صفة الصلاة على الميت – المحيط التعليمي المحيط التعليمي » أول متوسط الفصل الثاني » صفة الصلاة على الميت 29 فبراير، 2020 2:53 م السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, حياكم الله متابعي وزوار موقع المحيط التلعيمي, طلاب وطالبات للصف الأول متوسط في مقالة جديدة من مقالات موقع المحيط التعليمي وحل سؤال جديد من اسئلة التقويم من الدرس الجنائز من الوحدة السادسة عشر من كتاب الفقه السؤال التالي صفة الصلاة على الميت حيث يسؤنا ان نضعه لكم في هذه المقالة مرفقا بالحل النموذجي له, حيث ان الحل النوذجي لهذا السؤال من اسئلة التقويم الدرس الفقه يمثل فيمايلي. صفة الصلاة على الميت أولاً: يقف الإمام عند رأس الرجل ووسط المرأة، ويف المأمون خلفه ويتراصون في الصفوف ويسوونها كبقية الصلوات. ثانياً: يكبر في الصلاة على الميت أربع تكبيرات.
- وإن كان المصلى عليه أنثى قال: اللهم اغفر لها (بتأنيث الضمير). - وإن كان المصلى عليه صغيراً قال: اللهم اجعله ذخراً لوالديه وفرطاً وأجراً وشفيعاً مجاباً، اللهم ثقّل به موازينهما وأعظم به أجورهما وألحقه بصالح سلف المؤمنين، واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام، وقه برحمتك عذاب الجحيم.
رواهُ أَحْمَدُ والتِّرْمِذِيُّ وابنُ مَاجَهْ مِن حديثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، لكنْ زادَ فيهِ المُوَفّ َ قُ: (وأَنْتَ علَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ). ص125 - كتاب الهداية إلى أوهام الكفاية - باب صفة الصلاة - المكتبة الشاملة. ولَفْظَة ُ السُّنَّةِ: ((اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ, وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ, وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ -بضَمِّ الزَّايِ, وقد تُسَكَّنُ: وهو القِرَى- وأَوْسِعْ مَدْخَلَه ُ -بفَتْحِ الميمِ: مَكَانُ الدُّخُولِ, وبضَمِّهَا: الإِدْخَالُ- واغْسِلْهُ بالمَاءِ والثَّلْجِ والبَرَدِ, ونَقِّهِ مِنَ الذُّنُوبِ وَالخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ, وَأَبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِه, وزَوْجاً خَيْراً مِنْ زَوْجِه, وأَدْخِلْهُ الجَنَّةَ, وأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وعَذَابِ النَّارِ)). رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَن عَوْفِ بنِ مَالِكٍ, أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلَّى اللَّهُ علَيْه وسَلَّمَ يقولُ ذلك َ على ج ِ نَازَةٍ حَتَّى تَمَنَّى أن ْ ي َ ك ُ ونَ ذلك َ المَيِّتَ، وفيهِ: ((وأَبْدِلْهُ أَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ, وَأَدْخِلْهُ الجَنَّةَ)). وزادَ المُوَفَّقُ لَفْظَ: ((مِنَ الذُّنُوبِ)). (وأَفْسِحْ لَهُ في قَبْرِه, ونَوِّرْ لَهُ فيهِ) ؛ لأنَّه لائقٌ بالمَحَلِّ، وإن كانَ المَيِّتُ أُنْثَى, أَنَّثَ الضَّمِيرَ، وإن كانَ خُنْثَى قالَ: هذا المَيِّتُ.