01/05/2011 - منتديات مكشات بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف خلق الله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اخواني اعضاء مكشات الموقرين بعون الله نفتتح رابطة ملاك شوزن ام سيلان للطرح جميع الاستفسارات وايجاد الحلول لها تعتبر ام سيلان من افضل الشوازن ام حبه ام طلقه وتعتبر من الشوازن الكسريه وهي من افضلها تمتلك هذه الشوزن قوه في الرمي وسوق للصيد المسافات البعيده وتتميز بالرمي الحار وهي قليلة الخرابات. تم تصنيع هذه الشوزن في سنة 94 من قبل شركة ستيفنز الامريكيه وقد اثبتت جدارتها في الصيد وامتلكت قلوب الكثيرين من اهل الصيد اترك لكم اخواني المجال للطرح الاستفسارات والمشاكل وسوف تجدون الحلول بئذن لله الف شكر لك اخي الكريم صياد الجبل على الموضوع القييم والمتابعه والجهد قراءة كامل الموضوع
01-26-2013, 04:10 PM عضو ماسي بيانات محروم.
تحياتي لك 16-04-2006, 12:38 AM لاتدري عنكم الشرطه سبحانك اللهم وبحمد اشهد الاإلة الاأنت استغفرك وأتوب اليك 17-04-2006, 02:49 PM Banned تاريخ التسجيل: Oct 2005 المشاركات: 71 مشكور ولا هنت موضوع مميز يستاهل الشكر 26-04-2006, 09:36 AM عضو فضي المشاركات: 1, 171 بارك الله فيك 26-04-2006, 08:52 PM تاريخ التسجيل: Jul 2005 المشاركات: 157 لاهنت يالكودي.. وعروف أن أم طلقه أرمى من أم خمس خصوصا النوع القديم... وهو منتشر في الجنوب انقليزية الصنع.. دمت 28-05-2006, 12:25 PM عضو مشارك المشاركات: 100 شكراً لك اخي الكريم على هذا المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Trackbacks are متاحة Pingbacks are متاحة Refbacks are متاحة قوانين المنتدى
رمضان فى التاريخ.. كيف كان الشهر الكريم فى العصر الجاهلى؟ سمى العرب شهر رمضان في العصر الجاهلى قبل الإسلام عدة أسماء منها "تاتل" ومعناها شخص يغترف الماء من بئر أو عين، كما سموه اسما آخر هو "زاهر"، وقيل في هذه التسمية: إن هلاله كان يوافق مجيئه وقت ازدهار النبات عند العرب في البادية في الجاهلية الأولى. كما سمى العرب رمضان "ناتق" لأنه كان ينتقهم أي يزعجهم بشدته، وقيل لكثرة الأموال التي كانت تجبيها العرب فيه، أما تسمية "ناطل" فمن معاني "النطل" وهو ما يرفع من نقيع الزبيب بعد السلاف الجرعة من الماء واللبن والنبيذ والخمر. مسحراتي رمضان .. عادات وفنون ....؟ - Afaq News. ولو تتبعنا التسمية لشهر رمضان في كتب اللغة سنجد أنه فى المرحلة الثانية من العصر الجاهلي وهى مرحلة العرب المستعربة استقر الاسم عند رمضان وهو من "الرمض" أى شدة الحر، ومنهم من قال إنها مشتقة من "الرمضاء"، ومن ذلك قول الشاعر: المستجير بعمرو عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار ويرى الجوهرى صاحب الصحاح أن العرب المستعربة حينما نقلوا أسماء الشهور عن لغة العرب العاربة عاد وثمود وغيرهما سموا الشهور بحال الأزمنة التى وقعت فيها عند التسمية فاتفق أنهم حينما أرادوا تغيير اسم "ناتق" وهو اسم شهر رمضان عند العرب العاربة وكان الحر والرمض فى أشده، فسموه رمضان وأكد ذلك الماوردى.
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً كَيْداً، وَيَمْكُرُونَ مَكْرًا مَكْرًا، مَكْرَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، في الخَفاءِ وفي الجِّهَارِ، مَكراً يفوقُ عن وصفِ اللّسانِ والخيالِ، وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ، تخطيطاتٌ، مؤتمراتٌ، قَنواتٌ، اجتماعاتٌ، قراراتٌ، كلُّ ذلكَ لضربِ الأسرةِ التي هي نواةُ المُجتمعِ، وذلكَ بكسرِ عمودِها الفَقريِّ والذي هو المرأةُ. اليوم.. لن يكونَ حديثي عن الخطرِ الذي يُداهمُ المرأةَ المُسلمةَ، ولا عن التَّغييراتِ التي فَعلتْها بها الأيدي الآثمةُ، وليسَ كلامي عن حقوقِ المرأةِ في بلادِ الإسلامِ، ولا عن حالِها التَّعيسِ في بلادِ الحُريَّةِ والآثامِ، ولا نريدُ أن نتعرَّفَ على طُرقِ إغواءِ المرأةِ لتتمرَّدَ على الدِّينِ والمجتمعِ، ولا نحتاجُ أن نذكرَ أمثلةً لمن خُدعنَّ بالشُّبهاتِ البَّراقةِ التي تخطفُ البَّصرَ والسَّمعَ، ولكن حديثي هو لكَ أنتَ أيَّها الرِّجلُ، اسألْ نفسَكَ: هل أنتَ جِدارٌ متينٌ أمامَ هَجماتِ الفُّجارِ؟، أم أنتَ عضوٌّ فعَّالٌ في تسهيلِ مُهمةِ الأشرارِ؟. ولتوضيحِ هذا الأمرِ.. اعلموا أنَّه لا يمكنُ لهذهِ الدَّعواتِ التي تحاولُ خِداعَ المرأةِ أن تنجحَ إلا في بيئتينِ لا ثالثَ لهما، هما المستنقعُ الذي يُمكنُ أن تنبتَ فيه طحالبُ الشُّبهاتُ، وتنتشرَ حولَه أسرابُ النَّسوياتِ.
ولا استجارة لنا الا بالقضاء وهو الامل الوحيد المتاح لحفظ حياتنا مع هيبة الدولة التي بدون حماية مواطنيها من القتلة واللصوص وحملة السلاح المنفلت لاتساوي شروى نقير!