رسم توضيحي للذرة حسب نظرية بودينج نموذج طومسون للذرة (أو نظرية البودينج ( بالإنجليزية: Plum pudding model)) هي النظرية التي تم اقتراحها من قبل جوزيف جون طومسون بعد اكتشاف الإلكترون ولكن قبل اكتشاف البروتون والنيترون. [1] [2] [3] وحسب هذه النظرية يتم تخيل الذرة كإلكترونات محاطة بحساء من الشحنات الموجبة مثل نواة البرقوق المحاطة بالبرقوق نفسه. وتم بيان خطأ هذه النظرية عن طريق إرنست رذرفورد عن طريق تجربة رقاقة الذهب والتي تم اكتشاف نواة الذرة بواسطتها. اقرأ أيضاً [ عدل] نموذج بور للذرة مراجع [ عدل] ^ "Plum Pudding Model - Universe Today" ، Universe Today، 27 أغسطس 2009، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2015. ^ Salpeter, Edwin E. (1996)، Lakhtakia, Akhlesh (المحرر)، "Models and Modelers of Hydrogen"، American Journal of Physics ، World Scientific، 65 (9): 933، Bibcode: 1997AmJPh.. 65.. 933L ، doi: 10. 1119/1. 18691 ، ISBN 981-02-2302-1. ^ Thomson, J. قارن بين نموذج طومسون ونموذج رذرفورد - سؤالك. J. (مارس 1904)، "On the Structure of the Atom: an Investigation of the Stability and Periods of Oscillation of a number of Corpuscles arranged at equal intervals around the Circumference of a Circle; with Application of the Results to the Theory of Atomic Structure"، Philosophical Magazine ، Sixth، 7 (39): 237–265، doi: 10.
[٢] [٣] جدير بالذكر أنّ العالم طومسون لم يكن يسعى لدراسة الفيزياء، حيث أراد والده له دراسة الهندسة، ولكن عائلته لم تستطع دفع التكاليف الدراسية لذلك، بالتالي التحق بكلية مجتمع أوينز لدراسة الفيزياء؛ والتي تميّزت بكلية العلوم آنذاك، ثم ترشّح للالتحاق بكلية الثالوث، وأصبح فيزيائياً ورياضياً. [٤] أهمية نموذج طومسون سمح نموذج طومسون وما أدّى إليه من اكتشافاتٍ أخرى إلى فهم الكهرباء والجسيمات الذرية بصورة أفضل، حيث كان لطومسون الفضل في اكتشاف النظائر، كما أدّت تجاربه على الجسيمات موجبة الشحنة إلى تطوير مقياس الطيف الكتلوي (بالإنجليزية: Mass Spectrometer)، مما ساهم في تطوّر المعرفة والاكتشافات في الفيزياء والكيمياء حتى اليوم. [٥] اكتشاف طومسون للإلكترون اكتشف طومسون الإلكترون في أثناء تجاربه على أنابيب أشعة الكاثود؛ وهي أنابيب زجاجية محكمة الإغلاق مفرغّة من الهواء تقريباً، حيث كان يُطبّق عليها جهد عالي عبر قطبين في أحد أطراف الأنبوب، مما يُؤدّي لتدفق حزمة من الجسيمات من القطب السالب إلى القطب الموجب، ويُكشف عن أشعة الكاثود من خلال طلاء طرف بعيد من الأنبوب خلف الأنود بمادة الفسفور، مما يُؤدي لاشتعال الفسفور أو انبعاث الضوء منه عند تأثره بهذه الأشعة.
