كانت السلحفاة والأرنب يتجادلان دائما حول من كان أسرع. قصة السلحفاة والارنب. بعد الترتيبات الأخيرة وصل الى نقطة الانطلاق قال الحكم. اختاروا طريقا وبدأوا المنافسة. 31012021 قصة الارنب والسلحفاة بالانجليزي The Rabbit and The Turtle Story قصة الارنب والسلحفاة مكتوبة في يوم من الأيام كان هناك أرنب مغرور يعيش في الغابة وكان يفتخر دائما بأنه الأسرع ولا أحد يستطيع أن يتغلب عليه. 27102020 السلحفاة والأرنب هي قصة من التراث الأوروبي ويعود قدمها إلى عصر اليونان القديم. قصة الارنب والسلحفاة للأطفال - موسوعة. If playback doesnt begin shortly try restarting your device. من المكن أيضا استخدامها كبداية نقاش حول الموضوع. السلحفاة والأرنب 7 حكايات أخرى – قصص الأطفال – قصة وقت نوم الأطفال – الرسوم المتحركة – YouTube. السلحفاة والأرنب قصص اطفال حكايات عربية. ذات يوم في قديم الزمان كان هنالك غابة بعيدة تعيش فيها الحيوانات بسلام وأمان كان في هذه الغابة ملك عادل هو الأسد ويساعده في الحكم الفيل والزرافة ووحيد القرن والدب الكبير الطيب وكان هنالك أيضا أرنب مغرور كثيرا بسرعته وقدرته على القفز مسافات بعيدة وكان هذا الأرنب كثير السخرية من الحيوانات التي تسير ببطء مثل السلحفاة ودب الكوالا والكسول وغيرها وحتى الثعلب مع أنه سريع ولكن الأرنب كان أسرع منه.
استطاع الفأر في النهاية أن ينزع الشوكة وشكره الأسد كثيرًا على فعله هذا، ومنذ هذه الواقعة أصبح الأسد والفأر صديقين مقربين، وأصبحوا يساعدوا بعضهم البعض دائمًا. ونتعلم من هذه القصة من الممكن أن يطلب الجميع المساعدة إذا احتاجوا إليها، ويجب علينا أن نساعد من يحتاج إلينا ونقدم له يد العون. قصص اطفال قصيرة قبل النوم رامي الطفل الكسول الكسل من أكثر الصفات السيئة في الأطفال وفي البالغين أيضًا، وقصة رامي الطفل الكسول خير مثال على ذلك، وهي من قصص أطفال مكتوبة هادفة فرامي طفل جميل للغاية ولكنه كسول جدًا. قصة الأرنب والسلحفاة مكتوبة بالصور .. قصص الحيوانات للأطفال ⋆ بالعربي نتعلم | Arabic alphabet letters, Lettering alphabet, Art projects. كل يوم يستيقظ للمدرسة صباحًا بصعوبة شديدة، ويرتدي ملابسه ببطء شديد، ويتأخر على معاد المدرسة، وينام في طابور الصباح. وعند بدأ الدروس لا يحب رامي أن يكتب مع المعلم أو أن يشاركه في الحديث وفي الحوار. كما كان رامي يهرب من تمارين الكرة ومن كافة حصص التربية الرياضية، وذلك لأنه كان يفضل دائمًا الجلوس والراحة. نصحته أمه كثيرًا وقالت له يا رامي من اجتهد وجد، ومن تكاسل فشل، عليك أن تبذل مجهودًا أكبر من هذا في دروسك وفي تمارينك الرياضية، وذلك لكي تكون مميز وناجح. كان رامي ينصت لأمه ولا يقتنع بحديثها، فدائمًا ما كان النوم والراحة أفضل له.
باليوم المشهود ذهبت إليه السلحفاة متعمدة، ودعته إلى إقامة سباق بينهما وجعلته من يحدد المسافة، وبسبب غروره الشديد حدد المسافة من أول الغابة لآخرها، وقد كانت مسافة بعيدة للغاية وصعبة المنال من وجهة نظره عن السلحفاة بطيئة الحركة. وما كان من السلحفاة إلا أن تقبل وتوافق على عرضه، وبالفعل استعدت وجمعت كل الحيوانات حتى تتسنى لهم الفرصة ليروا ويشهدوا هزيمة الأرنب فلا يعد له عين ولا يجرؤ على مضايقتهم مجددا. واستعد الجميع للسباق، وبالصباح الباكر جاءت السلحفاة وانتظر الجميع قدوم الأرنب المغرور، والذي بدوره لم يأتي بميعاده وتأخر كثيرا عنه أيضا، ودقت الطبول معلنة بدء السباق، وإذا بالأرنب لا يخلف ورائه سوى الغبار من كثرة سرعته، وما هي إلا ثواني معدودة ولم تستطع السلحفاة رؤيته من الأساس، لقد اختفى عن أنظارها كليا. كانت السلحفاة تملك الكثير من العزيمة والإصرار، كانت دؤوبة على العمل لذلك لم تيأس، واستمرت في الركض بخطوات بطيئة متساوية على الأرجح، وكل الحيوانات حزنت لحالها ولم يبشر أحدها بفوز السلحفاة نهائيا، بل أيقن الكل أنها من ذهبت للأرنب لتلقنه درسا قاسيا ولكنه هو من سيلقنها درسا أشد قسوة! ومازال الأرنب يجري بأقصى سرعته حتى أتاه هاتف يطلب منه أن ينظر خلفه ليتفقد أحوال السلحفاة، وإذا به ينظر ليجد أنها غير موجودة من الأساس، أخذه الكبر والغرور فجلس تحت الشجرة ليستريح ولم يكن من الأساس متعب على الإطلاق، ولكنه كان يريد أن يلقنها درسا قاسيا، وإذا به يغلبه النوم أسفل الشجرة ويغط في نوم عميق.
إن قصة السلحفاة والأرنب من القصص الشهيرة بعالم قصص الأطفال، وهي قصة أيضا مليئة بالفوائد والعبر. تحمل في طياتها العديد من العبر والأفكار، ولكن الفكرة الرئيسية بها هي أن المهارات التي يمتلكها الفرد منا وينفرد بها ليست مهمة بأهمية مدى قوته وإصراره وعزيمته على تخطي العقبات التي بطريقه. والأهمية الثانية من القصة أننا لا نصاب بالغرور من المواهب التي تميزنا بها دونا عن غيرنا، والأفضل من ذلك أن ننمي هذه المواهب ونصقلها. قصــة السلحفاة والأرنب الفوز والنصر للسلحفاة وندم الأرنب المغرور في إحدى الغابات كان هناك أرنبا مغرورا كثيرا، كان يضايق كل من يتقابل معه يوميا بكثرة الكلمات والحديث عن مدى قواه الخارقة في الركض بعيدا، والجري والسباق، وأنه لا يوجد حيوان بالغابة بأكملها يمكنه أن يضاهي قوة سرعته الخارقة. وكان ذلك الأرنب بالأخص ينتظر السلحفاة ليثير حنقها تجاهه يوميا حيث أن السلحفاة كانت بطيئة للغاية دونا عن بقية الحيوانات، وكان حديثه إليها يتكرر يوميا حتى جاء اليوم الذي لم تعد تتحمل فيه السلحفاة سخافته أكثر من ذلك، وأرادت أن تتخلص من غروره دون كلمة واحدة منها، فأرادت أن تلقنه درسا قاسيا مريرا في مجال ما يغتر به على سائر الحيوانات.