السبت ، 23 ابريل 2022 الساعة 06:25 (أحداث نت/غفران علي) كشف المدون اللبناني إيلي باسيل تفاصيل تتعلق بحياة الفنانة إليسا العاطفية قائلًا إنها تعيش قصة حب مع رجل من أصل مصري ويحمل الجنسية البلجيكية. وقال باسيل: "هو أحد أصدقاء إليسا المقرّبين. ويبتدي اسمه بحرف الواو، والعلاقة بينهم نشأت من 4 سنوات، ومن الممكن أن تنتهي بالزواج اذا استمر التوافق". للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً: أرسنال يفوز على مانشستر يونايتد بثلاثية خطوة واحدة تفصل نادي الزمالك عن ضم الساحر لماذا انفصل محمد صلاح عن أم مكة؟؟! لماذا صار يشرب الخمور؟ تفاصيل صدمت الجمهور لماذا أعطت "أم كلثوم" حنان ماضى 5 جنيه ؟.. مفاجأة تعرف على التفاصيل استخدام كتب السحر في مسلسل "جزيرة غمام".. ما كشفه بطل المسلسل صدم الجمهور! - فيديو مشهد للفنان السعودي ناصر القصبي يُبكي القلوب.. والسبب إبنة يسرا تدافع عن نيللي كريم بعد أزمات "فاتن أمل حربي"فماذا قالت ؟ منتج غذائي يستخدم اسم وصورة "المداح".. وحمادة هلال يحذر انتهاء تصوير مسلسل فاتن أمل حربي لن تصدق ترتيب محمد صلاح الجديد.. اليكم ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي! لن تصدق من هي زوجة الفنان زين العشماوي.. كلمات تركية حب اعمى. نجمة كبيرة من جيل العمالقة!
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
كما أعيدت مباراة مصر وزيمبابوي في تصفيات مونديال 1994، وذلك بسبب إصابة أحد عناصر الضيوف في ملعب القاهرة بجسم غريب من المدرجات، ليعاد اللقاء في فرنسا وينتهي بالتعادل السلبي، وتودع مصر المنافسات بعد أن فازت في اللقاء الملغى (1 – 2). ماذا تنتظر الجزائر؟ وقال الناقد الرياضي الجزائري، ماهر مزاهي، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "اتحاد كرة القدم في بلاده لم يحصل بعد على أي رد من الفيفا". وأضاف: "الاتحاد الدولي عقد اجتماعه، يوم أمس الخميس، للنظر في شكوى الجزائر، لكن المشكلة أننا لا نعلم متى يصدر القرار.. قد يكون ذلك خلال أيام أو أسابيع". وتابع مزاهي: "الاتحاد الجزائري والإعلام الرسمي في البلاد يقول إن القرار سيصدر خلال أيام، والجمهور لديه أمل كبير في إعادة المباراة، وإحياء فرصة التأهل للمونديال". واختتم حديثه، قائلًا: "بالنسبة لي كصحفي، أعرف أن المباراة لن تعاد.. نسبة الإعادة ضئيلة للغاية، تكاد لا تذكر، والحديث عن واقعة جنوب إفريقيا ضد السنغال وإعادة اللقاء مختلف، لأنهم أثبتوا فساد الحكم بالأدلة، بينما نحن لم نفعل ذلك". مدون لبناني يكشف: إليسا تعيش قصة حب مع رجل من أصل مصري. وتأمل الجزائر في صدور قرار سريع من الفيفا بإعادة المباراة وإدانة غاساما، وإثبات تعمده تغيير النتيجة والتحيز لصالح الكاميرون من أجل بلوغها المونديال على حساب "الخُضر".
لا تبعد العاصمة العراقية بغداد عن أقرب نقطة حدودية إيرانية سوى 130 كلم، ويمكن قطعها بالسيارة في أقل من ساعة، ومع ذلك فإن واشنطن لديها من ازدواجية المعايير ما يمكنها من التفريق بين خطر طهران الحقيقي وخطر بغداد المزعوم، وهي لا ترى في برنامج طهران النووي الفعلي المبني تحت سمع وأعين العالم ما يقلق، بينما رأت في شائعات وأكاذيب مغرضة عن أسلحة دمار شامل عراقية خطراً جسيماً. يا لهذه السياسة الأمريكية العرجاء التي تستطيع أن ترى العالم بعين الأعور الدجال وقلب الشيطان، تقلب الحق باطلاً، والباطل حقاً، فإذا كان المبدأ واحدا فلماذا الخطر على السلم والأمن الدوليين -بين « العراق وإيران»- في حسابات واشنطن مختلف تماماً عن الحقيقة. ومع أن دولتي «العراق وإيران» لا تبعدان عن «إسرائيل» إلا بمسافة متقاربة تزيد على المئة كلم قليلاً، وهي الدولة المدللة والتي تحظى بحماية ممتدة منذ أكثر من سبعة عقود، إلا أن ذلك لم يمنع الغرب من النظر إلى البرنامج النووي العراقي السلمي الذي بني في أوساط السبعينات الميلادية على أنه يشكل خطراً على إسرائيل، ووافق على تدميره في عملية عسكرية شهيرة، بينما يقوم بحماية برنامج إيران النووي العسكري، ويعقد الصفقات ويسعى للتوقيع معها على اتفاقيات واحدة تلو الأخرى.. لماذا «النووي» في العراق حرام.. وفي إيران حلال !. فكيف يمكن فهم ذلك وعلى أي مستوى سياسي أو أمني!