباً ما تكون المرأة النحيفة مدعاة للمس من كرامة ذويها أو زوجها". ولكن كيف تكرّس هذه الظاهرة؟ تقول خديجة عبد الرحمـن: "تتمّ ظاهرة لبلوح من خلال أساليب خاصة يغلب عليها العنف والإكـراه، إذ يتم إرغام الفتاة التي قد لا تتجاوز الرابعة من عمرها، على تنـاول كميـات هائلة من الطعام والشراب ليرتفع وزنها خلال فترة وجيزة". وتشير الإعلامية المهتمة بالعادات المجتمعية إلى أن لبلوح شهدت في المدة الأخيرة تقلصاً كبيراً في المجتمع الموريتاني حيث تقتصر ممارستها الآن على الأرياف النائية، بعدما كانت موضـة المجتمع الكلاسيكي لقرون طويلة. يرى الباحث المختص في قضايا الشباب، إبراهيم ولد السمير، أن الرواج الهائل للفضائيات في نهاية القرن الماضي قد أثر على مجمل المظاهر المجتمعية التقليدية التي جلبها سكان البوادي والأرياف إلى المدن الرئيسية. ويضيف: "أصيبت عائلات بالدهشة والحيرة أمـام عزوف الشباب عـن الارتباط بالممتلئات وتفضيل النساء الرشيقات. تسمين البنات في موريتانيا في. والتلفزيون الموريتاني بات يحول المرأة السمينة أو الممتلئة إلى منظر كاريكاتوري".
وخلصت بنت محمد فال إلى أن الفتيات يتعرضن إلى التعنيف خلال عملية التسمين، ويُفرض عليهن تناول الغذاء والتأقلم مع النظام الغذائي الجديد، كما تستعمل بعض "المسمنات"، ما يعرف محلياً بـ "أزيار"، وهو عبارة عن آلة مصنوعة من عودين مربوطين، يُشَد بها على أصابع الفتاة لإرغامها على تناول قدح اللبن أو الكسكس الممزوج بالدهن أو اللحم. إحصاءات رسمية على الرغم من المخاطر الجمة للسمنة فإن محاربة ظاهرة التسمين القسري للفتيات لا تزال دون المستوى، وذلك بسبب تجذر الظاهرة في المجتمع كتقليد عريق، حيث يفضّل الرجال المرأة السمينة على النحيفة على الرغم من الوعي بخطورة السمنة ومساعي الجهات الرسمية إلى خفض نسبة تسمين الفتيات. وكشفت دراسة وحيدة أعدتها وزارة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة بموريتانيا أن 55 في المئة من الرجال يرون أن النحافة بالنسبة إلى المرأة تُعد عيباً ونقصاً، كما أن 60 في المئة من النساء أكدن قناعتهن بفوائد السمنة وكونها تزيد المرأة جمالاً وترفع حظوظها في الحصول على الزواج مقارنةً بالنحيفة. ظاهرة التسمين القسري للفتيات ما زالت تثير جدلا في موريتانيا - YouTube. وأكدت دراسة سابقة لوزارة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة أن 24 في المئة من النساء الموريتانيات يتزوجن في سن مبكرة، وأن 51 في المئة تقريباً من النساء تزوجن قبل بلوغ سن الـ20.