فالمادة الروائية تتجذر في الواقع والحياة الإنسانية، ولعل هذه السمة هي التي تصوغ النص الروائي الذي يمثل وقائع تاريخية واجتماعية بين طياته، فالرواية بوصفها جنس أدبي، تمتلك آليات وتقنيات فنية وجمالية تجعلها تقوم بخلق واقع جديد، غير مناف أو معارض مع الواقع الذي يعيشه الروائي، فهذا الأخير "يستعين بواقع عادي تكون مهمته الكشف عن واقع جديد، أو يستهدف واقعا جديدا من خلال رصده للواقع العادي. حينئذ، يكون هذا الواقع العادي هو ما يتلقطه القراء وأغلب النقاد. إنه واقع يخفي في رأيهم واقعا جديدا"(٢)، لكن هذا الأخير الذي يحاول الروائي كشفه، فإنه يتعرض إلى التهميش والنفي والردع أو صعوبة تقبله، لأنه ينافي ويعارض لما هو مألوف ومغاير لذلك الواقع الذي نعيش فيه.
20-02-2019, 06:09 PM المشاركه # 61 تاريخ التسجيل: Sep 2018 المشاركات: 190 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـدون والله عيب عليكم تحكمون على الرجل بناء على تعليق مصور المقطع!. التصوير كان من بعيد وواضح انه خلال انزال يده كانت بعيدة عن الممرضة ولكن من يشاهد المقطع من بعيد ويربطه بتعليق المصور الباغي يظن ان ما حدث هو تحرش فعلاً مع ان المقطع لا يوجد به اثبات لذلك ابداً. والدليل على ان ما حدث ليس فيه اي تحرش اطلاقاً هو ردة فعل الممرضة حيث وضعت يدها على ظهرها بعدما حدث وليس كما ذكره المصور الباغي القذر. جدلية الرواية والواقع – المجلة الثقافية الجزائرية. واضح ان المصور يبغي الشهرة من وراء ما فعله وما قاله ولكن هيهات فالعدالة في انتظاره وسينقلب السحر على الساحر. اتفق معك ، لكن بعض الناس بداعي الغيرة والحسد يبالغون في التهجم ، دعوا الخلق للخالق ولا تعثوا في أعراض الناس يا حثالة ، من مقطع فيديو غير واضح تم الحكم بشكل فوري!!!
20-02-2019, 07:25 PM المشاركه # 64 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البلد الأمين كل من يرضي بأن تخرج امه او اخته او بنته للشوارع وتطلب التصوير مع هذا وذاك اكيد بيرضاهااااا واما من يحترم اخته وامه وبنته يحافظ عليهن قبل ان يصلن لطلب التصوير يقولون اهل مكه في امثالهم امسكوا شاتكم تيسنا مايجيكم 20-02-2019, 07:33 PM المشاركه # 65 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوجلال باحطاب مين قال يا ابو جلال البنت طلبت التصوير ؟!
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3) ولهذا قال: ( فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا). قال النسائي: أخبرنا عمرو بن منصور ، حدثنا محمد بن محبوب ، حدثنا أبو عوانة ، عن هلال بن خباب ، عن عكرمة عن ابن عباس قال: لما نزلت: ( إذا جاء نصر الله والفتح) إلى آخر السورة ، قال: نعيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه حين أنزلت ، فأخذ في أشد ما كان اجتهادا في أمر الآخرة ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك: " جاء الفتح ، وجاء نصر الله ، وجاء أهل اليمن ". فقال رجل: يا رسول الله ، وما أهل اليمن ؟ قال: " قوم رقيقة قلوبهم ، لينة قلوبهم ، الإيمان يمان ، والحكمة يمانية ، والفقه يمان ". وقال البخاري: حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، عن منصور ، عن أبي الضحى ، عن مسروق عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: " سبحانك اللهم ربنا وبحمدك ، اللهم اغفر لي " يتأول القرآن. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النصر - الآية 3. وأخرجه بقية الجماعة إلا الترمذي من حديث منصور به. وقال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن أبي عدي ، عن داود ، عن الشعبي ، عن مسروق قال: قالت عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر في آخر أمره من قول: " سبحان الله وبحمده ، أستغفر الله وأتوب إليه ".
سورة النصر الآية رقم 1: قراءة و استماع ترجمة الآية 1 من سورة An-Naṣr - English - سورة النصر: عدد الآيات 3 - - الصفحة 603 - الجزء 30.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ) قرأها كلها. قال ابن عباس: هذه السورة عَلَمٌ وحَدٌّ حدّه الله لنبيه صلى الله عليه وسلم, ونعى له نفسه. إي إنك لن تعيش بعدها إلا قليلا. قال قتادة: والله ما عاش, بعد ذلك إلا قليلا سنتين, ثم توفي صلى الله عليه وسلم. حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن أبي معاذ عيسى بن أبي يزيد, عن أبي إسحاق, عن أبي عبيدة, عن ابن مسعود, قال: لما نـزلت: ( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ) كان يكثر أن يقول: " سبحانك اللهمّ وبحمدك, اللهمّ اغفر لي, سبحانك ربنا وبحمدك, اللهمّ اغفر لي, إنك أنت التواب الغفور ". اذا جاء نصر الله والفتح. حُدثت عن الحسين, قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول في قول الله: ( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ): كانت هذه السورة آية لموت رسول الله صلى الله عليه وسلم. حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء, جميعا عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, في قول الله: ( وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا) قال: اعلم أنك ستموت عند ذلك. وقوله: ( وَاسْتَغْفِرْهُ) يقول: وسله أن يغفر ذنوبك.
حدثنا ابن وكيع, قال: ثنا عبد الأعلى, قال: ثنا داود عن الشعبي, عن مسروق, عن عائشة, عن النبي صلى الله عليه وسلم, بنحوه. حدثنا ابن المثنى, قال: ثنا عبد الوهاب, قال: ثنا داود, عن عامر, عن عائشة, قالت: كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يكثر قبل موته من قول سبحان الله وبحمده ثم ذكر نحوه. حدثني إسحاق بن شاهين, قال: ثنا خالد, عن داود, عن عامر, عن مسروق, عن عائشة, عن النبي صلى الله عليه وسلم, بنحوه. حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن عكرمة قال: لما نـزلت: ( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ) قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: " جَاءَ نَصْرُ الله والفَتْحُ, وَجَاءَ أهْلُ اليَمَنِ", قالوا: يا نبيّ الله, وما أهل اليمن؟ قال: " رَقِيقَةٌ قُلُوبُهُمْ, لَيِّنَةٌ طِبَاعُهُمْ, الإيمَانُ يَمَانٍ, والْحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ". سورة اذا جاء نصر الله والفتح مكتوبة. وأما قوله; ( أَفْوَاجًا) فقد تقدّم ذكره في معنى أقوال أهل التأويل. وقد حدثني الحارث, قال: ثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد ( فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا) قال: زُمرًا زُمرًا.