10 – استخدام كل الحواس. 11 – الإبداع والخيال. 12 – الحماس للحياة. 13 – المخاطرة المحسوبة. 14 – المرح. 15 – التفكير مع الآخرين. طرق نُعلّم بها أبناءنا هذه السلوكيات خطوة خطوة وهي: – حب الطفل. – احترام الطفل. – تقبل الطفل. – بناء الثقة بالنفس والآخرين. – إشاعة روح المرح والدعابة مع الطفل. – بناء صورة إيجابية لدى الطفل عن نفسه. – تشجيع الطفل على التعبير عن انفعالاته بدلاً من كبتها. – محاولة الحوار الذي يشجع الطفل ليحكي باستفاضة عما يشعر به؛ وذلك لأنه أثناء هذا الحوار يدرك أبعاد مشاعره بوضوح أكثر، وتصبح لديه مع الوقت قدرة على التحكم فيما يثير لديه هذا النوع من الانفعال؛ لأننا في الحقيقة حين نتحدث نبدو كما لو أننا ننظر من الخارج لما نقول (أي لما نفكر – لما نشعر). الذكاء الإنفعالي. – نساعد الطفل ليتعرف بأمانة على نقاط قوته ونقاط ضعفه. – الاستماع إلى الآخرين بفهم وتفهم، وذلك يسهم في تعميق الفكرة وصقلها، فالطفل الذي يُعود ويتدرب على حُسن الاستماع للآخرين يستطيع أن يبني أفكاراً جديدة على أفكار الآخرين، كما يستطيع توضيح وشرح تلك الأفكار، إضافة لأن الاستماع إلى الآخرين يُخلّص الطفل من تمركزه حول ذاته، فهو يبدأ في التعرف على مشاعر وأفكار الآخرين، ويبدأ في إدراك أن لهم من الأهمية مثل ما له، ولهم من الحقوق والواجبات مثل ما له، ويُمكّنه ذلك من زيادة وعيه بالمشكلات، ويفتح مداركه لوجهات نظر وبدائل أخرى.
الذكاء الإنفعالي
الجديد في النظر لهذه الأمور القديمة الجديدة أنها تحولت لنهج "الخطوة خطوة"، بمعنى أصبح كل منها يتحول لسلسلة من المهارات التي يمكن لكل فرد التدريب عليها بسياسة "الخطوة خطوة"؛ فالذكاء، التفكير، الإبداع، حلّ المشكلات، صار كل ذلك مهارات يمكن إتقانها جميعاً. ولكن كيف تحوَّل الأمر؟ أسهمت دراسات الجهاز العصبي وتشريح المخ، وعلم النفس العصبي في التحول الكبير في النظرة للذكاء، فقد أكدت قابلية المخ للتعديل الذاتي فينمو ويخبو من خلال التفاعل البيئي الثري، وهذا الثراء إنما يعني التنبيه والأمن. وقد أحدثت هذه النتائج نقلة وتحوّلا لمفهوم الذكاء من اعتباره قدرة عامة ثابتة (موروثة) إلى اعتباره إمكانية وطاقة دينامية نامية. أهم طرق تحقيق الذكاء الإنفعالي والذكاء العاطفي والفرق بينهما. ظهرت بعض النظريات الحديثة ولعلَّ أهمها -بالنسبة لفكرة الذكاء الوجداني- الدراسات التي أفادت بأن الذكاء ليس أحاديا، بل متعدداً، وهذه النظرية (الذكاء المتعدد) توضح أن الفروق بين الأطفال ليست في درجة ما يملكون من ذكاء وإنما نوعية هذا الذكاء، وقد توصل "هوارد جاردنر" إلى ثمانية أنواع من الذكاء. أنواع الذكاء: 1 – الذكاء اللفظي (اللغوي). 2 – الذكاء التحليلي – الرياضي. 3 – الذكاء المكاني. 4 – الذكاء الموسيقي – الإيقاعي.
أهم طرق تحقيق الذكاء الإنفعالي والذكاء العاطفي والفرق بينهما
، والوسطية هي ديننا ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا). بعد أن تراقب تصرفاتك حللها وابدأ التصرف بطريقة أفضل في المرة القادمة فمثلًا بدلًا من التصرف بقظاظة دون داعٍ،كن لطيفًا. لا يمكن حصر فوائد تطوير الذات فذاتك هي أهم مايجب أن تعتني بها فكل شيء مرتبط بهذه الذات مزاجك،حالتك النفسية،حالتك المادية فمثلًا عندما تكون متعلم بإستمرار ستكون لديك الأسبقية عن أقرانك وستكون فرصك في الحياة أكثر ممن أقل تعلمًا. في كتاب " فن اللامبالاة " المؤلف مارك مانسون يقول عبارة رائعة: عندما نطور أنفسنا نحن في الواقع نتحسن من سيء الى أقل سوءً. وهذا يجعلنا نرغب بأن نتطور بالإستمرار عندما نلاحظ ونتذكر طبيعتنا الخطاءة. 5ـ تقدير الذات وأهميته:
كلما كان تقديرنا لذاتنا سليمًا وجيدًا، قويت رغبتنا في أن نعامل الآخرين بإحترام وود وعدل وإنصاف بما أننا لا ننزع النظر إليهم على أنهم بمثابة تهديد لنا ، ولأن إحترام الذات هو أساس إحترام " الآخرين ". ـ ناثانيال براندين
كلما إحترمت نفسك وأحببتها كل ما أنعكس ذلك على تعاملك مع الآخرين ولهذا نرى المتنمرين كأكبر مثال يعانون من مشاكل نفسية ومشاكل في تقدير ذواتهم كما أن نسبة كبية منهم قد تعرضوا للتنمر سابقًا بينما على العكس الأشخاص الذين يعاملون الغير بكل إحترام فنجد علاقتهم بأنفسهم بالأساس علاقة صحية،فمثلأ هم لا يحطمون معنوياتهم ولا يتشائمون بل يثقون بأنفسهم ويدعمونها قبل أن يفعل احد آخر وتذكر أن البداية تبدأ منك.
– تساعد الفنون على التطورات والنمو المتزن في حياة الطفل والأمر الهام هو التعبير في حد ذاته أي ممارسة الفن ذاته بغض النظر عن النتائج، فهو وسيلة للتعبير عما يجول بخاطره من أفكار ومشاعر وانفعالات. ولقد وجد علماء النفس علاقة بين أعمال الطفل الفنية والحاجات والرغبات اللاشعورية التي تؤثر في سلوكه وتوجهه؛ ولذا يسهم الفن في صحة الطفل العقلية والنفسية، ويرفع عنه الضغوط، ويعطيه فرصة لإظهار المعاني التي لا يمكن أن يعبر عنها عن طريق اللغة. كيف تساعِد طِفلك على النجاح في المدرسة.. ؟
7 طرق لتنمية القدرة الإبداعية للطفل