و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على العرب اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافه نت عاجل بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
القاهرة - بوابة الوسط الخميس 28 أبريل 2022, 11:59 مساء رأى تقرير لوكالة «رويترز» أن زيارة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إلى السعودية، تهدف لتخفيف الضغوط الاقتصادية على بلاده، وهو على ما يبدو السبب وراء التغيير الجذري في المواقف خلال الأشهر الأخيرة بين البلدين. وذكر أن التمويل السعودي قد يساعد تركيا في التخفيف من مشكلاتها الاقتصادية التي تشمل ارتفاعًا حادًا في التضخم قبل انتخابات صعبة يخوضها إردوغان العام المقبل. أزمة مقتل خاشقجي وتضررت العلاقات بين البلدين بشدة بعد مقتل خاشقجي وتقطيع أوصاله في القنصلية السعودية في اسطنبول في 2018. الزيارة التجارية للسعودية الزيارة الرسمية تلبية. واتهم إردوغان «أعلى مستويات» الحكومة السعودية بإصدار الأوامر بقتله، لكن أنقرة خففت حدة تصريحاتها كثيرًا منذ ذلك الحين. وفي تغيير جذري لسياستها، أوقفت محكمة تركية هذا الشهر محاكمة مشتبه بهم سعوديين في قضية قتل خاشقجي وأحالتها للسعودية في قرار دعمته الحكومة وأثار انتقادات وإدانات من جماعات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان. - إردوغان يصل السعودية في أول زيارة منذ مقتل خاشقجي وفي تصريحات للصحفيين قبل مغادرته إلى جدة، قال إردوغان إن زيارة اليوم الخميس تأتي «تعبيرًا عن إرادتنا المشتركة» لتحسين العلاقات وتعزيز العلاقات السياسية والعسكرية والثقافية، مضيفًا أنه سيلتقي مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
فى: أبريل 29, 2022 أنقرة – أدّى الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان مناسك العمرة في المسجد الحرام في مكة المكرمة، اليوم الجمعة، بعد لقاءات مع قادة السعودية تهدف لإعادة إطلاق العلاقات المتوترة بين البلدين، في ثاني أيام زيارته الأولى للسعودية منذ مقتل الصحافي جمال خاشقجي في اسطنبول في 2018. الزيارة التجارية للسعودية إقليميًا ودوليًا وترفض. وكان الرئيس التركي قد بحث مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في جدة مساء امس الخميس، تطوير العلاقات بين البلدين اثر الخلاف المرير في أعقاب جريمة اغتيال الصحافي السعودي. وقد نشرت وكالة الأنباء السعودية (واس) صورا لهما وهما يتعانقان، في مشهد غريب لم يكن يخطر لاحد على بال، وفيما بدا مقدمة لطي صفحة التوتر بين القوتين الاقليميتين. قبل ذلك التقى إردوغان، الذي يسعى إلى استرضاء السعودية في خضم مصاعب اقتصادية جمة، الملك سلمان بن عبد العزيز في مستهل زيارته الاولى للمملكة الثرية منذ 2017، ثم اجتمع بولي العهد. وجرى خلال الاجتماع بين إردوغان الغادر وبين الأمير القاتل "استعراض العلاقات السعودية التركية، وفرص تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها"، حسبما أفادت الوكالة السعودية.
والتقى إردوغان الذي يسعى إلى تحسين علاقات بلاده مع القوى الإقليمية في خضم مصاعب اقتصادية جمة، العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، في مستهل زيارته الأولى للمملكة منذ العام 2017، ثم اجتمع بولي العهد. وجرى خلال الاجتماع بين إردوغان والأمير الشاب "استعراض العلاقات السعودية التركية، وفرص تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها"، حسبما أفادت الوكالة السعودية. وكان الرئيس التركي قال للصحافيين قبيل مغادرته للمملكة "سنحاول إطلاق حقبة جديدة وتعزيز كافة الروابط السياسية والعسكرية والاقتصادية والثقافية"، مضيفا "آمل أن توفّر هذه الزيارة فرصة لتعزيز العلاقات القائمة على الثقة والاحترام المتبادلين". وتابع: "نعتقد أن تعزيز التعاون في مجالات تشمل الدفاع والتمويل هو في مصلحتنا المشتركة". بالبلدي: الرئيس التركي يبدأ زيارة رسمية للسعودية تستغرق يومين لبحث سبل التعاون بين البلدين. وبحسب مسؤول تركي تحدّث لوكالة فرانس برس مفضلا عدم الكشف عن هويته، فإنّه من المتوقع ألا تصدر تصريحات عن إردوغان خلال هذه الزيارة. استثمارات وتجارة قُتل خاشقجي، الصحافي الذي كان يكتب مقالات في صحيفة "واشنطن بوست" ينتقد فيها ولي العهد، الحاكم الفعلي للبلاد، في الثاني من أكتوبر 2018 في قنصلية بلاده في إسطنبول، في عملية قطّعت فيها أوصاله وأحدثت صدمة في العالم وشرخا في العلاقات.
وصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى مدينة جدة للقاء العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ولأداء مناسك العمرة. وهي الزيارة التي تأتي بعد توتر ساد العلاقات بين البلدين، منذ مقتل الإعلامي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في إسطنبول أواخر عام 2018. أردوغان، كان قد أعلن عن نية بلاده طي صفحة الخلافات مع السعودية منذ أكثر من عام، بل وهاتف العاهل السعودي في مايو/أيار من العام الماضي، قبل أن يرسل وزير خارجيته مولود تشاووش أوغلو، في زيارة رسمية إلى الرياض للقاء نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، ليعلن أردوغان بعدها عن نيته زيارة السعودية في فبراير/شباط الماضي، لكن الزيارة لم تتم. البعض في تركيا أرجع أسباب تأجيل الزيارة، إلى إصرار الرياض على إغلاق ملف قضية جمال خاشجي بصورة رسمية. الرئيس التركي يبدأ زيارة رسمية للسعودية تستغرق يومين لبحث سبل التعاون بين البلدين .. مباشر نت. وهو ملف بدأت المحكمة التركية النظر فيه في يوليو/تموز من عام 2020، لمحاكمة 26 متهما سعوديا، غيابيا، بتهمة قتل خاشقجي على الأراضي التركية. غير أن التطور الأهم جرى في السابع من أبريل/نيسان الجاري، عندما قضت محكمة تركية، بإغلاق ملف محاكمة قتلة خاشقجي، نظرا "لاستحالة تحقيق تقدم في ملفات التحقيق بشأنهم"، وأمرت بنقل ملفات التقاضي والتحقيق إلى السلطات القضائية السعودية، في خطوة، فسرها كثيرون، بأنها إزالة لآخر حجر يعيق التقدم في ملف إعادة الدفء للعلاقات بين البلدين المهمين.
محمد علوش الباحث في الشأن السياسي التركي، يرى أن التحولات التي تشهدها المنطقة منذ مطلع العام الماضي مهدت الأرضية للمصالحة التركية السعودية، بدءاً من التحول في السياسة الخارجية التركية نحو الإقليم، إلى إنهاء الأزمة الخليجية مروراً بالمصالحة التركية الإماراتية والمفاوضات التركية المصرية. وأكد المتحدث أن هذه الأطراف وصلت إلى قناعة بأن التنافس بينها على مدى عشر سنوات لم يؤد إلى تغيير جوهري في الوضع الإقليمي لصالح أي منها، بقدر ما شكّل استنزافاً لفرص التعاون بينها لمعالجة الأزمات الإقليمية التي أثرت بشكل سلبي على مصالحها. الرئيس التركي يبدأ زيارة رسمية للسعودية تستغرق يومين لبحث سبل التعاون بين البلدين .. اخبار كورونا الان. كما ساعد هذا الاستنزاف قوى أخرى منافسة لهما كإيران، في تعزيز دورها الإقليمي. من جهة أخرى، فإن التحول الذي طرأ على السياسة الأمريكية في المنطقة عقب تولي الرئيس جو بايدن السلطة شكّل حسب علوش حافزاً إضافياً لدى القوى الإقليمية الفاعلة لإنهاء خلافاتها ومحاولة التفاهم على كيفية إدارة الوضع الإقليمي في مرحلة ما بعد تراجع الدور الأمريكي. إضافة إلى أن حاجة السعودية والإمارات إلى البحث عن بدائل أخرى لتلبية احتياجاتها الأمنية تدفعها إلى الاهتمام بصناعات الدفاع التركية الصاعدة التي أظهرت كفاءة كبيرة في تغيير مسار صراعات عديدة كسوريا وليبيا وجنوب القوقاز.
وكان الرئيس التركي قال للصحافيين قبيل مغادرته للسعودية: "سنحاول إطلاق حقبة جديدة وتعزيز كافة الروابط السياسية والعسكرية والاقتصادية والثقافية"، مضيفا "آمل أن توفّر هذه الزيارة فرصة لتعزيز العلاقات القائمة على الثقة والاحترام المتبادلين". وتابع "نعتقد أن تعزيز التعاون في مجالات تشمل الدفاع والتمويل هو في مصلحتنا المشتركة". وبحسب مسؤول تركي تحدّث مفضّلا عدم الكشف عن هويته، فإنّه من المتوقع ألا تصدر تصريحات عن إردوغان خلال هذه الزيارة. استثمارات وتجارة وقُتل خاشقجي، الصحافي الذي كان يكتب مقالات في صحيفة "واشنطن بوست" في الثاني من تشرين الأول/أكتوبر عام 2018 في قنصلية بلاده في اسطنبول، في عملية قطّعت فيها أوصاله وأحدثت صدمة في العالم وشرخا في العلاقات. وسرعان ما اتّهم الرئيس التركي حينها "أعلى المستويات" في الحكومة السعودية بإعطاء الأمر لتنفيذ عملية الاغتيال على أيدي عناصر سعوديين. الزيارة التجارية للسعودية يحمل البصمات الإيرانية. كما وجّهت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية أصابع الاتهام إلى ولي العهد، ولم يتم العثور على جثة الصحافي. وبدأت تركيا محاكمة غيابية في تموز/يوليو 2020 بحقّ 26 سعوديًا يشتبه في تورّطهم بمقتل خاشقجي، إلّا أنّها نقلت الملف في 7 نيسان/أبريل إلى السعودية، ما يعني إسدال الستار على القضية في تركيا.