فوائد الحمص الرهيبة للأطفال غنى بالبروتين المفيد ويزيد وزن الطفل و الرضيع واهم وصفات الحمص للأطفال - YouTube
الحمص أنواع كثيرة فمنه الأبيض والأحمر والأسود والكرسني ومنه البستاني والبري ، وقد أطنب الأطباء العرب القدامى في الحديث عن فوائده حيث قال عنه ابن سينا انه ينفع في سائر الأورام ودقيقه للقروح الخبيثة والحكة ومن وجع الرأس والأورام تحت الأذنين وطبخه نافع لليرقان والاستسقاء ويفتح سدد الكبد والطحال ويجب أن لا يؤكل في أول الطعام ولا في آخره بل يؤكل في وسطه وطبخ النوع الأسود منه يفتت حصوة المثانة والكلى، وجميع أصنافه تخرج الجنين. والحمص في الطب الحديث يستخدم مدرا للبول ومفتتاً للحصى ومسمنا ومنشطا للأعصاب والمخ وينصح بعمل شوربة بالحمص للأطفال من سن 4- 5 سنوات والحمص يدر البول، ويجلو النمش ويحسن اللون أكلاً وطلاءً، وينفع من الأورام الحارة الصلبة ومن وجع الظهر ويصفي اللون والصوت أي البحة، وإذا طبخ الحمص في الماء مع الكمون والدار صيني والشبث سخن البدن البارد ويقطع الأخلاط الغليظة ويفتت الحصى في الكلى والحصى في المثانة، والله أعلم وعن فوائد الحمص الغذائية ورد في موقع البوابة المعلومات الغذائية التالية: يحتل الحمص مكانة مرموقة على موائدنا. كما يحتلها على موائد جميع بلاد حوض البحر الأبيض المتوسط كطبق شعبي شائع.
الطريقة السريعة: وتكون بوضع الحبوب في وعاء معدني وغمرها بالماء البارد ومن ثم اتباع الخطوات الآتية: يوضع الوعاء على النار ويغلى لمدة دقيقتين. يغطى الوعاء وتنقع حبوب الحمص لمدة ساعة بعد الغلي. تصفى الحبوب من الماء لتصبح جاهزة للاستخدام. ما هي أفضل الأفكار الصحية لإضافة الحمص الحب واستخدامه في الغذاء؟ سواءً كان من النوع الجاف أو المعلب، يمكن إضافة الحمص إلى الغذاء وتحضيره باتباع الأفكار الآتية: [٥] الشوربات أو السلطات: لتحضير وصفات غنية بالبروتين والألياف. طحين الحمص: استخدام طحين الحمص في إعداد مخبوزات غنية بالبروتين والألياف والفيتامينات والمعادن. الحمص المهروس: تحضير طبق الحمص الشهير بخلط الحمص الحب مع الثوم والليمون والطحينية واستخدامه في التغميس أو في تحضير الشطائر. بديل للحوم: استخدامه كبديل للحوم في الصلصات واليخنات. وجبة خفيفة: يمكن تناول تناوله بمفرده كوجبة خفيفة. الفلافل المقلية: بخلط الحمص المهروس مع الكمون والثوم والفلفل والكزبرة وتقطيع الخليط إلى كرات صغيرة وقليها. فوائد الحمص الحب يجعلنا نبكي. يوجد العديد من الأطباق التي يتمّ استخدام الحمص وإضافته إليها، لكن بالبداية يجب تحضيره وسلقه بالطريقة المناسبة ليكون صحيًا.
اللكتين: وهي تعرف بأنها من عائلة البروتينات التي توجد في البقوليات، وهي تقاوم عملية الهضم، وأيضًا يمكن أن تؤثر على خلايا بطانة الجهاز المعوي، وبالتالي فإنه يجب تناول البقوليات بعد تحضيرها وطهيها تمامًا، إذ ينصح بنقع الحمص طوال الليل، ومن ثم غليه على 100 درجة مئوية، ولمدة لا تقل عن 10 دقائق بهدف تحطيم هذا النوع من البروتينات. يحتوي على سكريات معقدة وهي نوع من السكريات التي لا يتمكن الجسم من هضمها؛ لأنها تفتقر إلى الإنزيم الضروري لهضمها، والذي يتسبب بدوره في التعرض للإصابة بالغازات المعوية عند بعض الأشخاص، وبالتالي فإنه ينصح الأشخاص الذين يعانون من هذه الأعراض المزعجة بنقع البقوليات المجففة للتخلص من جزء كبير من هذه السكريات، وأيضًا إدخال البقوليات تدريجيًا إلى النظام الغذائي. القيمة الغذائية للحمص يشتهر الحمص بأنه من الأطعمة الصحية المفيدة للإنسان، فهو يحتوي على كمية معتدلة من السعرات الحرارية، إذ إنّ كل أوقية من الحمص تحتوي على 46 سعرة حرارية، ويرجع مصدر ما نسبته 67% من تلك السعرات إلى الكربوهيدرات، أما الباقي فيكون مصدره البروتين وكمية صغيرة من الدهون، وعلى العموم تحتوي الوجبة الواحدة من الحمص (28 غرامًا) على العناصر الغذائية التالية: 46 سعرة حرارية.
2 - 28. 0 غرامًا من الألياف كلّ يوم. تعزيز صحة العظام: يساعد الحمص على تعزيز صحة العظام؛ وذلك بسبب محتواه من الحديد، والكالسيوم، والعديد من المواد المغذّية الأخرى التي تسهم في تقوية العظام، كما يؤدّي دورًا في النظام الغذائي للأشخاص الراغبين بالوقاية من هشاشة العظام. المساهمة في منع ارتفاع ضغط الدم: يساعد تناول الحمص على منع ارتفاع ضغط الدم ؛ وذلك بسبب محتواه الغني بالبوتاسيوم، فكوب واحد من الحمص يوفر 474 ملليغرامًا من هذا العنصر، إذ يوصي الخبراء الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم بالحد من تناول الصوديوم أو الملح، وزيادة تناول البوتاسيوم. فوائد الحمص الحب منطق. تعزيز صحة القلب: يمتاز الحمص بمحتواه من الألياف، والبوتاسيوم، وفيتامينات (ب)، والحديد، والمغنيسيوم، والسيلينيوم، وجميع هذه العناصر تعزز من صحة القلب، فالألياف تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، وذلك عن طريق خفض مستويات الكوليسترول في الدم. الوقاية من مرض السرطان: يحتوي الحمص على السيلينيوم، والبيتا كاروتين، وهي من مضادات الأكسدة التي تساعد على التخلص من الجذور الحرة وحماية الجسم من الإصابة بالسرطان، وفي هذا الصدد تشير العديد من الأدلة العلمية إلى أنَّ الألياف الموجودة في الحمص تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون وسرطان المستقيم.