كشفت التطورات المبكرة في العلم أن المادة تتكون من ذرات تتكون بدورها من جسيمات أولية تعرف بالإلكترونات والبروتونات والنيوترونات. من أجل الحصول على فهم أفضل لتحولات المادة من شكل إلى آخر احتاج العلماء إلى بنية محددة للذرة وتفاعلها مع الذرات الأخرى. اقترح العالم الإنجليزي طومسون نموذج طومسون الذرّي الشهير في عام 1898 بعد اكتشاف الإلكترونات مباشرة. أدى اكتشاف طومسون للإلكترون إلى تغيير الطريقة التي ينظر بها الناس إلى الذرّات تمامًا. حتى نهاية القرن التاسع عشر كان يُعتقد أن الذرات عبارة عن كرات صلبة صغيرة. في عام 1903 اقترح طومسون نموذجاً للذرة يتكون من شحنات موجبة وسالبة موجودة بكميات متساوية بحيث تكون الذرة متعادلة كهربائيًا. اقترح أن الذرة عبارة عن كرة لكن الشحنات الموجبة والسالبة كانت موجوده داخلها. أهم الأماكن في إسطنبول التركية - موسوعة العربية أهم الأماكن في إسطنبول التركية. أطلق على نموذج طومسون اسم "نموذج حلوى البرقوق" أو "نموذج بسكويت رقائق الشوكولاتة". يفهم العلماء المعاصرون أن الذرات تتكون من نواة من البروتونات موجبة الشحنة والنيوترونات المحايدة مع إلكترونات سالبة الشحنة تدور حول النواة. ومع ذلك فإن نموذج طومسون مهم لأنه قدم فكرة أن الذرة تتكون من جسيمات مشحونة.
حول النواة ، توجد سلسلة من المستويات حول النواة ، تسمى غالبًا "مستويات الطاقة". يمكن أن يحتوي كل مستوى من مستويات الطاقة هذه على عدد محدد من الإلكترونات ؛ حيث يكون الأول هو الأقرب للنواة والمستويات التي تليها أبعد وأبعد ، ويتم تحديد العدد الإجمالي للمستويات بالعدد الإجمالي للإلكترونات في الذرة ، وفقًا لكل عنصر على حدة. [5]
أوضح الطبيب لها أن جلسات التقشير يستخدم فيها بعض المواد الكيميائية التي تعمل على إزالة الطبقات الخارجية من الجلد، مما يساعد على تجديد البشرة والتخلص من العيوب السطحية للجلد، ويعد هذا الإجراء آمن تماماً ولا يلحق أي ضرر بالبشرة إذا أجري على يد طبيب يتمتع بخبرة كافية في حالات تقشير الجلد. التقشير الكيميائي للوجه قبل وبعد - دكتور زد. وافقت ليندا وحددت موعد لأولى الجلسات التي تحدثت عنها قائلة: "لقد كنت أتوقع أن أشعر بحرقة في بشرتي من تأثير التقشير ولكن لم يحدث ذلك على الإطلاق، فقد كان التقشير أشبه بالتدليك اللطيف للبشرة، ولكن زادت حدته إلى حد ما في نهاية الجلسة خاصة في منطقة حول العين، لقد أخبرني الطبيب أن النتائج ستظهر بعد الجلسة الثانية، ولكني أرى الآن تحسناً واضحاً في شكل بشرتي، فقد اختفت بعض الخطوط الدقيقة من بشرتي ولا زالت التصبغات موجودة". تستكمل ليندا حديثها عن تجربتها قائلة: "نصحني الطبيب باستخدام كريم للترطيب 3 مرات يومياً، لقد كانت تجربتي مع تقشير البشرة ناجحة ومميزة وسأواظب بالتأكيد على باقي الجلسات حتى أصل للنتيجة التي اتطلع إليها". تجربتي مع تقشير الجسم بالليزر لوسي سيدة أمريكية تبلغ من العمر 66 عام تعاني من ظهور ندبات على كاحليها وساقيها، وبعض علامات التمدد على فخذيها، كما يظهر السيلوليت بوضوح في الجزء الخلفي من فخذيها، سمعت لوسي عن النتائج المبهرة التي حققتها تقنية الليزر في تقشير الوجه، وسألت طبيبها عن إمكانية حل مشاكلها من خلال تقشير الجسم بالكامل بالليزر.
