تقعر القفص الصدري أو الصدر المقعر هي حالة تتسبب في دخول عظام الصدر إلى الداخل، وفي الحالات البالغة، قد يبدو وأن منتصف الصدر تم تفريغه، تاركاً انبعاج (نقرة). وعلى الرغم من أن عظام الصدر المقعرة يتم ملاحظتها بعد الولادة بمدة قصيرة، إلا أن حدة هذه الحالة تزداد أثناء مرحلة المراهقة. وتحدث هذه الحالة للذكور أكثر من الإناث، والحالات البالغة يمكن أن تتداخل في نهاية المطاف مع وظيفة القلب والرئتين، ولكن الحالات البسيطة، يمكن أن تجعل الأطفال يشعرون بعدم الثقة بشأن مظهرهم الخارجي. أعراض تقعر القفص الصدري يعتبر تقعر أو تجوف الصدر هو العرض الوحيد الذي يظهر عند العديد من الأشخاص المصابين، وعند البعض الآخر، تزداد حدة هذا التقعر في بداية مرحلة المراهقة، ويمكن أن يزداد سوءاً في مرحلة البلوغ. وفي الحالات البالغة من تقعر القفص الصدري، يمكن أن تضغط عظام الصدر على القلب والرئتين، ويمكن أن تتضمن الأعراض ما يلي: انخفاض القدرة على تحمل أداء التمارين الرياضية. زيادة نبضات القلب أو خفقان القلب. عدوى تُصيب الجهاز التنفسي بصورة متكررة. الصفير أو السعال. ألم في الصدر. تقعر القفص الصدري عند الرضع متلازمة الطفل المرتج. خرخرة القلب. الإرهاق. أسباب تقعر القفص الصدري على الرغم من أن سبب حدوث هذه الحالة غير معروف، إلا أنها يمكن أن تكون حالة وراثية، لأنها تُصيب أفراد العائلة.
آلام القفص الصدري تُعدّ آلام القفص الصدري إحدى الشكاوى المنتشرة بين الأشخاص بشكل شائع، وهي تحدث نتيجة عدد من العوامل المختلفة التي تؤثر في القفص الصدري، بدءًا من الإصابة المباشرة بالصدر أو تكسّر الأضلاع وصولًا إلى الحالات المرضية؛ كأمراض سرطان الرئة ، ويحدث الألم بشكل مغاجئ وحاد غالبًا، أو قد يحدث ببطء وألم شديدين، وغالبية حالات آلام القفص الصدري لا تتصف بالخطورة وتزول من تلقاء نفسها من دون الحالة إلى علاج أو تدخلات طبية، وعلى الرغم من هذا يستدعي الأمر التدخلات الطبية أحيانًا.
العناية بعد جراحة تقعر الصدر: سيحتاج الطفل إلى العودة لرؤية الجراح لزيارة متابعة بعد أسبوعين من الجراحة. هذا للتأكد من أن المنطقة تلتئم وأنه لا توجد مشاكل. حتى هذه الزيارة ، يجب ألا يذهب الطفل إلى فصل الصالة الرياضية أو القيام بأنشطة شاقة أو ممارسة الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي. بعد الجراحة ، يجب مراقبة الطفل. في حالة ظهور أي مما يلي ، يجب استدعاء الطبيب: حمى تصل إلى 38. 5 درجة أو أعلى. صدر الطفل مقعر. دم أو سوائل أخرى تتسرب من موقع الجراحة. احمرار أو تورم حول الجرح. ألم شديد لا يتحسن مع دواء الألم. قد تكون هذه علامات عدوى أو مضاعفات. و ارجو زيارة صفحة مشاكل شكل صدر الطفل هنا
[٢] ما هو الوقت المناسب لحمام الرضيع؟ تجد العديد من الأمّهات أنّ الوقت الأمثل لحمّام الرضيع والأطفال يكون قبل النوم، وذلك في الحقيقة يُساعدهم على الاسترخاء والتنعّم بنومٍ عميق، ويُساعد أهاليهم على النوم كذلك، ولا بأس من تحميم الطفل في أيٍّ وقت آخر، طالما كان ذلك يتبع للتعليمات الآتية: [٣] أن لا يكون الاستحمام بعد تناول الطعام أو الحليب مُباشرةً؛ إذ إنّ تقليب الطفل وحمله أثناء الاستحمام قد يُحفّزه للتقيّؤ. أن لا يكون الاستحمام على معدة فارغة تمامًا، أو عندما يكون الطفل جائعًا؛ إذ إنّ ذلك يتسبّب بتهيّجه وبُكائه أثناء الاستحمام. منح الطفل الوقت الكافي للاستحمام، دون أن يكون ذلك سريعًا للغاية وينجم عنه وقوعه أو انزلاقه لسُرعة حركة من يُحمّمه، أو يستغرق وقتًا طويلًا، فيتزامن مع ظهور أمرٍ عاجل يتطلّب مُتابعة من يُحمّمه وإلهائه عن الطفل. تقعر القفص الصدري عند الرضع بالتسمم والوفاة. أن يكون الوقت في فراغ الأم أو بعد انتهائها من أعمالها؛ كي لا تضطر إلى تركه أو الرد على الهاتف خلاله، إذ إنّه من الضروري للغاية البقاء مع الطفل طيلة مدة الاستحمام، وعدم الانشغال عنه أثناء ذلك مُطلقًا. ما خطوات تحميم الرضيع الآمنة؟ قد يُسبّب تحميم الرضيع القلق لبعض الأمّهات؛ لما يرتبط في أذهانهن من احتماليّة التسبّب بأيٍّ ألمٍ للرضيع أثناء غسله وتحميمه، أو الخوف من انزلاقه وإلحاق الأذى به؛ لذا فمن المُهمّ الإلمام بالخطوات الصحيحة والإجراءات الأنسب لحمّام حديثي الولادة والصغار من الأطفال، وذلك باتّباع كُلٍّ ممّا يأتي: [٤] إعداد جميع الأدوات التي يتطلّبها الاستحمام وتجهيزها مُسبقًا، كالوعاء المُستخدم لسكب الماء بلطف على رأس الطفل أو جسمه، والمناشف، وغسول الجسم المُناسب، بالإضافة إلى ال حفاضة والملابس.