2015 علوم القرن الـ21 الطاقة والمادة براون بير k خصائص المرايا المنحنية الكروية الفيزياء تأخذ المرايا المنحنية شكل مرايا محدبة (إنحناء السطح إلى الخارج نحو الراصد) أو مرايا مقعرة (إنحناء السطح إلى الداخل، مثل صحن الفنجان). يقع مركز التكور عند نقطة على محور المرآة تبعد مسافة تساوي نصف قطر الكرة التي اقتطعت المرآة منها. وتقع البؤرة في المنتصف بين سطح المرآة ومركز التكور. تكون الصورة الناتجة بواسطة الأشعة المنعكسة من على سطح مرآة محدبة صورة افتراضية (تخيلية) وتقع خلف المرآة؛ كما أن طول الصورة أقل من الطول الأصلي للجسم. تُستخدم المرايا المحدبة في مرايا السيارات والشاحنات. بحث عن الانعكاس والمرايا - الطير الأبابيل. يعتمد شكل الصورة التي تكونها المرآة المقعرة على موضع الجسم بالنسبة لمركز التكور والبؤرة. إذا كان الجسم موضوعاً بين البؤرة والمرآة تظهر الصورة كبيرة وافتراضية خلف المرآة، مثل الصورة التي تكونها المرايا الكروية المستخدمة في الحلاقة والزينة. وإذا كان موضع الجسم في البؤرة تتكون صورة افتراضية على مسافة لامتناهية خلف المرآة، أي أنها لا تًرى. أما إذا كان الجسم على مسافة من المرآة تزيد عن البُعد البؤري لها تتكون صورة حقيقة (سُميت بهذا المسمى نظراً لإمكانية إسقاط الصورة على شاشة، وهو أمر مستحيل في حالة الصورة الافتراضية).
Posted: 2012/04/24 in Uncategorized المرآة تاريخ من الجمال ارتبط تطور استخدام المرايا بتطور صناعتها, فحتى القرن التاسع عشر كانت ألواح الزجاج تغطى من الخلف بطبقة رقيقة من المعادن العاكسة, و هي مزيج من الزئبق والقصدير.. ويعد جوستس فون ليبغ أول من بدا عملية طلاء لوح الزجاج بالفضة في عام 1935, وبهذه الخطوة فتح المجال أمام التقنيات الحديثة في صنع المرايا بوضع طبقة رقيقة من الفضة والألمنيوم على السطح الخلفي للوح الزجاجي, على عكس المرايا التي تستخدم في المنظارات والأدوات البصرية حيث السطح الأمامي للوح الزجاجي هو الذي يطلى الفضة والألمنيوم. وقد سمحت التقنيات الحديثة قليلة التكاليف باستخدام المرايا بشكل واسع بدءا من القرن التاسع عشر, ولم يعد استخدامها محصورا بقطع الأثاث المنزلي كخزائن الملابس وغرف الطعام بل أصبحت تستخدم في مجالات لا حصر لها بدءا بغرف النوم ووصولا إلى السيارات في الشوارع. وعودة إلى تاريخ المرايا نرى ان أقدم مرآة وصلت إلينا من مصر الفرعونية تعود إلى الألف الثاني قبل الميلاد وهي محفوظة اليوم في متحف القاهرة, و يتزامن تاريخ صنع هذه المرآة مع ولادة أسطورة نرسيس. بحث عن المرايا الكروية. واستعملت المرايا كأدوات منزلية وللزينة عند الفينيقيين والمصريين والإغريق, والرومان.
تكون المرآة المحدبة صورا تقديرية قائمة لكنها مصغرة أي أصغر من الأجسام التي تعكسها وتوجد في كثير من السيارات مرايا رؤية خلفية محدبة كي تزود السائق بمجال رؤية أوسع مما تزوده به المرايا المستوية. المرايا المقعرة وهي تشبه الجزء المجوف من السطح الداخلي للشكل الكروي وتتواجد كل البؤرة ومركز البؤرة أمام المرآة كما ان البؤرة بؤرة حقيقية وذلك لأن أشعة الشمس المتوازية المرتطمة بالمرآة تتلاقى في هذه النقطة عند انعكاسها وتستخدم أفران الطاقة الشمسية المرايا المقعرة لتركيز أشعة الشمس, تكون الصورة التي تظهر على المرآة المقعرة صورة تقديرية قائمة ومكبرة وتشمل المرايا المقعرة مرايا حلاقة الزينة. إستخداماتها: بالنسبة للمرايا المقعرة: المقراب العاكس مرآة طبيب الأسنان عاكسات المصابيح الأمامية مرايا الحلاقة و المكياج (التجميل) أما المرايا المحدبة: الرؤية الآمنة عند المنعطفات الخطرة و على السقف الأعلى للحافلات الأجهزة المانعة لسرقة المعروضات المرايا الجانبية في السيارات أما عن المرايا المستوية: فهي الأكثر استخداماَ. وتوجد في أغلب الأماكن حيث لاتكاد أن تلتفت يمينا ويسارا إلا أن ترى مرآة مستوية. بقلم: معاذ محمد رجب.