ومع المعاناة الشديدة التي لطالما عانت منها هذه السيدة، وفي ظل صعوبة إجراء العمليات التجميلية، نظراً لما تترتب عليه من الخضوع للتخدير الكلي ، فقط بات التفكير في التقشير الكيميائي للبشرة من الأمور المثالية بالنسبة لها، وبعد العديد من الجلسات المنتظمة على مدار عدة أشهر، تحسن مظهر البشرة كثيراً، وبات مظهر البشرة المشدودة ملحوظاً. كما ساعد تقشير البشرة الكيميائي في الحد من مظهر الترهلات في محيط العينين، وجعلها أقل وضوحاً، مما ساهم في الحصول على النتائج التي تمنحها عمليات التجميل بأقل مجهود، وبالاستعانة بالتخدير الموضعي فقط، دون الحاجة إلى تخدير الكلي، وبتكلفةٍ قليلة، حيث أن سعر التقشير الكيميائي يعد زهيداً جداً مقارنةً بالعمليات التجميلية. تحسين مظهر البشرة المُعرضة للشمس والعوامل الجوية: لطالما كانت تشتكي هذه السيدة صاحبة الـ 58 ربيعاً من عدد لا يحصى من مشاكل البشرة، والسبب وراء هذا يعود إلى تعرض بشرتها المستمر للعوامل البيئية الضارة، مثل أشعة الشمس الضارة والأتربة والغبار، بالإضافة إلى التدخين بشراهة، والذي ترك أثره السلبي على البشرة، وساهم في تفاقم مشاكلها، وهو ما دفعها للتفكير في إجراء تقشير البشرة الكيميائي.
ساعد تقشير البشرة الكيميائي في الحد من شيخوخة البشرة، ومنحها إطلالةً أكثر شباباً، كما ساهم كذلك في التقليل من مظهر التجاعيد والخطوط الدقيقة، في محيط العينين والشفتين وعلى الخدود، بتأثيرٍ يضاهي عمليات شد البشرة، ولكن دون الحاجة إلى التعرض لمخاطر الجراحة وتعقيداتها. كما ساهم التقشير الكيميائي للبشرة في شد جلد الرقبة وجعلها تبدو بمظهر أصغر سناً وأكثر شباباً، مما أتاح لها ارتداء الملابس المفتوحة دون خجل، ومع تكرار الجلسات أصبحت النتائج أكثر وضوحاً، وبدأت مشاكل البشرة في الاختفاء تدريجياً. التقشير الكيميائي لعلاج تجاعيد الشفاه الناتجة عن التدخين: على مدار عقدين من الزمن أو أكثر استمرت هذه السيدة في ممارسة عادة التدخين بشراهة كبيرة، مما ساهم في ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة حول الفم، وباتت هذه المنطقة تظهر بمظهرٍ أكثر شحوباً وأكثر ترهلاً، مما سبب لها الكثير من الإزعاج، وهو ما دفعها لإجراء التقشير الكيميائي للبشرة على مدار مجموعةٍ من الجلسات. وبالفعل فقد بدأت في السيدة في الخضوع لجلسات التقشير الكيميائي بعد التخدير الموضعي البسيط للبشرة، وهو ما ساهم في الحصول على نتائج رائعة بعد مضي القليل من الوقت، كما ساعدت أيضاً على التقليل من حدة الخطوط حول مناطق الإبتسام التي يتركها التدخين.
عادةً ما تقع العديد من السيدات في الحيرة عند الرغبة في إجراء التقشير الكيميائي للبشرة، مما قد يدفعهن للبحث عن صور التقشير الكيميائي للوجه قبل وبعد ، من أجل الوقوف على نتائج هذا الإجراء التجميلي، ومعرفة مدى جدواه بالنسبة لهن، لتحديد آثارها الجانبية ومخاطرها المحتملة. إن كنتِ من الراغبات في معرفة المزيد حول نتائج التقشير الكيميائي للبشرة، فسوف نُقدم لك من خلال هذا الملف كافة ما يتعلق بهذا الموضوع، ما هي تجارب السيدات مع تقشير البشرة الكيميائي، وما هي أبرز مميزاته وعيوبه، بالإضافة إلى العديد من المعلومات والنصائح التي قد تهمك. ما هو التقشير الكيميائي للبشرة وما هي استخداماته؟ التقشير الكيميائي للبشرة هي واحدةُ من التقنيات الطبية غير الجراحية، والتي تهدف إلى علاج الكثير من الحالات والمشاكل الجلدية، مثل آثار الحبوب والبثور والتصبغات الجلدية وما إلى ذلك، وهي بمثابة بديل فعال وآمن للجراحات التجميلية المعقدة. يعتمد التقشير الكيميائي للبشرة على وضع القليل من المحلول المقشر على سطح البشرة، وتركه لمدة بسيطة قبل القيام بإزالته، من أجل السماح بالتخلص من الطبقات السطحية من الجلد، عادةً ما تختلف مدة التقشير للوجه وفقاً لنوع المشاكل التي تعاني منها البشرة.