جنس بدون لذة، عنف وخوف وممارسات شاذة، واستجابة اضطرارية للتنفيذ.. كلها عناصر تقر بحياة عبودية في زنزانات النوم، ضحاياها زوجات يجبرن على المضاجعة ويخضعن لشتى أنواع الاغتصاب دون ممانعة كلما نادت شهوة الزوج. رغبات شاذة ليس من السهل اختراق جدران بيوت العبودية، أو انتزاع اعترافات من نساء أجبرن على الامتثال لنزوات شاذة، إلا في حالات نادرة تنجح فيها مراكز استقبال النساء ضحايا العنف. خديجة، وهي من بين النسوة الوافدات على مركز للاستماع للنساء ضحايا العنف، قررت كسر جدار الصمت والبوح لهسبريس، بعد معاناة سنتين من العنف بمختلف أنواعه؛ من ضرب وتجويع واغتصاب. ردة فعل زوجي بعد تلقي الهدية 😱أخيرا نقول لكم منين كنشري ملابسنا ؟ يوم معي وعشاء سهل ولذيذ ❣️ - YouTube. بكلمات متلعثمة وبعيون يغرقها الدمع، قالت "خديجة" إنها شعرت مع شريك حياتها بأنها عاهرة منذ الليلة الأولى التي جمعتهما، إذ كانت مطالبة بتلبية مختلف رغباته الشاذة، على طريقة الأفلام الإباحية. وتضيف خديجة: "تعبت من هذا الجحيم والسلوكات الشاذة التي أثرت على نفسيتي، وأن أظل زوجة مطيعة خوفا من الاعتداء علي.. اليوم قررت أن أكسر جدار الخوف والهروب من هذا النفق المظلم، وتقدمت بدعوى الطلاق". فرار ليلة الدخلة لم تكن سناء (اسم مستعار)، وهي في العشرينات من عمرها، تظن أن ليلة العمر قد تتحول إلى ليلة دامية بسيناريو تشاهده في الأفلام الأجنبية فقط، وهي التي اختارت أن تتزوج زواجا تقليديا بعد لقاء بوالدة زوجها في حافلة.
التقيت مع زوجي بعد غياب😭ردة فعل زوجي على مفاجأة التي حضرتها له ❤ - YouTube
ردة فعل زوجي بعد تلقي الهدية 😱أخيرا نقول لكم منين كنشري ملابسنا ؟ يوم معي وعشاء سهل ولذيذ ❣️ - YouTube